تعتزم إدارة أمن الحدود في إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، شن مداهمات بحق المهاجرين غير الشرعيين، وذلك في أسبوع من رئاسة ترامب، حسبما أفادت شبكة (إن بي سي نيوز).

 

معظم الأمريكيين يؤيدون أجندة ترامب ويعارضون شخصيته يومان على تنصيب ترامب.. هل تعود «صفقة القرن» للواجهة عقب وقف إطلاق النار بغزة؟

 

ومن المقرر مداهمة المهاجرين في شيكاغو في مواقع متعددة، فيما ذكرت وثيقة استعرضتها الشبكة الإخبارية الأميركية أن المداهمات ستتم على مدار عدة أيام.

 

طبقًا للوثيقة، فمن المتوقع أن تبدأ العملية في وقت مبكر من يوم الثلاثاء وتنتهي بحلول يوم الاثنين التالي، ولكن التواريخ قد تتغير.

 

في وقتٍ سابق، وعد ترامب بأكبر عملية ترحيل في التاريخ الأميركي. وذكر تقدير فيدرالي لعام 2022 أن ما يصل إلى 11 مليون مهاجر غير موثق يعيشون في الولايات المتحدة، لكن العدد الدقيق اليوم غير معروف.

 

عملة ترامب المشفرة $TRUMP تتصدر التريند عالميًا


شهد سوق العملات المشفرة حدثًا غير مسبوق في 17 يناير عندما أعلن دونالد ترامب، الرئيس المنتخب حديثًا للولايات المتحدة، عن إطلاق عملته المشفرة الميمية الجديدة "$TRUMP".

 

 الإعلان الذي تم عبر منصة التواصل الاجتماعي الخاصة به، Truth Social، حمل عبارة احتفالية: "عملتي الميمية الرسمية الجديدة لترامب موجودة هنا! حان الوقت للاحتفال بكل ما ندافع عنه: الفوز!".  

عملة ترامب المشفرة.. انطلاقة مذهلة وارتفاع غير مسبوق  

في غضون ساعات قليلة من الإعلان، أصبحت العملة الميمية $TRUMP حديث الساعة في عالم التشفير. وفقًا لتقرير من Cryptotimes، أطلقت العملة على شبكة Solana وشهدت ارتفاعًا مذهلًا بنسبة تجاوزت 4200% خلال أول ساعتين فقط من التداول، مما دفع قيمتها السوقية إلى 7.7 مليار دولار في وقت قياسي.  

 

الإقبال الكبير على العملة أثار حالة من الارتباك والمناقشات على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تسابق المستثمرون للاستفادة من الفرصة.  

ربح سريع لأحد المتداولين  

إحدى أبرز القصص المثيرة المرتبطة بإطلاق $TRUMP جاءت من متداول سريع الحركة تمكن من شراء ما يقرب من 6 ملايين عملة TRUMP مقابل 1.1 مليون دولار باستخدام عملة USDC.

 

 وخلال 90 ثانية فقط، ارتفعت قيمة استثماره إلى 23 مليون دولار، محققًا ربحًا يزيد عن 20 مليون دولار، وفقًا لبيانات منصة Lookonchain. حتى الآن، احتفظ هذا المتداول بمعظم عملاته، مما يعزز النقاشات حول الإمكانات الهائلة لهذه العملة المشفرة.  

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إدارة أمن الحدود الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ترامب المهاجرين غير الشرعيين شيكاغو

إقرأ أيضاً:

حملة دعائية في طهران بعد لقاء عُمان.. الحرس الثوري يروّج للقاء عرّقجي - ويتكوف كـ"نصر سياسي"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقب عودته من مسقط، حيث عقد لقاء مغلقًا مع المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، فوجئ وزير الخارجية الإيراني عباس عرّقجي بانتشار صوره بحجم ضخم على لوحات إعلانية في شوارع طهران الرئيسية.

هذا المشهد لم يكن عشوائيًا. فقد سارع التيار المتشدد إلى تصوير اللقاء على أنه نصر دبلوماسي لإيران، رغم غموض التفاصيل الفعلية للقاء. صحيفة "جوان" التابعة للحرس الثوري الإيراني عنونت في اليوم التالي: "إيران رابحة بالمفاوضات، سواء تم الاتفاق أم لا".

الصحيفة وصفت الاجتماع بأنه دليل على "قوة إيران مقابل عجز الولايات المتحدة"، مؤكدة أن طهران فرضت جميع شروطها، من المكان إلى التوقيت وصولاً إلى جدول الأعمال.

لكن هذا الخطاب المنتصر تعارض مع تصريحات عرّقجي نفسه، الذي أكد أن المباحثات ركزت فقط على الملف النووي. فيما نقلت وكالة "رويترز" عن مصادرها أن اللقاءات في عمان هدفت إلى خفض التوترات الإقليمية، التمهيد لتبادل أسرى، والوصول إلى تفاهمات محدودة لتخفيف العقوبات مقابل ضبط البرنامج النووي الإيراني.

وفيما شدد بعض المتشددين على أن الاجتماع تم بموافقة المرشد الأعلى علي خامنئي، لمح آخرون من الخط ذاته إلى إمكانية تحميله المسؤولية في حال فشلت المحادثات.

التيار المتشدد منقسم حول المفاوضات

حسين شريعتمداري، رئيس تحرير صحيفة "كيهان" المقربة من مكتب المرشد، كتب: "هذه المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة ما كانت لتتم لولا موافقة السيد القائد، ولو لم يوافق لكان قد منعها".

لكنه أضاف: "الأفق لا يزال غامضًا، وعلى إيران أن تفكر بخطة بديلة"، مشيرًا إلى أن مسودة الاتفاق التي سلّمها ويتكوف لعرّقجي "لا تتضمن أي شيء عن تفكيك المنشآت النووية أو تهديدات عسكرية".

بدوره، قال النائب المتشدد حميد راسائي في البرلمان: "نعلم جميعًا أن سماحة القائد يعتبر أمريكا غير موثوقة، والمفاوضات معها عديمة الجدوى". لكنه أضاف أن "سماحته وافق على التفاوض فقط لإثبات فشل الأمريكيين لبعض المسؤولين الإيرانيين الذين لا يزالون يؤمنون بالحلول الدبلوماسية مع الغرب".

من جانبه، زعم النائب المتشدد محمود نبويان، نائب رئيس لجنة الأمن القومي بالبرلمان، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان يريد أن يحضر وزير خارجيته ماركو روبيو المفاوضات، لكن طهران أصرت على إرسال ويتكوف، وهو ما وافق عليه ترامب.

كما حذر سعيد حداديان، المستشار السياسي لرئيس البرلمان محمد باقر قاليباف، من الإفراط في التفاؤل بشأن الحوار مع واشنطن، وقال: "إذا أظهرت ضعفًا أمام شخص مثل ترامب، فسينتهي بك الحال مثل الرئيس الأوكراني زيلينسكي—بلا كرامة، ولا نتائج".

وفي تطور منفصل، نفى مهدي فضائلي، أحد أعضاء مكتب المرشد، الأنباء التي تحدثت عن ضغوط مارسها مسؤولون إيرانيون كبار على خامنئي لتغيير موقفه استجابة لرسالة بعث بها ترامب، أو لإعادة تقييم نهجه تجاه المفاوضات.

 

مقالات مشابهة

  • بتوجيه من القيادة.. وزير الدفاع يصل إلى طهران في زيارة رسمية
  • أسعار العملات المشفرة مقابل الدولار
  • بتكوين وأزمة الثقة في الدولار.. رسوم ترامب تهدد مستقبل العملة الأميركية
  • شيكاغو فاير يسعى لضم دي بروين
  • الجانب المظلم للبيتكوين وتأثيراتها الخطيرة على المناخ
  • حملة صينية واسعة تكشف الفجوة بين تكلفة التصنيع وأسعار العلامات التجارية|فيديو
  • ترامب يمنع المهاجرين غير المُسجلين من الحصول على مزايا الضمان الاجتماعي
  • حملة دعائية في طهران بعد لقاء عُمان.. الحرس الثوري يروّج للقاء عرّقجي - ويتكوف كـ"نصر سياسي"
  • أسعار ومؤشرات العملات الرقمية اليوم الثلاثاء 15 أبريل 2025
  • متحايلًا على القانون.. إجراء جديد لترامب بهدف احتجاز المهاجرين