الصحفيين تنظم دورة تدريبية متقدمة في مهارات القصص الإخبارية المثيرة
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
أعلن مركز التدريب والبحوث بنقابة الصحفيين عن تنظيم دورة تدريبية متقدمة في “مهارات القصص الإخبارية المثيرة” لعدد محدود من المتدربين بأسبقية الحجز والسداد، وتجرى أعمال الدورة على مدار 18 ساعة تدريب موزعة على 12 جلسة تدريب، بواقع جلستين في اليوم لستة أيام تدريبية على ثلاثة أسابيع بواقع يومين في الأسبوع.
ويقوم بالتدريب شريف قنديل، محرر ميداني متجول محترف ـ مدير تحرير جريدة "المدينة"
وتبلغ رسوم الدورة 300 جنيه لعضو النقابة، و600 جنيه لغير العضو، ويمكن التسجيل في الدورة عبر الرابط التالي: https://forms.gle/a5fFun3YAiyjfLac6
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين دورة تدريبية تدريب الصحفيين المزيد
إقرأ أيضاً:
انطلاق المرحلة الثانية من تدريب مهارات المشورة الأسرية بالوادي الجديد
انطلقت اليوم المرحلة الثانية من تدريب مهارات المشورة الأسرية بمديرية الصحة بالوادي الجديد، في إطار الجهود المستمرة لتعزيز قدرات مقدمي خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية بالمحافظة.
وصرح د.شريف صبحي، وكيل وزارة الصحة بالوادي الجديد، بأن الرسائل الصحية تستهدف، رفع الوعي الصحي المجتمعي، بالمشكلات الصحية الناتجة عن عدم المباعدة بين الحمل المتتالي كارتفاع معدلات التوحد بين الأطفال والولادات المبكرة وآثارها السلبية، والأنيميا وضعف الأداء المدرسي، والتقزم الناتج عن سوء التغذية، وكذلك السمنة والهزال والمشاكل النفسية للأطفال، إضافة الي التركيز على السن المناسب للحمل والولادة وجميع رسائل الصحة الإنجابية الأخرى المهمة.
وأكد وكيل صحة الوادي الجديد أن الهدف من التدريب تطوير مهارات الفرق الطبية في تقديم المشورة السليمة والفعالة للمواطنين، من خلال تحسين مهارات التواصل والحوار وتقديم المشورة الفردية والجماعية والتعريف بوسائل تنظيم الأسرة واستخداماتها الصحيحة، وتصحيح المفاهيم الخاطئة حول الصحة الإنجابية.
وقالت د.عبلة الألفي، نائب وزير الصحة لشؤون السكان، إن المبادرة الرئاسية، تعمل من خلال 3 محاور، تمثل اهدافا استراتيجية لتحسين الخصائص السكانية، وحل القضية السكانية وهي: تقديم المشورة الأسرية المتكاملة، وزيادة معدلات الولادات الطبيعية الآمنة والرضاعة الطبيعية وتخفيض معدلات الولادات القيصرية غير المبررة طبيا، وتطوير خدمات حديثي الولادة ومن ثم تلافي مضاعفاتها التي تهدد الأم، وتخفيض معدلات إصابة المواليد بالعديد من الأمراض أبرزها التوحد والتقزم وزيادة معدلات دخول الحضانات.
وأشارت إلى العمل على خلق كوادر جديدة من مقدمي المشورة الأسرية، من المدربين المعتمدين محليا ودوليا، على تقديم المشورة بحرفية مطلقة، حيث يتم توفيرهم عن طريق التدريب التحويلي أو التشاركي، ليشتغل بها الصيادلة وأطباء الأسنان والخدمة الاجتماعية والعلوم التطبيقية، لافتة إلى أن أي خربج جامعي يستطيع التقدم للتدريب.