لسه جاية من شهر العسل.. نسرين طافش تعلن زواجها من رجل أعمال مصري
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
فاجأت الفنانة التونسية نسرين طافش جمهورها بخبر زواجها خلال لقاء أجرته مع الإعلامية بوسي شلبي على هامش حفل Joy Awards الذي أُقيم في المملكة العربية السعودية.
وقالت نسرين طافش: “اتجوزت رجل أعمال مصري مش من الوسط الفني ولسه جاية من شهر العسل على هنا على طول”.
هذا التصريح أثار تفاعلًا كبيرًا بين محبيها ومتابعيها، حيث قدموا لها التهاني متمنين لها حياة سعيدة ومستقرة.
يُذكر أن حفل Joy Awards شهد حضور عدد كبير من نجوم الفن والإعلام من مختلف أنحاء العالم، وهو يعد من أبرز الفعاليات الفنية في العالم العربي.
غزة
وكانت قد احتفلت الفنانة نسرين طافش، بمناسبة قرار وقف إطلاق النار على قطاع غزة.
ونشرت صورة لها من أمام الأهرامات رافعة علم فلسطين على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، وعلقت عليها قائلة: “سلام عليكم بما صبرتم.. سلام لغزة.. سلام سلام الفرحة كبيرة كبيييبرة و ما هي إلا ساعات قليلة عن تنفيذ اتفاقية وقف إطلاق النار ، رحم الله شهداءنا و مسح على قلوب الثكالى بنوره و الأمان والعزة لكل أهل غزة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زواج بوسي شلبي المزيد نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية مصري سابق: اتفاق وقف إطلاق النار بغزة مؤقت ولن يدوم (شاهد)
فسر وزير الخارجية المصري الأسبق، نبيل فهمي، تصريح الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، بأنه "سوف يحول الشرق الأوسط إلى جحيم"، قائلًا إن: "ذلك يعني عمليًا منح الاحتلال الإسرائيلي كميات هائلة من الأسلحة، بما في ذلك أسلحة لا تمتلكها حاليًا".
وأضاف فهمي خلال تصريحات تلفزيونية، أنّ: "التهديد موجّه بشكل خاص إلى قطاع غزة وإيران"، موضحًا أن: "هدف إسرائيل الرئيسي هو البرنامج النووي الإيراني، خاصة وأنها لا تستطيع التعامل معه وحدها، نظرًا لوجود منشآته داخل الجبال، بينما الولايات المتحدة هي الطرف الوحيد الذي يملك الذخيرة اللازمة لاستهدافه".
وأشار فهمي إلى أن: "ما حدث في سوريا ليس صدفة؛ بل هو تحرّك مدعوم تركيًا، يهدف إلى تعزيز الموقف التفاوضي للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، مع ترامب، حول قضايا الشرق الأوسط، قبل تولي الأخير الرئاسة خلفًا لجو بايدن".
وتساءل عن سبب إلغاء الاحتلال الإسرائيلي لاتفاقية "فض الاشتباك" مع سوريا، معتبرًا أنها: "خطوة تكتيكية تسبق وصول ترامب، بهدف مطالبة الأخير بمنحها حرية ضرب إيران مقابل إعادة النظر في الاتفاقية".
أما فيما يتعلٍّق بالتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، يرى فهمي أن "الاتفاق ليس مستبعدًا، لكنه اتفاق مؤقت ولن يدوم"، لافتًا إلى أن: "الاتفاق يتم على مراحل، ولكل مرحلة مفاوضاتها الخاصة".
وأوضح أن تجاوب الاحتلال الإسرائيلي وحماس للتوصل إلى اتفاق يعود إلى حسابات داخلية لكل منهما، بينها الضغط على رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، من قبل أهالي المحتجزين، في مقابل تعرض حماس لضغوط من سكان غزة. وأضاف أن كل طرف يحاول تقديم أوراق اعتماده لترامب وجمع أوراق التفاوض لتجنب اللوم.
ويبدأ تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الأحد المقبل، وتتضمن المرحلة الأولى منه ومدتها 42 يومًا، انسحاب الاحتلال الإسرائيلي شرقًا بعيدًا عن المناطق المكتظة بالسكان، بالإضافة إلى تبادل الأسرى والرهائن، وتبادل رفات المتوفين.
كما تنص المرحلة الأولى على عودة النازحين إلى أماكن سكناهم، وتسهيل مغادرة المرضى لتلقي العلاج، وتكثيف إدخال المساعدات الإنسانية إلى جميع أنحاء القطاع.
وعلى مدار عدة أشهر، استخدم الاحتلال أساليب عسكرية عنيفة، بما في ذلك القصف المكثف بالأحزمة النارية والهجمات العشوائية، ما أسفر عن ارتكاب مجازر يومية بحق المدنيين في قلب غزة، وتدمير العديد من المستشفيات والمدارس ومراكز إيواء النازحين.
وبعد أشهر من جولات المفاوضات التي شهدت تقدمًا أحيانًا وانتكاسات أحيانًا أخرى، وتحت ضغط تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بضرورة وقف إطلاق النار قبل توليه منصبه في 20 كانون الثاني/ يناير الجاري، تم الإعلان في العاصمة القطرية الدوحة عن اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.