هذه أقوى 10 عملات في العالم بحلول العام 2025 (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
يتم تقييم قوة العملة من خلال فحص عدد من السلع والخدمات التي يمكن شراؤها، بعملة واحدة من ذلك البلد، وكمية العملات الأجنبية التي يمكن استبدالها بها، ويتطلب لذلك تحليلاً شاملاً لعوامل محلية ودولية مختلفة.
وتشمل هذه العوامل ديناميكيات العرض والطلب في أسواق الصرف الأجنبي، ومعدلات التضخم، والنمو الاقتصادي المحلي، وسياسات البنك المركزي، والاستقرار الاقتصادي العام للبلاد.
وتصدرت 4 دول عربية قائمة أقوى العملات في العالم من حيث سعر الصرف، حيث بقي الدينار الكويتي في صدارة القائمة التي نستعرضها في الإنفوغراف التالي:
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تفاعلي إنفوغرافيك إنفوغرافيك العملات الأجنبية البنك المركزي البنك المركزي العملات الأجنبية عام 2025 الصرف الاجنبي إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك سياسة سياسة تفاعلي تفاعلي تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عبدالعزيز عبدالشافي لـ«كلمة أخيرة»: لقاء القمة لا يمكن التنبؤ بنتيجته
أكد كابتن عبد العزيز عبد الشافي «زيزو»، نجم النادي الأهلي السابق، أن التوقعات المبنية على أسس معينة قد لا تعكس بالضرورة النتيجة المحتومة في لقاءات القمة بين القطبين، مشيرًا إلى أن حالة اللاعبين خلال الـ90 دقيقة، وهي مدة المباراة، هي التي تحسم النتيجة في النهاية، حيث سبق أن حقق الزمالك الفوز رغم ظروفه الصعبة في بعض المباريات.
وتابع، خلال لقائه في برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر قناة ON: «بالإضافة إلى ذلك، فإن خطط المدربين تلعب دورًا مهمًا في مثل هذه المباريات».
وردًا على سؤال لميس الحديدي بشأن أداء النادي الأهلي تحت قيادة المدرب كولر، حيث قالت: «صحيح أننا نحقق الفوز، لكن الأداء ليس عظيمًا»، عقّب زيزو قائلًا: «كلام صحيح، ويرجع ذلك إلى أن عددًا كبيرًا من النجوم المؤثرين والأساسيين تم الاستغناء عنهم عبر الإعارة أو البيع، مثل أليو ديانج وحمدي فتحي، وهما من أبرز اللاعبين الذين ساهموا في تحقيق البطولات خلال الفترة الماضية».
وأضاف: «لو كان من المفترض أن يظل الأداء بنفس المستوى بعد رحيل هؤلاء اللاعبين، لكان يجب تعويضهم بصفقات بنفس الكفاءة، لكن تأخر التعاقد مع الصفقات الجديدة حتى الأسبوع الأخير من يناير، مثل ضم أشرف بن شرقي وآخرين، من أجل الاستعداد لكأس العالم للأندية، سيحتاج إلى وقت لتحقيق التجانس المطلوب».
وأشار إلى أن تحقيق النتائج المرجوة يتطلب فترة كافية لانسجام اللاعبين الجدد مع الفريق، إلى جانب ضرورة تثبيت التشكيل الأساسي.
وشدد على أن الصفقات الجديدة تحتاج إلى ثلاثة أشهر للتأقلم مع الفريق، والأهلي يضع عينه على كأس العالم للأندية، أما بيسيرو، فهو مدرب هادئ ويفهم جيدًا طبيعة الفريق، لكنه رحل عن الأهلي بسبب تلقيه عرضًا مغريًا.