من القطط إلى الرقص.. تصريحات بسنت شوقي تثير الجدل
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
تصدرت الفنانة بسنت شوقي محركات البحث بعد تصريحاتها الأخيرة في بودكاست «دوبامين»، الذي يقدمه الإعلامي حسام المراغي. وأكدت الفنانة أنها ستجسد دور راقصة في فيلم سينمائي سيُعرض بعد شهر رمضان، مؤكدة أنها ليست محترفة في الرقص ولكنها جربت بعض أنواعه.
كما تحدثت عن العديد من الجوانب في حياتها الشخصية والمهنية، وذلك خلال استضافتها في بودكاست «دوبامين» الذي يقدمه الإعلامي حسام المراغي.
أبرز تصريحات بسنت شوقي:
تجربة برنامج فير فاكتور إكستريم دي كسرت لي مناخيري والموضوع ده فضل مأثر معايا.
فهمت حاجات في شخصيتي أكتر لأني شخصية بتحب التنافس.
كنت إِنفة جدًا وفي البرنامج كان في حاجات مع دود وصراصير وفئران كنت ببقى قرفانة.
التنفسي ده اللي كان بيخليني أعمل حاجة ضد شخصيتي تمامًا وكان في بنات بيعملوها.
كان لازم أتغلب على الشعور ده وأتغلب على الذكورية لأن كان بيتقالي وبسمع من ورا ضهري إن مش بنت هتكسبنا.
خاتم الجواز بتاعي بحبه جدًا، ذوقي كان فيه مختلف وبحبه جدًا.
أنا تنكة جدًا ومش بسهولة باخد على حد ومش بحب اللمس.
وفي أول زواجي مع محمد فراج كان بيشتغل كتير جدًا وكنت ببقى زهقانة في أوقات كتير جدًا.
قلت له محتاجين نجيب روح في البيت وهنجيب قطة فقال هنجيب قطتين رغم إنه كان بيخاف من القطط زمان.
بحب النوم وبحب أعيش بمزاجي والإحساس بالحب والحنية.
أنا مش محترفة في الرقص لكني جربت بعض أنواع الرقص وهقدم دور راقصة في فيلم بعد شهر رمضان.
مش بخاف من الموت خالص وبشوفه حاجة حلوة جدًا وراحة مش بس علشان الدنيا صعبة.
بحس إن الموت فيه السلام النفسي الأبدي وراحة ليا أنا ولكن للقريبين مني بيكون صعب.
بسنت شوقي
بدأت الفنانة بسنت شوقي مسيرتها الفنية في مجال التمثيل عام 2011 من خلال العرض المسرحي حكاوي التحرير مع المخرجة سندس شبايك.
ثم التحقت بعد ذلك بورش تدريبية في التمثيل مع أحمد كمال ومروة جبريل، وكذلك في دورة تدريبية في ستوديو ماجي فلانيجان في نيويورك في 2012.
ومن ثم بدأت مسيرتها التليفزيونية والسينمائية في عام 2013، حيث شاركت في مسلسل اسم مؤقت وفيلم أسرار عائلية، الذي كان بداية مشوارها الحقيقي في عالم السينما.
أعمالها
بعد بداية مشوارها، واصلت بسنت شوقي تألقها في العديد من الأعمال الفنية المتميزة مثل تحت السيطرة، ستيفا، سقوط حر، نيللي وشريهان، أرض جو، والحالة ج. كما شاركت في مسلسل كلبش 2 في عام 2018، الذي حقق نجاحًا كبيرًا في العالم العربي.
حياتها
تزوجت بسنت شوقي في 6 مايو 2022 من الممثل محمد فراج، في حفل ضخم بمدينة الغردقة استمر ليومين.
أبرز أفلامها:أسرار عائلية (2013) - دور أمنيةكدبة بيضا (2018) - دور مصركانيتراب الماس (2018) - دور ناهدلما بنتولد (2019)فوى فوى فوى (2023) - دور بسمهأهل الكهف (2024) - دور سونيا أبرز مسلسلاتها:لحم غزال (2021) - دور تونةليه لأ (2020) - دور نانسينمرة اتنين (2020)ونسني (2020) - دور فرحأنا شيري دوت كوم (2019) - دور ميقابيل (2019) - دور سلمىكلبش 3 (2019) - دور سماحكلبش 2 (2018) - دور سماحأرض جو (2017) - دور بيريالحالة ج (2017) - دور دكتورة سناءسابع جار (2017) - دور آيةسقوط حر (2016) - دور هدى الحامولىنيللي وشريهان (2016) - دور سوإستيفا (2015) - دور ريتاتحت السيطرة (2015) - دور بيرياسم مؤقت (2013)
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بسنت شوقي تصريحات بسنت شوقي بسنت شوقي ومحمد فراج محمد فراج وبسنت شوقى زفاف بسنت شوقي صور بسنت شوقي القطط إلي الرقص تصريحات بسنت شوقي تثير الجدل بسنت شوقی
إقرأ أيضاً:
محمود بسيوني لـ«كلم ربنا»: «اتفصلت من شغلي في 2019.. ومكنتش عارف هصرف على بيتي منين»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي محمود بسيوني، رئيس تحرير جريدة «أخبار اليوم»: «إن معرفة الله مشوار، وفيها كما قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ) [الآية 6، سورة الانشقاق]. فمعرفته فيها صبر واحتمال واختبارات لتصل للمعنى الحقيقي، وفيها راحة للإنسان في الحياة، خاصة أننا نعيش أوقاتًا وظروفًا صعبة، مليئة بضغوط نفسية لم تكن موجودة. فإذا كان الإنسان ضعيفًا ولا يعرف الله ستحدث له الكثير من المشكلات»، مشيرًا إلى «أنه بالإيمان سنعبر كل الأزمات، وأنه وصل مرحلة إدراك هذا المعنى في حياته الشخصية، بأهمية الله وقدرته على تحويلك من مسار إلى آخر، فهو السند الحقيقي».
وأضاف «بسيوني»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «إنني في عام 2019 كان برنامج (كلم ربنا) هو (المُلهم) بالنسبة لى، تأثرت به جدًا، وما كنتش متخيل إن فكرة الإنسان ممكن يكلم ربنا، فإحنا بنصلي ونصوم ونزكي وندعو فقط، لكن إننا ممكن نزيل الحواجز ونكلم ربنا بشكل مباشر عرفتها واختبرتها لأول مرة وقتها، لأنني في نهاية السنة دي حصلت لي مشكلة كبيرة».
ونوه بأنه «تعرضت لظلم شديد، حسيت إن حياتي بتدمر، وكل اللي بنيته في حياتي فجأة بيروح، كانت أزمة مادية ووظيفية، وما كنتش مدرك ليه أو إيه سببه؟ إنه حد يبعدك عن مكانك ويحاول إنه يوقف مسارك ويعطلك شغلك، وهو مش واخد باله إنه بيأذيك إنسانيًا، وعندك بيت مفتوح، هتصرف منين؟ باختصار، فُصلت من عملي، وده كان كل حاجة في حياتي، وأي شغل أنت بتتعب فيه عشان توصل مكانك وهدفك. فجأة حد بيقولك روح.. ببساطة شديدة جدًا كده! فشعرت بالظلم».
واستطرد رئيس تحرير جريدة «أخبار اليوم»: «الظلم ده فضل ملازمني شهرين، مع مشاكل نفسية وصحية، وحسيت إن حياتي بتنتهي، ومش عارف إيه السبب ولا إيه اللي ورا الحكاية!! لغاية ما في يوم حسيت بالضغط بيرتفع، حالة مرضية صعبة جدًا، ودماغي بتنفجر، وده كان لأول مرة، كنت راجع البيت لوحدي، فشعرت بألم ده، وحياتي بتنتهي، ومش قادر أنام، لقيت نفسي بأخذ العربية وقررت أرجع لبلدي بورسعيد وأسيب القاهرة، وسط شعور بالفشل في كل شيء والضياع».
وعبر عن اتخاذه هذا القرار الصعب في وقت الفجر، قائلاً: «مسار العربية من أكتوبر ثم المحور ثم إلى بورسعيد. وفي الطريق ما كنتش بعمل حاجة غير إني بكلم ربنا. ولقيت نفسي بقول: يا رب إذا كان حد ظلمني فأنا مسامحه. وسامحت كل الناس، وأي حد عمل فيّ أي حاجة، وقررت أرمي الأمر كله على الله، لأني حسيت إن ما بيني وبين الناس لازم ينتهي وأسيب الموضوع لربنا، وقلت: يا رب أنا محتاجك تقف معايا عشان بيتي وأولادي وأهلي عشان ما يتأثروش باللي بيحصل لي، وكنت خايف جدًا، لأن إحساس الفشل والظلم صعب، وإنت مش عارف السبب».
وأوضح أن الأزمة انفكت وجاء الخير الوفير بشكل مفاجئ، وتابع: «بعد فترة لقيت سيل من النعم. وجاء الفرج إنك ترجع نفس مكانك تاني بعد 10 شهور بالضبط، وأبقي مدير هذا المكان، وروحت مكان تاني أحمد الله عليه، لدرجة إني صليت وقعدت أبكي بلا انقطاع وأنا ساجد، لما حسيت بالعوض، وشكرت ربنا، وشعرت بالفعل إن ربنا سمعني واستجاب لي. دي تجربة شخصية تمامًا بيني وبين ربنا، ومن ساعتها واقف عند نقطة الإدراك، اللي بتخليني أحس إن مفيش مستحيل على ربنا، وتكتشف إنه يقدر يغير حياتك من نقطة الصفر، من مظلمة شديدة إلى فرج كبير».