Joy Awards 2025.. ديو يجمع محمد عبده وأندريا بوتشيلي
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
في أجواء مبهرة، اجتمع فنان العرب محمد عبده مع مغني الأوبرا العالمي أندريا بوتشيلي على خشبة مسرح حفل "Joy Awards 2025" بالرياض، في لحظة فنية استثنائية، تكريماً لذكرى الشاعر الراحل الأمير بدر بن عبدالمحسن.
قدم الثنائي أداءً مشتركاً أبهر الحضور، حيث غنى محمد عبده رائعته "بسمة العود"، من كلمات الأمير بدر، بمرافقة عزف بوتشيلي المميز على البيانو، مما أضاف طابعاً خاصاً إلى الأمسية التي تمزج بين الطرب العربي الكلاسيكي والموسيقى العالمية.
تكريمًا لذكرى الشاعر الراحل صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبدالمحسن … فنان العرب محمد عبده مع الفنان أندريا بوتشيلي في أداء رائع لأجمل الأغاني في حفل #جوي_اوورد 2025 ????❤️
As a tribute to the late poet, His Royal Highness Prince Badr bin Abdulmohsen, Artist of the Arabs… pic.twitter.com/FN9Cs3QP1H
وشهد الحفل تكريم الشاعر الراحل الأمير بدر بن عبدالمحسن بجائزة "صناع الترفيه الماسية"، التي تسلّمها نجله الأمير خالد من رئيس هيئة الترفيه تركي آل الشيخ.
ونال الأداء المشترك تفاعلًا واسعاً من الحضور، الذين عبروا عن إعجابهم بهذا التعاون الفريد الذي يُبرز القيم الفنية والثقافية المشتركة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم الأمیر بدر محمد عبده
إقرأ أيضاً:
برامون عيد الظهور الإلهي 2025 نهر الأردن يجمع أهل الضفتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
القي البطريرك كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثّالث بطريرك المدينةِ المقدّسةِ منَ الضِّفَّةِ الغربيّةِ لنهرِ الأردنّ الصّليبَ في مياهِ نهرِ الأردنّ حسبَ العادةِ الكنسيّة الرّوميّةِ في مثل هذا اليوم، وعلى الضّفّةِ الشّرقيّةِ للنّهر المتروبوليت فينيذكتوس الوكيلُ البطريركيُّ في بيتَ لحمَ ورئيسُ دير الظّهور الإلهي في المغطس والأرشمندريت روفائيل والأرشمندريت أثناسيوس والآباء الكهنة وجموعُ المؤمنين، فنهرُ الأردنِّ يجمع أهل الضّفّتَين.
وكان الأرشمندريت أثناسيوس قد أقام بحضورِ المتروبوليت فينيذكتوس خدمةَ برامون عيد الظّهورِ الإلهيّ صباحَ اليومِ بمعاونةِ الشّمّاسِ باييسيوس في كنيسةِ دير الظّهور الإلهي البطريركيّ / المغطس حيث تُرتِّبُ الكنيسةُ في هذه المناسبةِ إقامةَ خدمةِ السّاعاتِ وقدّاسَ القدّيس باسيليوس الكبير وتقديسِ الماءِ الكبير بحضورِ أبناءِ الرّعيّة .
في نهاية الخدمةِ عايدَ الأرشمندريت أثناسيوس الرّعيّةَ وموضِحًا كيف أنَّ حياةَ الإنسانِ تشبهُ مسيرةَ الأسماكِ من بحيرةِ طبريّا العذبةَ المياهِ أي الحياة مع الله إلى الموتِ نحو مياهِ البحر الميت أي الموت في الخطيئة ، واليومَ بمعموديّةِ السّيّد المسيح في مياهِ الأردنّ رجعت مياهُه إلى الوراء أي أنّ بالمسيحِ عادت مسيرةُ الإنسانِ نحو الله من جديد .