سانتوس يستعطف نيمار بمقطع من بيليه
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
ذكرت وسائل إعلام برازيلية أن نادي سانتوس يعمل بقوة على استعارة نجمه السابق نيمار خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية.
قالت صحيفة غلوبو إن النادي البرازيلي يرغب في استعارة لاعب الهلال السعودي لمدة ستة أشهر.???? Santos have begun talks with Al Hilal to sign Neymar on a 6-month loan.
Santos made a presentation to Neymar’s father which included an AI-generated video with a Pelé voice-over telling him why his son should return home, which got him very emotional.
(Source: @geglobo) pic.twitter.com/8fDfwGeXes — Transfer News Live (@DeadlineDayLive) January 18, 2025
وأشار إلى عودة نيمار لارتداء قميص ناديه السابق سانتوس زادت في عام 2025 بعد تكثيف المفاوضات بين الطرفين في الفترة الماضية.
ولفتت إلى أن النادي استعان بالأسطورة الراحل بيليه للحصول على تعاطف اللاعب الدولي، وقالت: "النادي البرازيلي أعد فيديو بمساعدة الذكاء الاصطناعي، رواه الأسطورة البرازيلية الراحل بيليه، لتوضيح الأسباب التي تدفع نيمار إلى اختيار العودة إلى سانتوس، وتم ارسال الفيديو إلى والد نيمار من أجل إقناعه بالفكرة، والعودة إلى ناديه السابق من جديد في الميركاتو الشتوي".
وواصلت: "غنت جماهير النادي البرازيلي السبت، في مباراة فريقها ميراسول، بالغناء لنيمار من أجل العودة، حيث غنت جماهير سانتوس"، وقالت: "عد إلى منزلك يا نيمار"، وانتشرت مقاطع الفيديو للجماهير وهي تغني.
يذكر أن عقد نيمار ينتهي بنهاية الموسم الحالي مع فريق الهلال السعودي، ويعاني النجم البرازيلي من إصابات كثيرة، منذ التعاقد معه، وكان على رأسها الإصابة بقطع في الرباط الصليبي، التي غاب بسببها لمدة وصلت إلى عام تقريباً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الهلال السعودي نيمار سانتوس بيليه نيمار جونيور بيليه سانتوس الهلال السعودي
إقرأ أيضاً:
عبر الفيديو كونفرنس.. وزير الكهرباء يبحث الشراكة مع مسئولي المفوضية الأوروبية
عقد الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة اجتماعا مع مسئولي المفوضية الأوروبية عبر تقنية الفيديو كونفرنس، وذلك لبحث سبل دعم وتعزيز التعاون في مجال الكهرباء والطاقة المتجددة ومناقشة المشروعات الحالية والمستقبلية في قطاع الكهرباء والدور الذي يقوم به الشركاء الدوليون فى توفير الدعم الفني والتمويل لمشروعات كفاءة الطاقة والانفتاح التدريجي لسوق الكهرباء وفقا لما قرره القانون ومجالات الطاقة المتجددة.
استعرض الدكتور محمود عصمت الجهود للتوسع في مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في إطار توجه الدولة نحو زيادة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة، وكذلك جهود تبادل الطاقة من خلال مشروعات الربط الكهربائي وتعزير أمن الطاقة الاقليمي، وإجراءات مزيج الطاقة وتحديثها في ضوء التطورات العالمية المتعلقة بتقنيات الطاقة المتجددة وتطوير أنظمة تخزين الطاقة والتوجه نحو الهيدروجين الأخضر ، وتطرق الاجتماع إلى خطوات الفصل بين إنتاج ونقل وتوزيع الكهرباء ومستجدات الإجراءات الخاصة بفصل الشركة المصرية لنقل الكهرباء وتحرير السوق وفتح المجال أمام القطاع الخاص، ودعم المفوضية الأوروبية لمشروعات الطاقة في مصر من خلال برامج التمويل الأخضر والمنح والتسهيلات البنكية بالإضافة الي برامج التدريب ونقل التكنولوجيا وتوسيع الاستثمارات وتقديم مشروعات تجريبية ملموسة لتحقيق الأهداف الأساسية.
اكد الدكتور محمود عصمت أهمية تعزيز التعاون مع المفوضية الأوروبية مشيرا الى أن مصر تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق التحول الطاقي المستدام وهناك دعم واسع لهذا التحول ، مضيفا أن خطة العمل مستمرة لتصبح مصر مركزا إقليميا لتبادل الطاقة بين افريقيا وأوروبا مؤكدا أن لدينا بنية تحتية قوية وموقع جغرافي استراتيجي يتيح لنا القيام بهذا الدور بفاعلية، مشيرا إلى إضافة قدرات كبيرة من الطاقات المتجددة لاسيما الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ، وكذلك تعزيز شبكات نقل الكهرباء لتكون قادرة علي إستيعاب القدرات المضافة وضمان استقرار التغذية الكهربائية، موضحا أن الجانب الأوروبي أعلن إستعداده الكامل لدعم الخطط المستقبلية في هذا الشأن، مشيدا بالدور الهام الذى تلعبه المفوضية الأوروبية وجهودها فى دعم قطاع الكهرباء والطاقة، موضحا التعاون بين مصر والمفوضية الأوروبية فى مجال الطاقة المتجددة والذى أسفر عن نتائج مثمرة وأن التغيرات المناخية أثبتت انه لا يمكن لدولة بمفردها مواجهة التحديات لتأمين احتياجاتها من الطاقة لذا يجب تكاتف الجهود بين كافة الدول والتجمعات الإقليمية لنقل التكنولوجيا، وتبادل الخبرات وتعزيز السوق الإقليمية، بالإضافة الى الاتجاه العالمى والحاجة الملحة لخفض الانبعاثات الكربونية، موضحا استمرار التنسيق بين الفرق الفنية من الجانبين لتحديد أولويات التعاون خلال الفترة المقبلة ووضع خارطة طريق واضحة لمجالات العمل المشترك.