صحيفة البلاد:
2025-03-24@21:35:47 GMT

علامات تدل على اختراق حسابك في جوجل

تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT

علامات تدل على اختراق حسابك في جوجل

البلاد ــ وكالات

تُعد خدمة جيميل “Gmail” واحدة من أكثر خدمات البريد الإلكتروني المجانية شعبية، حيث يسهل تكاملها مع خدمات جوجل الأخرى؛ مثل “Google Ads” ويوتيوب و”Google Play”، من وصول القراصنة إلى مجموعة واسعة من البيانات في حال اختراق الحساب.

وتضمّنت أبرز العلامات التي تشير إلى تعرّض جوجل للاختراق، تغييرات غير مبررة في إعدادات الأمان، والأنشطة غير العادية في خدمات جوجل، بالإضافة إلى نشاط مالي غريب؛ مثل وجود معاملات مالية غير مصرح بها، ووصول تنبيهات أمنية من جوجل.

وينصح عند ظهور أي من هذه العلامات، بالمسارعة إلى تفعيل التحقق بخطوتين، والتحقق من البرامج الضارة، ومراجعة كلمات المرور، والاتصال بالبنك عند العثور على نشاط مالي غريب، واستخدام كلمة مرور قوية، وتحذير جهات الاتصال وتحديث جميع البرامج والتطبيقات، وتجنب النقر على الروابط غير الموثوقة، أو الرد على الرسائل المشبوهة. وعلى الرغم من أن شركة جوجل تطبق إجراءات أمان صارمة لحماية حسابات المستخدمين، فإن القراصنة يمكنهم الوصول إلى الحسابات بطرق متنوعة؛ مثل استخدام بيانات الاعتماد المسروقة من تسريبات البيانات، ورسائل التصيد الاحتيالي، والبرامج الضارة، أو الاتصال عبر شبكات الواي فاي غير الآمنة.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

أمريكا والحشد الشعبي.. هل يمكن أن تكشف أسرار قاعدة البيانات التي تعيق الملاحقة؟

بغداد اليوم - بغداد

في ظل تصاعد التوترات الأمنية والسياسية في العراق والمنطقة تبرز قضية العلاقة بين الولايات المتحدة الأمريكية والحشد الشعبي كإحدى القضايا الحساسة.

 وهنا يثير الحديث عن إمكانية ملاحقة أمريكا لأفراد الحشد الشعبي خارج حدود العراق العديد من التساؤلات حول الأبعاد الاستراتيجية والقانونية لهذه الخطوة.

 وفي هذا السياق أكد الخبير في الشؤون الأمنية صادق عبدالله، اليوم السبت (22 اذار 2025)، أن الحديث عن امتلاك أمريكا لقاعدة بيانات للحشد الشعبي وقيامها بملاحقة أفراده خارج العراق أمر غير ممكن ولن تسعى إليه لثلاثة أسباب.

وقال عبدالله في حديثه لـ "بغداد اليوم" إن "السبب الأول هو أن عدد الحشد الشعبي كبير جداً ويشمل الآلاف من الأفراد، مما يجعل الملاحقة غير مجدية من الناحية الاستراتيجية بالنسبة لأمريكا".

وأضاف أن "السبب الثاني هو أن الدول لن ترغب في الدخول في سجال يؤثر على علاقتها مع بغداد، خاصة وأن الحشد الشعبي يعتبر منظومة حكومية رسمية". 

وتابع: "السبب الثالث هو عدم وجود أدلة قانونية كافية لاتهام أفراد الحشد الشعبي بشكل يتيح تحرك أمريكا عبر الشرطة الدولية أو آليات قانونية أخرى".

وأشار إلى أن "أي تحرك أمريكي في هذا الاتجاه سيؤدي إلى زيادة الاستياء وعدم الاستقرار في المنطقة، لذلك تركز أمريكا على الضغط على الحكومة العراقية بشكل مباشر في محاولة لإبعاد أي تأثير إيراني على قيادات الحشد الشعبي".

وأكد أن "المشكلة الأساسية التي تراها أمريكا مع الحشد الشعبي تتمثل في وجود بعض القيادات المقربة من النظام الإيراني، وبعض التشكيلات التي تنصاع لأوامر قيادات سياسية مرتبطة بإيران"، مشيراً إلى أن "أمريكا تعتبر أن ولاء هذه التشكيلات أكبر للأحزاب المقربة من إيران من ولائها لمنظومة الحشد الشعبي نفسها، كما يظهر من خلال الاحتفالات والبيانات التي تصدرها بعض الأحزاب".

وفي ظل المعطيات الحالية، تبدو العقوبات الأمريكية على الحشد الشعبي خيارًا غير مرجح في الوقت الراهن، نظرًا إلى الحسابات المعقدة التي تحيط بهذا الملف.

 وبينما تستمر واشنطن في استخدام سياسة الضغوط غير المباشرة، يبقى مستقبل العلاقة بين بغداد وواشنطن محكومًا بمدى قدرة الطرفين على إدارة هذا الملف الحساس دون تصعيد قد يغير التوازنات السياسية والأمنية في العراق.

مقالات مشابهة

  • الأمن السيبراني: التصدي لهجمات استهدفت 634 جهة في الإمارات
  • مصر تهدد مكانة تركيا في صناعة الملابس: ضغوط من العلامات التجارية العالمية
  • في عصر الذكاء «الذكاء الاصطناعي».. هل يوجد «كلمات مرور» آمنة!
  • الأرخص في سلسلة جوجل.. مواصفات وسعر هاتف Pixel 9a وموعد طرحه
  • هاكر في الظل.. أكبر سرقة بيتكوين في التاريخ
  • جوجل تحوِّل نتائج البحث المعمق إلى بودكاست عبر Gemini
  • إمكانيات مميزة في «معالجة البيانات».. إطلاق أحدث نماذج «الذكاء الاصطناعي»
  • أمريكا والحشد الشعبي.. هل يمكن أن تكشف أسرار قاعدة البيانات التي تعيق الملاحقة؟
  • عودة ميزة تشغيل فيديوهات YouTube داخل Google Messages
  • هاكر في الظل.. اختراق المحافظ الإلكترونية.. ملايين الجنيهات فى خطر