بن غفير يعلن عن تخصيص 40 مليون دولار لتعزيز الاستيطان بالقدس المحتلة
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
خطة بن غفير تشمل بناء مراكز شرطة وتخصيص برامج جديدة لشرطة الاحتلال
أعلن وزير أمن الاحتلال الإسرائيلي، المتطرف ايتمار بن غفير، الأحد، عن خطة لتخصيص 120 مليون شيكل (40 مليون دولار)، لصالح تعزيز المستوطنات في مدينة القدس المحتلة، وفق ما أفادت به وسائل إعلام عبرية.
اقرأ أيضاً : 9 أسرى فلسطينيين يواصلون إضرابهم عن الطعام رفضا للاعتقال الإداري
وذكر الإعلام العبري، أن بن غفير أقر خطة سيجري المصادقة عليها من قبل حكومة الاحتلال، وذلك بهدف رصد 120 مليون شيكل، لصالح مستوطنات القدس بهدف تعزيز الأمن فيها، بحسب وصفه.
وتحدث الإعلام العبري، أن خطة بن غفير تشمل بناء مراكز شرطة، وتخصيص برامج جديدة لشرطة الاحتلال، ونشر المزيد من الكاميرات الأمنية، وتعزيز قوات الشرطة في القدس والمستوطنات والطرق الاستيطانية، وزيادة رواتب عناصر الشرطة وأعدادها.
وأفاد الإعلام العبري، بأن بن غفير صرح أن هذه الخطة هدفها استعادة الأمن الشخصي للمستوطنين في القدس.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ايتمار بن غفير حكومة الاحتلال بناء المستوطنات القدس المحتلة
إقرأ أيضاً:
خلال “مختبر المعرفة” السابع…” الوطنية لحقوق الإنسان” تناقش دور الإعلام في تعزيز حقوق الإنسان
نظمت الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان النسخة السابعة من “مختبر المعرفة”، وهو سلسلة من الندوات التي تستهدف توعية وتثقيف موظفي الهيئة حول موضوعات حيوية تتعلق بحقوق الانسان، حيث ناقشت في هذه النسخة دور الإعلام في تعزيز حقوق الإنسان، وتأثير وجهات النظر العالمية على وعي الجمهور ومشهد حقوق الإنسان بشكل عام.
وتطرقت الندوة التي قدمها سعادة محمد الحمادي، مدير عام وكالة أنباء الإمارات (وام) وعضو مجلس أمناء الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان، التي جاءت تحت عنوان: ” الإعلام كأداة للدفاع عن حقوق الإنسان”، إلى أهمية الإعلام في تعزيز ونشر ثقافة حقوق الإنسان، وكيفية تسخيره في سبيل حماية حقوق الأفراد.
كما استعرضت الندوة الفرص المتنوعة و التحديات الإعلامية المحتملة في مجال حقوق الإنسان، وسلطت الضوء على أهمية دور الإعلام في تعزيز القيم والمبادئ الحقوقية ورفع مستوى الوعي بثقافة حقوق الإنسان لدى أفراد المجتمع.
وناقشت الندوة أيضاً دور الوعي الإعلامي والتواصل والسرد الاستراتيجي في التمثيل الدقيق لحقوق الإنسان على الساحة العالمية، وتحقيق الطموح الحقوقي المنشود.وام