مساحات شاسعة أتت عليها الحرائق في لوس أنجلوس.. هذه صدمات السكان الجديدة
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
مع استمرار جهود احتواء حرائق الغابات في إيتون وباليساديس، بلوس أنجلوس، قدمت إدارة الإطفاء في كاليفورنيا، تحديثا عن التقدم الذي تحقق.
وذكرت وسائل إعلام أمريكية، أنه لم يتزايد حريق باليساديس خلال ستة أيام ويظل عند 23713 فدانًا.
كما توقف حريق إيتون الذي يلوح في الأفق فوق باسادينا عند 14117 فدانا لمدة أسبوع.
ومنذ أن وصل إلى مساحته الحالية، زاد احتواء حريق إيتون من 3 بالمئة فقط قبل أسبوع، إلى 73 بالمئة صباح السبت، في حين تحسنت نسبة احتواء حريق باليساديس من 11% إلى 43 بالمئة هذا الأسبوع.
ووجد الآلاف من سكان مدينة لوس أنجلوس أنفسهم وسط منافسة شرسة للعثور على مكان يعيشون فيه بأسعار معقولة، وذلك بعد أن فقدوا منازلهم في بعض من أكثر حرائق الغابات تدميرا في تاريخ ولاية كاليفورنيا.
وأودت الحرائق بحياة 27 شخصا على الأقل حتى أمس الجمعة كما تسببت في تدمير أكثر من 10 آلاف مبنى في المناطق السكنية في باسيفيك باليساديس وألتادينا.
وفي أعقاب الحرائق، ارتفعت الإيجارات بشكل كبير وأحاط الغموض بتعويضات التأمين، مما جعل بعض النازحين في وضع غير واضح المعالم.
وفي مقابلات أجرتها وكالة رويترز، الأسبوع الماضي، عبّر سكان من لوس أنجلوس عن ألم البعد عن الأحياء التي كانوا يعيشون فيها وعن التحدي الكبير المتمثل في تحديد مستقبلهم ومستقبل عائلاتهم.
وتشير التقديرات إلى أن حرائق الغابات المدمرة في مقاطعة لوس أنجلوس تسببت في تدمير ما يصل إلى 12 ألف منزل وشركة ومبنى، تاركة خلفها مشاهد من الأنقاض والرماد.
وعلى مدى أكثر من أسبوع، اندلعت حرائق غابات هائلة في لوس أنجلوس ساعدت على تأجيجها الرياح الشديدة والطقس الجاف، ما أسفر عن مقتل 24 شخصا على الأقل.
وكان أشد تلك الحرائق، حريق اندلع بمنطقة باسيفيك باليساديس وامتد على مساحة حوالي 3 آلاف هكتار (30 كلم)، ووصف بأنه الأشد فتكا في التاريخ الحديث لمدينة لوس أنجلوس، بحسب سلطات ولاية كاليفورنيا.
والتهمت الحرائق في لوس أنجلوس ومحيطها أكثر من 12 ألف مبنى، وتسببت في خسائر مادية جسيمة، في واحدة من أكثر الحرائق تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية حرائق لوس أنجلوس الولايات المتحدة الولايات المتحدة حرائق لوس أنجلوس المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
صور| الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني
شهدت الواجهات البحرية في المنطقة الشرقية إقبالًا كبيرًا من العائلات والشباب والسياح والزوار، الذين حرصوا على تناول وجبة الإفطار الرمضاني في أحضان الطبيعة الخلابة، مستمتعين بالأجواء الاحتفالية التي تُميز الشهر الفضيل، وذلك خلال عطلة نهاية الأسبوع.
ورصدت عدسة ”اليوم“ هذا التوافد الملحوظ، حيث افترشت العائلات المسطحات الخضراء الشاسعة في الوجهات البحرية في كلا من الدمام والخبر والقطيف، مستمتعين بنسيم البحر العليل، وقام الأطفال باللعب والمرح، وقضاء أوقات ممتعة على الألعاب المتنوعة المنتشرة في أرجاء الكورنيش.
أخبار متعلقة قرقيعان الشرقية يُلهب حماس العائلات والأطفال في ”سوق الحب“صور.. فوضى البسطات اليومية تُفسد التسوق الرمضاني في ”سيكو الدمام“صور| ضباب ومطر.. ظاهرة طبيعية تزين أجواء رمضان في الباحة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });إقبال استثنائيوشهد كورنيش الدمام،، إقبالًا استثنائيًا، حيث توافدت العائلات بأعداد كبيرة، حاملين معهم المأكولات والمشروبات الرمضانية، ليفترشوا المسطحات الخضراء ويستمتعوا بمنظر البحر وغروب الشمس، في مشهد يعكس بهجة الشهر الفضيل. "
وفي الخبر، تحولت الواجهة البحرية إلى مائدة إفطار مفتوحة، حيث تجمعت العائلات والأصدقاء على طول الكورنيش، وتشاركوا وجبات الإفطار في أجواء مفعمة بالألفة والمحبة، مستفيدين من النسيم العليل والإطلالة البانورامية، في لوحة تعبر عن التنوع الثقافي والاجتماعي الذي يميز المحافظة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
كما اكتظت واجهة القطيف البحرية بالصائمين الذين حرصوا على الاستفادة من الأجواء الربيعية المعتدلة، وتناول وجبة الإفطار في الهواء الطلق، مما جعلها وجهة عائلية متكاملة.
وأفاد عدد من الزوار بأن الواجهات البحرية تعد وجهة مثالية لقضاء أمسيات رمضانية مميزة، حيث تجمع بين جمال الطبيعة، وتوفر المرافق والخدمات، وإمكانية الاستمتاع بالهواء الطلق، مما يجعله مكانًا مفضلًا لتناول الإفطار بعيدًا عن صخب المدينة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أجواء دافئةوأضاف المواطن ”محمد السعيد“: ”اعتدنا أنا وعائلتي على الإفطار في كورنيش الدمام كل عام، فالأجواء هنا رائعة، والأطفال يستمتعون باللعب، ونحن نستمتع بالهواء النقي والمنظر الجميل“.
وأشارت المقيمة ”فاطمة محسن“: ”هذه هي سنتي الأولى التي أقضي فيها شهر رمضان في المملكة، وقد نصحني أصدقائي بتجربة الإفطار على كورنيش الخبر، وبالفعل كانت تجربة رائعة، فالأجواء هنا مفعمة بالروحانية والبهجة“.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني الواجهات البحرية.. مساحات العائلات والشباب المفضلة للإفطار الرمضاني var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأكد المواطن ”عبد الله السالم“،، أنه يفضل قضاء الوقت على الكورنيش بعد صلاة التراويح مع أصدقائه، قائلًا: ”نجتمع هنا كل ليلة، نتسامر ونتبادل أطراف الحديث حتى وقت السحور، فالكورنيش يوفر لنا مكانًا هادئًا ومريحًا للتجمع“.
واعرب عن حرصه على اصطحاب عائلاته إلى الكورنيش لتناول وجبة الإفطار، في حين يفضل قضاء الوقت على الكورنيش بعد أداء صلاة التراويح، للاستمتاع بالهواء الطلق وتبادل الأحاديث مع الأصدقاء والأحبة حتى يحين موعد السحور، مؤكدين أن هذه العادة تُعد جزءًا من تقاليدهم الرمضانية السنوية.