نور الغندور تمزج بين الرقي والاحتشام في حفل Joy Awards (صور)
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
خطفت النجمة نور الغندور عدسات الصحافة والإعلام بإطلالتها الساحرة المستوحاه من عارضات الأزياء العالميات وذلك خلال حضورها حفل توزيع جوائز Joy Awards"، الذي أقيم مساء اليوم السبت، بمدينة الرياض، بحضور نخبة من ألمع النجوم حول العالم، برعاية المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية.
وجاءت إطلالة نور الغندور استثنائية لتبهر الجميع تسحب البساط من تحت أقدام نجمات الفن في الوطن العربي والغربي، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا، بأكمام طويلة، صمم من قماش ناعم على قوامها الطويل الممشوق ليعكس سحر قوامها دون الميل للجرأة.
وحمل الفستان توقيع المصمم علي قروي بأحدث صيحات موضة 2025 بلون باللون البورغندي المتناغم مع لون بشرتها الخمرية.
أكملت نور إطلالتها بمجوهرات فاخرة من علامة Tiffany & Co، التي أضافت لمسة من الفخامة والبريق إلى مظهرها.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر الويفي لتبرز طول خطلات شعرها الأسود ووضعت مكياجًا ساحرًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.
joy awards حفل
يُعد المهرجان من أهم الأحداث الفنية في المنطقة، حيث يحتفي بصنّاع الفن والترفيه في مجالات السينما، الدراما، الموسيقى، والرياضة، بالإضافة إلى المؤثرين الاجتماعيين، ويُبث الحفل على الهواء مباشرة عبر قنوات MBC1، وMBC مصر، وMBC العراق، وMBC5، ومنصة «شاهد».
ويتميّز حفل جوائز صنّاع الترفيه بأن الجمهور هو من يختار الفائزين في مختلف الاختصاصات الأساسية والفئات المتفرّعة عنها، وذلك من خلال التسمية والتصويت عبر تطبيق «JOY AWARDS»، الذي يتيح للمشارك في عملية التصويت منح صوته لمرشّح واحد عن كل فئة من الفئات المصنّفة لنيل الجوائز، وذلك ضمن ستة اختصاصات هي الموسيقى والسينما والمسلسلات الدرامية، والمخرجون، والرياضة.
نور الغندور
نور الغندور من مواليد 12 نوفمبر 1993 ، ممثلة مصرية.
عن حياتها
تخرجت في عام 2017 من «المعهد العالي للفنون المسرحية» في الكويت. بدأت مشوارها الفني مذيعةً في قناة الراي، ولكنها اتجهت إلى التمثيل بعدما أصر عليها الفنان محمد العجيمي بالمشاركة في تمثيل أحد المسلسلات. وحققت النجاح والشهرة بعدما اختيرت بطلةً لمسلسل «سكن الطالبات». واصلت عملها في التمثيل بعد ذلك وشاركت في العديد من الأعمال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نور الغندور النجوم العالم مجوهرات JOY AWARDS حفل نوفمبر المسرحية سكن الطالبات التمثيل نور الغندور
إقرأ أيضاً:
الغندور:كولر رفض بن شرقي الأهلي ضمه لمضايقة الزمالك
كشف الإعلامي خالد الغندور عن مستوى المغربي أشرف بن شرقي مع الأهلي، متسائلًا عن جدوى التعاقد معه في ظل ما يقدمه من أداء، ودوره المستقبلي مع الفريق بعد رحيل المدرب السويسري مارسيل كولر.
وقال الغندور خلال تصريحاته في برنامج "الحريفة" على إذاعة "أون سبورت إف إم": "أنا قلت قبل ذلك على أشرف بن شرقي (إنه حار جاف صيفًا ممطر شتاءً)، لكن من الواضح إنه حار جاف صيفًا ولن يُمطر أهدافًا في الشتاء، هنا السؤال: هل يُمكنه أن يكون لاعبًا أساسيًا للنادي الأهلي، أم انضم ليكون بديلًا؟".
وأضاف: "أشرف بن شرقي عندما كان في الزمالك كان يتميز بهدوئه في الملعب، وطريقة مراوغته تعتمد على حركة المدافع، لا يظهر سريعًا لكن يتحرك بعد التمرير أسرع من أي لاعب، مثل هدفه في مرمى الزمالك، كما أنه يمتاز بالهدوء في تسجيل الأهداف".
وتابع: "لكن من عيوبه إنه لا يجيد الجانب الدفاعي (ولو رجع يدافع بيحلق)، وإذا طُلب منه الدفاع (بيعمل منظر إنه بيدافع)، والدليل هدف القاضية ممكن، بعد أن ارتدت الكرة من محمود علاء (عمل نفسه بيضغط على أفشة)، وحتى في القمة الأخيرة مع الأهلي ترك عمر جابر يرسل العرضية التي سجل منها بنتايج، وفي هدف صن داونز بنفس البطولة، تمت مراوغته بسهولة".
وواصل الغندور: "بن شرقي لاعب مهاري جدًا، لكن هل ما قدمه تحت قيادة كولر يؤهله لأن يكون أساسيًا مع الأهلي في كأس العالم للأندية؟ وهل رحيل كولر قد يكون في مصلحته؟ لأن المدرب لم يكن مقتنعًا به، وكان مدرب الأحمال ومحلل الأداء يطلبان منه أمورًا لم ينفذها".
وكشف الغندور عن كواليس مفاجئة: "في مباراة القمة، كولر لم يكن يريد ضم بن شرقي للقائمة، وقال إنه عائد من إصابة وسيتعرض لضغط، لكن الإدارة أصرت على وجوده حتى لو على الدكة، رغم أن المدرب لم يكن يريده، وبعدها شارك في مباراة أساسيا ثم أصبح احتياطيًا، ولم يكن لدى كولر قناعة به، ولو استمر المدرب لم يكن بن شرقي سيشارك إطلاقًا".
واختتم الغندور تصريحاته، قائلاً: "يُقال إن الأهلي ضم بن شرقي من أجل مضايقة الزمالك، والحقيقة أن كولر لم يكن يريده، لأن المدرب كان يرغب في التعاقد مع كوتيسا، وقد يكون رحيله فرصة جديدة لأشرف بن شرقي".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا