بوابة الوفد:
2025-04-13@15:27:20 GMT

هنا الزاهد تتفوق على عارضات الأزياء في حفل joy award

تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT

تتميز النجمة هنا الزاهد بخفة الظل وجمال الروح وهذا ما جعلتها تدخل القلوب دون استذان لتصبح ملكة متوجة في عالم الموضة لتألقها بين حين لآخر بإطلالات ساحرة تعكس ذكائها في أختيار إطلالاتها المتنوعة المواكبة لأحدث صيحات الموضة، وهذا ما أكدته خلال حضورها حفلjoy awards، المقام حاليًا بالعاصمة السعودية الرياض .

 

هنا الزاهد تسحب البساط من النجمات في حفل  joy award


وبدت هنا الزاهد بإطلالة ذهبية مستوحاه من عارضات أزياء عالميات لهذا العام، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا، ينتمي لقصة الكب، صمم من قماش الحرير باللون الذهبي وطرز بالكامل بحبيبات الكريستال مع اللؤلؤ، فيما انتعلت صندلًا بكعب عالٍ.


ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على ألوان النود لتتناسب مع لون بشرتها البرونزيه مع لون النود في الشفاه.


وتحتل تصاميم فساتين السهرة التى تنتمي لقصة الكب مكانة هامة في عالم الموضة تعد من الموضة الرائجة لعام 2025، لتكن الخيار الأمثل لصاحبات القوام الممشوق .

 

حفل joy awards
يُعد المهرجان من أهم الأحداث الفنية في المنطقة، حيث يحتفي بصنّاع الفن والترفيه في مجالات السينما، الدراما، الموسيقى، والرياضة، بالإضافة إلى المؤثرين الاجتماعيين، ويُبث الحفل على الهواء مباشرة عبر قنوات MBC1، وMBC مصر، وMBC العراق، وMBC5، ومنصة «شاهد».

ويتميّز حفل جوائز صنّاع الترفيه بأن الجمهور هو من يختار الفائزين في مختلف الاختصاصات الأساسية والفئات المتفرّعة عنها، وذلك من خلال التسمية والتصويت عبر تطبيق «JOY AWARDS»، الذي يتيح للمشارك في عملية التصويت منح صوته لمرشّح واحد عن كل فئة من الفئات المصنّفة لنيل الجوائز، وذلك ضمن ستة اختصاصات هي الموسيقى والسينما والمسلسلات الدرامية، والمخرجون، والرياضة، والمؤثرون.
هنا الزاهد
هنا الزاهد (5 يناير 1994 -) ممثلة ومقدمة برامج مصرية، بدأت مسيرتها في الإعلانات قبل أن تدخل عالم الدراما في مسلسل فرق توقيت، ظهرت في فيلمها الأول خطة جيمي في 2014. ولعبت دورا رئيسيا في مسلسل سك على إخواتك الذي عرض على إم بي سي مصر ثم انطلقت في مشوار النجومية بأدوار متعددة حتى قامت بأدور بطولة كما حدث في فيلمي قصة حب والغسالة.

مسيرتها الفنية
ولدت هنا الزاهد في القاهرة، هي ابنة "شيرين المنزلاوي" زوجة طلعت زكريا. ظهرت لأول مرة كطفلة من خلال مشاركتها في مشهد قصير في فيلم المشخصاتي عام 2003 ، ولاحقاً شاركت محمد صبحي في مسلسل يوميات ونيس في عام 2009 حين أدت دور فتاة مصرية كانت تعيش بأمريكا. انضمت إلى طاقم عمل مسلسل فرق توقيت بجانب تامر حسني ونيكول سابا في 2014، ثم ظهرت في نفس السنة في فيلم خطة جيمي بالاشتراك مع ساندي وإسلام جمال. قدمت دور رئيسي في مسلسل مأمون وشركاه مع عادل إمام.

حياتها الخاصة
في 15 أغسطس 2018 احتفلت هنا الزاهد بخطوبتها على الفنان أحمد فهمي، في حفل عائلي أُقيم بمنزلها، واقتصرَ الحفل على أهل العروسين وعددٍ قليل من أصدقائهم، وفي 11 سبتمبر 2019 احتفلا بزفافهما في حفل كبير حضره الكثير من نجوم الفن.

في نوفمبر 2023 أعلنت عن انفصالها عن زوجها بعد 4 سنوات من الزواج وكتب على صفحتها الشخصية على موقع انستغرام: "الحمدلله.. تم الانفصال بيني وبين أحمد بعد 4 سنين جواز.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: هنا الزاهد النجمة هنا الزاهد الرياض السعودية الكريستال فساتين السهرة يناير السينما الموسيقى الرياضة هنا الزاهد فی مسلسل فی حفل

إقرأ أيضاً:

ما مدى خطورة موقع فور تشان الذي أدخله ماسك إلى قلب البيت الأبيض؟

في الأيام القليلة الماضية، أفادت وسائل الإعلام الأميركية بأن الملياردير إيلون ماسك سيتراجع عن دوره القيادي في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

يأتي ذلك بعد فترة بارزة قضاها بوصفه الرئيس غير الرسمي للوكالة غير الحكومية المعروفة باسم "دوج" (Department of Government Efficiency – إدارة كفاءة الحكومة)، وسلسلة من المبادرات السياسية – كان آخرها حملته من أجل انتخاب قاضٍ محافظ لشغل مقعد شاغر في المحكمة العليا بولاية ويسكونسن – والتي باءت بالفشل وأتت بنتائج عكسية.

لا يزال من غير الواضح كيف ومتى سيخرج ماسك من هذا المشهد، لكن المؤكد أنه سيخلّف وراءه أضرارًا دائمة تتجاوز بكثير أعماله التخريبية من خلال اختراعه "دوج". فقد أدخل ماسك، من خلال سلوكه على الإنترنت وخارجه، سياسة سامة وعبثية نشأت في هوامش الإنترنت الغامضة إلى مراكز السلطة في أعظم قوّة عظمى في العالم.

كان إيماؤه بتحية نازية خلال حدث بعد تنصيب ترامب في 20 يناير/ كانون الثاني مثالًا صارخًا على ذلك. وقد ردّ ماسك على الاتهام الموجّه إليه بأنه أدى التحية النازية بمزيج من الإنكار والفكاهة، وأطلق سيلًا من النكات ذات الطابع النازي عبر حسابه على منصة "إكس".

إعلان

ارتكاب فعل صادم ثم إنكاره الواضح هو حالة نموذجية من "التروولنغ" (trolling) – وهي ممارسة شائعة في أوساط الإنترنت الهامشية، حيث تسود وجهات النظر السياسية السامة والساخرة.

من بين هذه المساحات، هناك موقع سيئ السمعة يُدعى "4chan"، يُعتقد أن ماسك من رواده. ففي بداية هذا العام، قرر تغيير اسم حسابه على "إكس" إلى "Kekius Maximus"، ووضع صورة ملف شخصي لرمز "Pepe the Frog" – وهما رمزان أُخذا مباشرة من موقع 4chan. كما أشار إلى الموقع علنًا في منشوراته على "إكس".

على الرغم من أن الكثيرين قد سمعوا عن موقع 4chan، فلا يزال هناك القليل من الفهم العام لما هو عليه، وكيف يرتبط بصعود اليمين المتطرف في الولايات المتحدة.

ببساطة، هو موقع يمكن للناس من خلاله مشاركة رسائل نصية وصورية بشكل مجهول ودون الحاجة إلى تسجيل الدخول. يُعد مساحة للنقاش والفكاهة وبناء مجتمع إلكتروني. تأسس عام 2003، وبلغ عدد زواره 8.2 ملايين شهريًا في عام 2010، و22 مليونًا في عام 2021.

وبفضل الطبيعة المجهولة لبنية الموقع، يشعر المستخدمون بالثقة للتعبير عن آراء سياسية متطرفة أو إشكالية، غالبًا ما تكون مغطاة بطبقة من الفكاهة.

وقد أصبحت هذه الطريقة الساخرة في التعبير السياسي السمة المميزة للموقع. فكثيرًا ما تُطرح عبارات عنصرية أو تمييزية على أساس الجنس أو الميول الجنسية كـ "نكات"، وأي شخص يعترض عليها يُسخَر منه لكونه "بريئًا" أو "جادًا أكثر من اللازم".

يوجد تنبيه تحت المنتدى الرئيسي في 4chan، يقول:
"القصص والمعلومات المنشورة هنا أعمال فنية من الخيال والزيف. وحده الأحمق يصدق أي شيء يُنشر هنا".

ولهذا السبب تحديدًا، فإن الصحفيين والمعلقين الذين أخذوا إنكار ماسك لتحيته النازية على محمل الجد قد غاب عنهم المغزى تمامًا. فعند جمهور ماسك من اليمين المتطرف، فإن الجاذبية الحقيقية لتصرفه كانت تتعزز بفعل هذا الإنكار ذاته، لكونه قام بإيماءة نازية بشكل فاضح و"أفلت منها".

إعلان

لقد قام ماسك بفعل متمرّد ضد ما يُسميه "فيروس اليقظة الذهنية"، أو ما يُعرف تقليديًا بـ"ثقافة الصواب السياسي (PC)". وبإضافة عنصر الفكاهة، استطاع هو ومؤيدوه تعتيم وتشويش أي نقاش جادّ حول مخاطر تطبيع الرموز النازية.

كل هذا يُعدّ الوظيفة الأساسية لـ "التروولنغ". حيث يتم تقديمه كنوع من اللعب، أو استفزاز الآخرين "من أجل الضحك"، ويستخدمه الفاعلون اليمينيون المتطرفون لتحريك "نافذة أوفرتون" – وهي نطاق الآراء المقبولة اجتماعيًا- نحو اليمين.

فورًا بعد تحية ماسك، قامت شخصيات يمينية متطرفة مثل نيك فوينتيس وأندرو تايت بتقليد الإيماءة ذاتها، مستخدمين الأعذار نفسها التي استعملها ماسك. وهؤلاء من الأشخاص الذين اكتسبوا مكانة اجتماعية وسياسية كبيرة من خلال ثقافات الإنترنت الفرعية.

لكن، ليس اليمين المتطرف وحده من يستخدم الرموز والميمات المتداولة عبر الإنترنت لتحقيق أهدافه السياسية. في الواقع، قد يرى البعض أن هذه الثقافات الفرعية نشأت كرد فعل على ما يُعرف بـ "تحويل السياسة إلى ميمات".

في كتابها "اقتلوا كل المألوفين: حروب الثقافة الإلكترونية من 4chan وTumblr إلى ترامب واليمين البديل" (Kill All Normies)، تتتبّع أنجيلا ناغل أصول هذه الثقافات الفرعية إلى دورة الانتخابات الأميركية عام 2008. كثيرون يتذكرون ملصقات "الأمل" التي كانت شعارًا لحملة باراك أوباما، والتي انتشرت كالنار في الهشيم على الإنترنت. وبالنسبة إلى ناغل، كانت تلك لحظة محورية في استخدام الميمات سياسيًا.

لكن، رغم الخطاب الحالم والمثالي، لم تحقق إدارة أوباما وعودها. هذا التفاوت بين الرسائل السياسية والواقع أدّى إلى نقاشات عبر الإنترنت شجعت على الشك والريبة بوصفهما رد فعل طبيعي على النفاق السياسي.

بعد ذلك، في 4chan ومنصات مشابهة، أصبح أي شخص يُظهر دعمًا قويًا لحزب أو قضية أو حركة، هدفًا للسخرية. وقد ولّد هذا نظرة ساخرة وعدمية تجاه العالم ومكان الفرد فيه.

إعلان

وها نحن نعود إلى دورة انتخابات 2024، فنجد أن هذه الديناميكيات ما تزال حاضرة. اعتمدت حملة كامالا هاريس على إعادة تدوير حملة أوباما واستخدمت الميمات الفارغة ذاتها بدل التركيز على السياسات أو القضايا الواقعية.

ولم تكتفِ بذلك، بل اعتمدت على دعم المشاهير، واستخدمت في لافتة حسابها على "إكس" الخط والألوان نفسها التي استخدمتها مغنية البوب "تشارلي إكس سي إكس" في غلاف ألبومها Brat، في محاكاة لميم شهير.

أما المؤسسة السياسية الليبرالية في الولايات المتحدة، والتي كشفت خلال العام ونصف العام الماضيين عن عيوب عميقة، خصوصًا في تجاهلها لمعاناة الفقراء ودعمها المتفاخر لحرب إسرائيل الإباديّة في غزة، فلم تتعلّم شيئًا من دروس العقد ونصف العقد الماضيين.

فالاكتفاء برسائل جوفاء بينما تتفاقم أزمات الأميركيين -من التضخم الهائل، إلى التفاوت الطبقي، إلى انهيار المناخ- لا يُشعل حماس الناخبين.

السياسة ليست مجرد معركة ميمات. هذه حقيقة يجب أن يدركها الناس جميعًا، خصوصًا أولئك الذين أعادوا نشر تحية ماسك كنوع من السخرية. فرغم أن الكثيرين اعتقدوا أنهم يسخرون منه من خلال النكات، فقد ساهموا فعليًا في نشر المشهد وترسيخه بوصفه استعراضًا إعلاميًا.

علينا أن نُدرك أنه لا يمكننا أن نمزح للخروج من الفاشية. السبيل الوحيد لمواجهة المتنمرين الفاشيين هو رفض الدخول إلى ساحتهم، ورفض اللعب على شروطهم. علينا أن نُصر على أن تكون نقاشاتنا وأفعالنا متجذّرة في الواقع، وأن نرفض التشويش المتعمد الذي يمارسونه، وأن نبني قوة فعلية (خارج الإنترنت) لمقاومة صعود اليمين المتطرف.

هذه مهمة ليست سهلة على الإطلاق، خاصة بعد أن تسلل اليمين المتطرف إلى أعلى مراتب السلطة في الولايات المتحدة، وحقَّق مكاسب في أميركا الجنوبية وأوروبا.

إن تزاوج الخطاب الرمزي اليميني المتطرف مع الاستيلاء غير المسبوق على الثروات من قبل طبقة المليارديرات، وتزايد السلطوية في هذه الدول، قد دفع ذلك بالكثيرين نحو الإحباط واليأس.

إعلان

في مواجهة صعود شخصيات مثل ماسك، نحتاج إلى أمل مسيّس لمواجهة اليأس المقصود الذي يغذّي اليمين المتطرف. نحتاج إلى أمل صادق، قائم على إدراك أننا لا نستطيع تحمّل اللامبالاة، وأن هناك سبيلًا للمقاومة من خلال العمل الجماعي، وبناء بدائل جديدة، واحتضان رؤى مختلفة للمستقبل.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • 10 صور لـ عارضة الأزياء خطيبة حسام حبيب
  • انتهى عصر جواز السفر والطوابير! ثورة في عالم المطارات
  • فرح الزاهد: لما بكون عاوزة أجيب حقي بكلم أختي هنا
  • جمال سليمان: نشأت في أسرة فقيرة .. وفرح الزاهد مناسبة لدور الشيطانة
  • تامر حسني يكشف موعد عرض فيلمه الجديد «ريستارت» | فيديو
  • ما مدى خطورة موقع فور تشان الذي أدخله ماسك إلى قلب البيت الأبيض؟
  • يسرا تعود بإطلالة خاصة وأغنية كلاسيكية في مسلسل "بريستيج" وسط عالم من الغموض والكوميديا السوداء
  • نتفليكس تطرح الموسم السابع من مسلسل Black Mirror كاملا
  • رونالدو يقتحم عالم السينما
  • عالم الأزياء.. "برادا" توافق على شراء فيرساتشي مقابل 1.38 مليار دولار