حصلت على الدكتوراة رغم تربية 19 طفلاً .. حكاية الدكتورة حمدة الرويلي|فيديوجراف
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
تحدثت الدكتورة حمدة الرويلي عن حصولها على الدكتواره وهي أم لـ 19 طفلًا، قائلة: لدي 19 طفلًا وأكبرهم يبلغ 23 عامًا، وأصغرهم يبلغ 4 أشهر فقط.
شاهد الفيديوجراف:
https://www.youtube.com/shorts/ASvP2q9V35s
وأضافت خلال تصريحات تلفزيونية، أعمل بمجال الصحة النفسية، وعملت على التوفيق بين البيت والأطفال والعمل، حيث قمت بتقسيم اليوم صباحًا للدوام ورعاية الأطفال، والمساء مخصص لدراستي وأعمالي التجارية.
واسترسلت: "أعمل على تنظيم وقتي بشكل جيد، حيث خصصت وقتًا للعمل والتعليم، متابعة: حصلت على شهادة دبلوم في الموارد البشرية، وحاليا أناقش الدكتوراه، وأبلغ من العمر 42 عامًا.
ولفتت إلى أن معدلات أولادها الدراسية مرتفعة ومتفوقين في دراساتهم، متابعة: لدي 9 بنات و10 أولاد، متابعة: قدوتي في تربية أولادي هو المعلم.
شاهد الفيديوجراف:
https://www.youtube.com/shorts/ASvP2q9V35s
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تخرج الرويلي الدكتوراة المزيد
إقرأ أيضاً:
مصر: القبض على فائزة بجائزة مدفع رمضان والداخلية تكشف أسلوبها المبتكر للسرقة
كشفت وزارة الداخلية المصرية، عن تفاصيل واقعة ادعت فيها إحدى السيدات تعرضها لسرقة الجائزة المالية التي حصلت عليها من أحد البرامج التلفزيونية أثناء تواجدها في منطقة المعصرة بالقاهرة.
وانتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تزعم فيه السيدة أنها تعرضت لسرقة جائزة مالية حصلت عليها من برنامج "مدفع رمضان"خلال تزاحم عدد من الأشخاص حولها، مما أثار تعاطف المتابعين الذين طالبوا بمساعدتها وتعويضها عن المبلغ المفقود، في خطوة ذكية منها للاستيلاء على هذه التعويضات.
إحراق جزائرية حية في فرنسا..ومحاكمة القاتل بعد 4 أعوام - موقع 24بعد 4 أعوام بدأت محكمة الجنايات في بوردو، اليوم محاكمة شاب جزائري متهم بقتل طليقته، بالرصاص قبل أن يشعل فيها النار أمام أعين المارة في مدينة ميرينياك الفرنسية.
وأكدت وزارة الداخلية المصرية في بيان رسمي، أنه بعد إجراء التحريات والفحص، تبين عدم صحة الادعاءات التي قدمتها السيدة. وكشفت التحقيقات أن السيدة التي حصلت على الجائزة، قامت بإنفاق المبلغ المالي على احتياجاتها الشخصية، ولم تتعرض لأي حادثة سرقة كما زعمت في الفيديو.
وأضافت في بيانها أن السيدة سجلت مقطع فيديو ادعت فيه سرقة الجائزة المالية بهدف كسب التعاطف وجمع التبرعات أو الحصول على مساعدة مالية من جهات مختلفة، بما في ذلك الجهة المنظمة للبرنامج.
وعلى خلفية الادعاءات الكاذبة، اتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة ضد السيدة، حيث ثبت تعمدها تضليل الرأي العام واستغلال تعاطف المتابعين لتحقيق مكاسب شخصية.