“الوطنية لحقوق الإنسان” تُشارك في الملتقى الأول للأحزاب السياسية ومؤسسات المجتمع المدني
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
شارك ممثلون عن المُؤسسَّةِ الوطنيّة لحُقوق الإنسَّان بليبيـا، وهم مدير مكتب البرامج والتدريب المُؤسسَّةِ طارق حمودة، وعبد الباسط بن ناجم عضو المُؤسسَّةِ، في فعاليات الملتقى الوطني الأول للأحزاب السياسية ومؤسسات المجتمع المدني، والمنعقد تحت شعار “حوار مفتوح و شاركة فاعلة”.
وعقد الملتقى صباح اليوم السبت بمدينة طرابلس، برعاية المؤسسة الليبية للديمقراطية الأجتماعية، والتحالف الليبي لأحزاب التوافق الوطني.
وحضر المؤتمر عدداً من أعضاء مجلسي النواب والأعلى للدولة، وهيئة صياغة مشروع الدستور، ورؤساء الأحزاب والتكتلات السياسية، ومنظمات ومؤسسات المجتمع المدني، والشخصيات السياسية المستقلة.
وقدمت العديد من الورقات السياسية في هذا الشأن من المشاركين، وأُختتمت أعمال الملتقي بصدور البيان الختامي والذي تضمن في أبرز مخرجاته الأعلان عن تشكيل مجلس التعاون بين الأحزاب السياسية والمجتمع المدني لترسيخ القيم الديمقراطية وتقديم المقترحات الإستراتيجية لتعزيز الحوار والشراكة.
الوسومالوطنية لحقوق الإنسانالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الوطنية لحقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
دراسة: نتائج أفضل لجراحات الكبد المعقدة بطريق “الروبوت”
قالت دراسة جديدة نشرتها دورية “سيرجيكال إندوسكوبي” العلمية، إنه قد يكون من الأفضل إجراء جراحات الكبد المعقدة بطريق الإنسان الآلي (الروبوت).
ودرس الجراحون في أحد المستشفيات بمدينة نيويورك الأمريكية، 353 عملية جراحية أجريت بين عامي 2017 و2023، وتمت خلالها إزالة أجزاء من أكباد المرضى، بما في ذلك 112 عملية جراحة مفتوحة أجريت بفتح شقوق كبيرة، و107 عمليات أجراها جراحون بمنظار البطن، و134 عملية أجريت باستخدام روبوتات الجراحة، وتبين لهم بعد مراعاة عوامل الخطر الفردية للمرضى وتعقيد كل حالة، أن متوسط مدة إقامة من خضعوا لجراحات منظار البطن، أو الجراحات بواسطة الإنسان الآلي، في المستشفى، جاء أقصر بنسبة 39% و43% على الترتيب، وكانت احتمالات حدوث المضاعفات أقل بنسبة 89% و62% على الترتيب، بالمقارنة مع المرضى الذين خضعوا لجراحات مفتوحة.
وذكرت الدراسة أن احتمالات أن تتطلب الجراحات الروبوتية التحول إلى الجراحة المفتوحة أثناء العملية الجراحية كانت أقل بنسبة 87%، منها في العمليات الجراحية بمنظار البطن.
وشارك في الدراسة، باحثون في قسمي الجراحة وعلوم صحة السكان، بمستشفى ويل كورنيل الطبي التعليمي، وقسم الجراحة بمستشفى لانجون في نيويورك.