القاهرة ترحب بالبيان الثلاثي الصادر من بنغازي حول ملكية العملية السياسية
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
رحّبت وزارة الخارجية المصرية بالبيان المشترك الصادر عن رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، ورئيس مجلس النواب عقيلة صالح، وخليفة حفتر.
وثمّنت الخارجية المصرية في بيانها التأكيد على الملكية الوطنية لأي مسار سياسي وحوار وطني ليبي وتولي مجلس النواب ممارسة صلاحياته في اعتماد القوانيين الانتخابية.
وأكّدت الخارجية المصرية أنّ القاهرة تجدد دعمها الكامل للمؤسسات الليبية للوصول إلى الانتخابات وتدعو جميع الأطراف الدولية إلى مساندة الجهود الوطنية في ليبيا.
وشددت الخارجية المصرية على أهمية دعوة رئاسة مجلسي النواب والدولة للتشاور بهدف استكمال المسار السياسي الوطني، وذلك من أجل تحقيق أكبر قدر من التوافقات بغرض إنجاز القوانين الانتخابية.
وأشارت الخارجية المصرية إلى أهمية دعوة رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عبدالله باتيلي إلى عدم اتخاذ أي خطوات منفردة اتصالاً بالمسار السياسي.
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: الخارجیة المصریة
إقرأ أيضاً:
5 دول غربية ترحب بالخطة الأممية في ليبيا
حسن الورفلي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «الجامعة»: الاعتراف الفرنسي بالدولة الفلسطينية خطوة مهمة ترحيب أممي بالتزام «الحكومة السورية» بحماية المدنيينأعلنت فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا والولايات المتحدة، أمس، دعمها الخطة الأممية الجديدة الرامية إلى حل الأزمة الليبية، ودعت جميع الأطراف إلى الانخراط فيها.
جاء ذلك في بيان مشترك لسفارات الدول الخمس في ليبيا، بعد أن أفصحت القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في البلاد، ستيفاني خوري، خلال إحاطتها بمجلس الأمن مساء أمس الأول، عن مبادرة جديدة لحل الأزمة، مؤكدة أن من أولوياتها تشكيل حكومة موحدة تعمل لصالح جميع الليبيين.
ورحب البيان المشترك بإحاطة خوري والتي حددت فيها النهج المقترح من جانب البعثة الأممية لدفع العملية السياسية في ليبيا إلى الأمام.
وأضافت الدول الخمس: «ندعم بقوة الجهود الشاملة إلى التوصل إلى اتفاق سياسي قادر على إنهاء مسار التفتت وتوحيد الحكومة»، معربة عن دعمها إنشاء مسار موثوق نحو انتخابات رئاسية وبرلمانية شاملة ونزيهة، بما يتماشى مع التطلعات المشروعة للشعب الليبي.
كما أبدت استعدادها لبذل الجهود من أجل ضمان نجاح هذه الخطة، مطالبة جميع الليبيين بالانخراط في عملية الأمم المتحدة بحسن نية وبروح التسوية.