بريتني سبيرز بحالة صدمة بعد انفصالها عن زوجها: “أحاول تخطي الأمر”
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: في اول تعليق لها على قضية طلاقها من سام أصغري التي تشغل الصحافة العالمية، خرجت النجمة بريتني سبيرز عن صمتها وأكدت انها تعيش في حالة من الصدمة بسبب انفصالهما.
وعبّرت النجمة الأميركية عن حزنها الشديد من الحالة التي وصلت لها مع حبيبها التي تقدم بطلب الطلاق بعد 6 سنوات من الزواج، ونشرت مقطع فيديو لها ظهرت فيه بملابس تشبه الثياب الداخلية وكانت ترقص وتتمايل بطريقة غريبة وسط تفاعل واستغراب من جمهورها.
وأرفقت المقطع بتعليق كتبت فيه: “كما يعلم الجميع ، لم أعد أنا وسام معا.. 6 سنوات هي فترة طويلة لأكون مع شخص ما، لذا فأنا مصدومة قليلا، ولكن لست هنا لأشرح السبب ولكن إلى الآن لم أستطع تحمل هذا الألم”.
وأضافت: “أحب أن أظهر مشاعري ودموعي على ما أشعر به حقا، ولكن لسبب ما كان علي دائما إخفاء نقاط ضعفي، من المفترض أن تكون محبوبا دون قيد أو شرط، وليس في ظل ظروف”.
وختمت رسالتها قائلة: “لذا فإنني سوف أكون قوية بقدر ما أستطيع، وسأبذل قصارى جهدي.. وأنا في الواقع أحاول جدا لتخطي هذا الأمر”.
وكان الشاب ذات الأصول الايرانية قد قدم طلباً لفسخ زواجه من بريتني في محكمة مقاطعة لوس أنجلوس العليا وطلب أن تدفع سبيرز النفقة الزوجية وأتعاب المحاماة!
main 2023-08-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. رفض توفير مربية لطفليها فلاحقته زوجته بدعوي طلاق
بداخل محكمة الأسرة وقف زوج وزوجته، بعد أن قدمت الأخيرة طلبها لتسوية الخلاف بينهما بالطلاق للضرر، ورفضت محاولة زوجها لعقد الصلح -رغم ما بينهما من أطفال-، ليستغيث الزوج الذي لم يتصور أن علاقتهم التي دامت سنوات من الممكن أن تدمر بسبب رفضه طلب واحد لزوجته بعد عشرة سنوات طويلة من الزواج.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .
البداية كانت بتقدم الزوجة بطلب للحصول على الطلاق للضرر من محكمة الأسرة بأكتوبر، وادعت تعرضها للإساءة على يد زوجها، مما دفعها لهجر مسكن الزوجية، بسبب نشوب خلافات زوجية بينهما، بعد أن لجأت الزوجة إلي طلب مربية لأطفالها-بسبب انشغالها في عملها لفترات كبيرة-، وهو ما رفضة زوجها وطالبها بترتيب عملها بما يتناسب مع رعايتها لأطفالها، لتتهمه الزوجة بالتعسف- خاصة أنه ميسور الحال.
وأشارت الزوجة بدعواها بمحكمة الأسرة:" زوجي هو من تخلي عني بعد 9 سنوات زواج ولست أنا المتسببة في الخلاف كما يدعي، بعد أن رفض الوقوف بجانبي حتي لا أخسر عملي، ولم أجد من يحميني من ملاحقته لي بعد أن داوم على ابتزازي، ورفض الإنفاق رغم يسار حالته المادية، وطلبني بتحمل نفقة الطفلين كاملة من وظيفتي".
وأضافت الزوجة: "خشيت على نفسي من إصراره على إلحاق الضرر المادي والمعنوي بي، ورفضه الانفصال عني وديا، بخلاف عدم تقديمه أي دعم لي سواء ماديا أو معنويا، وعندما أعترض شهر بي، ونكث بوعوده لي".
ورد الزوج على اتهامات زوجته ووصفها بالكيدية، وأكد تقديمه عدة طلبات للمحكمة لتسوية الخلافات وديا بمكتب تسوية المنازعات الأسرية وهو ما رفضته زوجته، ومنعته من رؤية أبنائه، بخلاف متجمد نفقات تجاوز 290 ألف جنيه طالبتني بسداده.
مشاركة