“حركية” تحصل على المركز الثاني في جائزة التميز لخدمة ضيوف الرحمن
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
حصلت جمعية الإعاقة الحركية للكبار “حركية” على المركز الثاني في جائزة التميز لخدمة ضيوف الرحمن ضمن فعالية مؤتمر ومعرض الحج 2025م بمسار خدمات رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة.
وقد رفع المهندس ناصر المطوع .رئيس مجلس ادارة جمعية حركية الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على ما تحقق ويتحقق دائما لذوي الهمم أصحاب الاعاقات من رعاية ودعم وعناية .
وأكد أن سر نجاح جمعية حركية وزميلاتها من الجمعيات هو الدعم المتواصل والرعاية المتميزة من حكومتنا الرشيدة ممثلة في إمارات المناطق والوزارات المختصة وكذلك مساهمات المحسنين من المواطنين ورواد الأعمال، سائلاً الله أن يتقبل من الجميع صالح أعمالهم ويديم على بلادنا الغالية ما ننعم به من أمن واستقرار وأن يرزقنا شكر نعمه وحسن عبادته.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
وزير الاتصالات : المملكة في “دافوس” تعزز الجهود العالمية لتطويع الذكاء الاصطناعي لخدمة البشرية
أكَّد معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحة، الدور المحوري للمملكة في دفع الأجندة العالمية؛ لتعزيز الاقتصاد الرقمي، والابتكار، والذكاء الاصطناعي لخدمة البشرية وحماية الكوكب.
وأوضح في تصريح لهيئة وكالة الأنباء السعودية، أن المكانة الدولية التي حققتها المملكة جاءت بفضل دعم وتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-.
وبيّن معاليه أن مشاركة المملكة في الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، خلال الفترة من 20 إلى 24 يناير الجاري، تأتي في الوقت الذي يتحول فيه العالم من العصر الرقمي إلى العصر الذكي، مما يعزز أهمية الدور الذي تلعبه المملكة في قيادة الجهود العالمية لتعزيز الابتكار وتطويع الذكاء الاصطناعي لخدمة البشرية.
وأفاد أن الاجتماع السنوي يُمثِّل منصة عالمية لتسليط الضوء على الإنجازات التنموية والاقتصادية والتقنية التي حققتها المملكة ضمن إطار رؤية المملكة 2030، التي جاءت بدعم القيادة الرشيدة -أيدها الله-.
وأشار المهندس السواحة إلى أن المملكة تعمل بالشراكة مع المجتمع الدولي على تطويع الذكاء الاصطناعي؛ ليكون أداة محورية لتعزيز التنمية المستدامة وتحقيق الأهداف العالمية، مبينًا أن هذه الجهود تسعى إلى تحسين جودة الحياة، دعم الاقتصاد الرقمي، وتوفير فرص عمل جديدة في قطاعات متنوعة، بما يسهم في بناء مستقبلٍ مستدام ومزدهر للجميع.