أسماء الجامعات الخاصة والأهلية المعتمدة من التعليم العالي
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
يبحث العديد من طلاب الثانوية العامة عن أسماء الجامعات الخاصة والأهلية المعتمدة من وزارة التعليم العالي و المجلس الـعلى للجامعات في مصر، وذلك حتى لا يتم النصب عليهم من قبل الكيانات الوهمية التي تدعى الحصول على ترخيص من الوزارة، وتقوم بمنحهم شهادات غير معتمدة.
تنسيق الجامعات الخاصة 2023 والحد الأدنى للقبول بهاوحددت وزارة العليم العالي، عن أسماء الجامعات الخاصة والأهلية المعتمدة 2023 في مصر، ضمن تنسيق الكليات لعام 2023، حيث يوجد حوالى 27 جامعة خاصة، و20 جامعة أهلية.
1. جامعة 6 أكتوبر.
2. جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب.
3. جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.
4. جامعة مصر الدولية.
5. الجامعة الألمانية بالقاهرة.
6. جامعة الأهرام الكندية.
7. الجامعة البريطانية في مصر.
8. الجامعة الحديثة للتكنولوجيا والمعلومات.
9. جامعة سيناء.
10. جامعة فاروس بالإسكندرية.
11. جامعة النهضة ببنى سويف.
12. جامعة المستقبل.
13. الجامعة المصرية الروسية.
14. جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا بجمصة.
15. جامعة هليوبوليس.
16. جامعة الجيزة الجديدة.
17. جامعة دراية بالمنيا.
18. جامعة بدر.
19. جامعة حورس.
20. جامعة المصرية الصينية.
21. جامعة ميريت.
22. جامعة سفنكس.
23. جامعة السلام.
24. جامعة بدر بأسيوط.
25. جامعة الصالحية الجديدة.
26. جامعة الحياة.
27. جامعة مايو.
20 جامعة خاصة معتمدة من التعليم العالي1. جامعة الملك سلمان الدولية.
2. جامعة العلمين الدولية.
3. جامعة الجلالة.
4. جامعة المنصورة الجديدة.
5. الجامعة المصرية للتعلم الإلكترونى الأهلية.
6. جامعة النيل الأهلية.
7. الجامعة الأهلية الفرنسية في مصر.
8. جامعة مصر للمعلوماتية.
9. جامعة حلوان الأهلية.
10. جامعة المنصورة الأهلية.
11. جامعة بنها الأهلية.
12. جامعة المنوفية الأهلية.
13. جامعة بني سويف الأهلية.
14. جامعة أسيوط الأهلية.
15. جامعة جنوب الوادي الأهلية.
16. جامعة المنيا الأهلية.
17. جامعة شرق بورسعيد الأهلية.
18. جامعة الإسكندرية الأهلية
19. جامعة الزقازيق الأهلية.
20. جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طلاب الثانوية العامة الجامعات الخاصة التعليم العالى الجامعات الخاصة فی مصر
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يبحث مع نظيره الماليزي تعزيز التعاون في البحث العلمي والابتكار
استقبل الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، مساء أمس، الدكتور زامبري عبد القدير وزير التعليم العالي في دولة ماليزيا، والسفير محمد تريد سفيان السفير الماليزي بالقاهرة، والوفد المرافق لهما، وذلك بمبنى التعليم الخاص بالقاهرة الجديدة، في إطار زيارة وزير التعليم العالي الماليزي لمصر للمشاركة في القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي التي تُعقد في العاصمة الإدارية الجديدة.
التعاون بين مؤسسات التعليم العالي المصرية والماليزيةوأكد الدكتور أيمن عاشور عمق العلاقات التي تجمع بين مصر وماليزيا، خاصة في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي، مشيرا إلى أن هذه العلاقات تتميز بالطابع الإيجابي والتعاون المثمر، ما يجعلها ركيزة أساسية للعلاقات الثنائية بين البلدين، لافتًا إلى أن اللقاء يُعد فرصة هامة لبحث سُبل التعاون بين مؤسسات التعليم العالي المصرية والماليزية، بالإضافة إلى تعزيز التعاون في مجالات البحث العلمي والابتكار، بما يسهم في تحقيق تطلعات البلدين نحو التقدم والتطور في هذه المجالات.
وأشار إلى دعم الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي لمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي، موضحًا الإنجازات التي تحققت مؤخرًا، مثل التوسع في الإتاحة، وتطوير البنية التحتية، وتحديث البرامج الدراسية لتناسب سوق العمل، كما لفت إلى تنوع منظومة التعليم العالي بين الجامعات الحكومية، والخاصة، والأهلية، وأفرع الجامعات الدولية، مع التركيز على التعليم الفني والتكنولوجي من خلال الجامعات التكنولوجية لتلبية احتياجات سوق العمل، مشيرًا إلى جهود مصر في دعم الابتكار والبحث العلمي لخدمة الاقتصاد الوطني عبر المبادرة الرئاسية «تحالف وتنمية».
خدمات مميزة للطلاب الوافدينوأضاف أن الوزارة تقدم خدمات متميزة للطلاب الوافدين عبر منصة «ادرس في مصر»، مع حرصها على تذليل كل الصعوبات أمام الطلاب الماليزيين في الجامعات المصرية.
كما أشار إلى المبادرة الرئاسية «بنك المعرفة المصري» ودوره البارز في تعزيز البحث العلمي في مصر، والارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات البحثية المصرية على المستويين الإقليمي والدولي، بفضل احتوائه على مصادر ثقافية ومعرفية وبحثية تدعم التعليم والبحث العلمي، مؤكدًا أهمية البنك في دعم الجهود البحثية المشتركة بين مصر وماليزيا، معربًا عن تطلعه لتعزيز التعاون مع ماليزيا، والاستفادة من الخبرات المتوفرة لديها في مجال إتاحة وتصدير المعرفة، وبناء الكوادر، وتوفير خدمات المعرفة.
وخلال الاجتماع، تم بحث سبل تعزيز التعاون بين مصر وماليزيا في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي، بما في ذلك زيادة أعداد الطلاب الماليزيين الدارسين في الجامعات المصرية، وتعزيز التعاون بين الجامعات والمراكز البحثية في البلدين، كما تم مناقشة مستجدات إنشاء فرع لجامعة الإسكندرية في ماليزيا، بالإضافة إلى زيادة التبادل العلمي في مجالات التعليم التكنولوجي والطبي ومد الشراكات البحثية بين الدولتين.
كما تم مناقشة إمكانية توقيع بروتوكول تعاون لإنشاء مركز لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها في ماليزيا بالتعاون مع الأزهر الشريف، وتعزيز التعاون في الاستثمار بالتعليم العالي، ومنح الدرجات العلمية المشتركة، فضلاً عن تطوير برامج دراسية تدريبية تلبي احتياجات سوق العمل، وتشجيع تبادل أعضاء هيئة التدريس والطلاب.
تبادل الخبرات والممارسات المثلىكما تناول اللقاء أهمية تبادل الخبرات والممارسات المثلى في تعظيم الدور الاقتصادي للجامعات والمراكز البحثية من خلال تقوية الروابط مع الصناعة ورواد الأعمال لنقل التكنولوجيا وتحويل مخرجات البحث العلمي إلى منتجات تجارية تنافسية.