سرايا - كان المدنيون في غزة ينتظرون بفارغ الصبر يوم الجمعة، لحظة الهدوء وتوقف إطلاق النار، بعد 15 شهرا من الحرب المتواصلة، في وقت اجتمع مجلس وزراء الاحتلال الإسرائيلي لإتمام اتفاق وقف إطلاق النار المؤقت مع حركة حماس.

وقطع لحظات الانتظار والترقب، غارات جوية إسرائيلية على غزة، مما أسفر عن استشهاد 113 شخصا على الأقل منذ الاتفاق المبدئي على وقف إطلاق النار ليلة الأربعاء، وفقا للدفاع المدني الذي تديره حماس في القطاع.



ومن المقرر أن يدخل الاتفاق، الذي تم الانتهاء منه بعد ظهر الجمعة، حيز التنفيذ يوم الأحد، وهو ما يعني بالنسبة لسكان غزة 24 ساعة أخرى من الترقب حتى الوصول إلى لحظة الراحة النهائية.

وقال الدكتور عبد الله شبير، 27 عاماً، طبيب الطوارئ في مستشفى المعمداني في غزة، "الوقت يسير ببطء أكثر من أي وقت سابق".

ويوضح شبير "في أي لحظة يمكن أن تفقد حياتك"، وأضاف "الجلوس في المنزل والسير في الشارع كلاهما سواء لا يوجد تحذير".

وكان الطبيب شبير في مناوبته في المستشفى ليلة الأربعاء، عندما وصلت أنباء اتفاق وقف إطلاق النار.

ويشير إلى أن لحظة الفرح كانت قصيرة، أقل من ساعة تقريبا كانت تفصلنا عن الإعلان عن بداية موجة ضربات جوية تسببت في تدفق الشهداء والجرحى إلى مستشفى المعمداني.

استُدعيّ كل أفراد الطاقم الطبي إلى المستشفى. ويقول شبير في اتصال هاتفي من المستشفى: "كان الأمر أسوأ من أي شيء رأيناه على الإطلاق. كان هناك إصابات وحروق بالغة. وبالطبع العديد من الشهداء".

ومن بين الشهداء الذين تم نقلهم يوم الخميس طبيبة باطنة زميلة تدعى هالة أبو أحمد، 27 عاما، وصفها اثنان من زملائها في المستشفى بأنها طبيبة شابة مخلصة وواعدة وشخصية طيبة.

وقال الدكتور أحمد عليوة، رئيس قسم الطوارئ في المستشفى، إنها (الطبيبة هالة) عملت بلا كلل وتحت ضغط شديد لمدة 15 شهرا، منذ بدء الحرب، ثم قُتلت بعد الاتفاق على وقف إطلاق النار.

ومن بين ملايين النازحين في القطاع، انتظر الكثيرون طوال يوم الجمعة اللحظة التي يمكنهم فيها العودة إلى ديارهم لأول مرة منذ بدء الحرب. لكن الكثير منهم سوف يجد أرضا مدمرة جرداء بدلا من منازلهم.

وقالت صابرين دوشان، 45 عاما، التي كانت تمتلك كشكا في الشارع وكانت تعيش في مبنى سكني في مدينة غزة: "منزلي دُمر بالكامل، واختفى المبنى".

وأضافت صابرين أنها فقدت 17 فردا من عائلتها الأكبر منذ بدء الحرب. وكانت بدأت الاستعداد للانطلاق من الخيمة التي تعيش فيها في دير البلح في وسط غزة، إلى حيث أنقاض منزلها.

وقالت: "حتى لو اضطررت إلى إقامة خيمتي على الأنقاض، فسوف أكون بخير، لأنني سأكون في المنزل. لا يوجد مكان يمكن أن يرضيني الآن سوى المنزل".

حجم الدمار في قطاع غزة هائل. ووفقا لتحليل حديث أجراه مركز الأقمار الصناعية التابع للأمم المتحدة، فقد تم تدمير أو إتلاف 69 في المئة من جميع المباني و68 في المئة من الطرق، حتى كانون الأول. واستشهد نحو 46.700 شخص، وفقا لوزارة الصحة في قطاع غزة.

وأكدت جولييت توما، مديرة الاتصالات في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا): "التحدي الأكبر هو ما إذا كان سيتم تنفيذ وقف إطلاق النار بنجاح".

وقالت جولييت: "إذا كان الأمر كذلك، فإن التحدي الذي ينتظرنا يظل هائلا للغاية. الغالبية العظمى من الملاجئ مكتظة. ببساطة يعيش الكثيرون في العراء، أو في هياكل مؤقتة. إنهم يفتقرون إلى الاحتياجات الأساسية مثل الملابس الثقيلة. لا أستطيع أن أسمي هذه ظروفا معيشية، فهي ليست ظروفا مناسبة للبشر".

يوم الجمعة في غزة، ركز البعض على يوم الأحد، وما إذا كانوا سيصلون إلى لحظة الراحة دون انهيار الاتفاق.

وقال خليل نتيل، 30 عاما، الذي دمر منزله في جباليا في أقصى شمال قطاع غزة في وقت مبكر من الحرب، "نحن خائفون من أي تغيير أو أي تحرك".

وقال نتيل من مأوى في وسط غزة "الأخبار وصلت ونحن نراقب وننتظر".

بي بي سي





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1076  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 18-01-2025 08:00 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
مأساة على تيك توك: وفاة طفل بلبناني بسبب تحدي القضمة الواحدة المُهلك الخيول والكلاب المدرّبة تشارك بالبحث عن ضحايا لوس أنجلوس مدرسة في سلوفاكيا تشهد جريمة قتل "بشعة" منفذها طالب الروبوت ينجح في أصعب جراحات الكبد متفوقاً على البشر اعتماد الفواتير الالكترونية في المصاريف الضريبية -... اختفاء فتاة منذ 9 أيام في الطفيلة وأسرتها تناشد عبر... ما حقيقة ارتباط أوباما بممثلة أمريكية شهيرة؟ ذوو الأسير الأردني فرج عدوان يترقبون الإفراج عنه... اتشرف بعلاقتي مع ماهر الأسد .. نجم "باب... الاتحاد الأوروبي يدعو إلى إيقاف إطلاق النار في غزة...مصرع مستوطن واستشهاد منفذ عملية تل ابيبإصابة 3 اشخاص أحدهم بجراح خطيرة ومقتل المنفذ بتل أبيبإسرائيل ستفرج عن 735 أسيرا فلسطينيا بالمرحلة الأولىالاحتلال يعلن اعتراض صاروخ يمنيقبل وقف النار في غزة .. الاحتلال يكثف غاراته...وول ستريت جورنال: تغييرات محتملة في توقيت وقف إطلاق...تصاعد لافت للغارات الروسية والأوكرانية المتبادلةالرئيس اللبناني يطالب بانسحاب الجيش الإسرائيلي من... ماكسيم خليل يضرب مجددا: الحيتان الداعمة للأسد لم... رمضان 2025 .. هل تشارك نوال الزغبي في برنامج رامز... الموت يفجع ياسمين عبد العزيز شذى حسون: أنا أقدم فنانة عراقية .. وأصيل هميم... تامر حسني ينشر فيديو لستيف هارفي .. ويعلق: أنا لست... الجزيرة يتغلب على مغير السرحان وديًا التعمري يقود مونبلييه للفوز ويشعل آمال تأهل النشامى للمونديال مناصرة يعلن نهاية مشواره مع معان هالاند يضع شرطا في عقده "الطويل" من أجل ريال مدريد تفاؤل أردني يتجدد .. تألق موسى التعمري يعزز الآمال بالمونديال خدع المصريين .. ضبط جزار ذبح حصاناً لبيعه على أنه ضأن العراق .. انتحار طالب بالثانوية لتأخره عن الامتحان قضى 5 أيام بين الأسود والأفيال .. طفل من زيمبابوي ينجو من الموت بأعجوبة معمرة صينية تكشف سر عمرها الطويل علماء روس يقيّمون احتمال انتقال مرض "زومبي الغزلان" إلى البشر فضيحة الميداليات التالفة تعيد الانتقادات لأولمبياد باريس بالفيديو .. "نيزك يسقط من السماء ويخترق الأرض" شاهد لحظة سقوطه! بالفيديو .. شاهد لحظة اعتداء مسن على امرأة وطفلة في المغرب بالفيديو .. مقطع صادم لرجل يتشبث بسيارة يقودها عشيق زوجته! بالفيديو .. مقطع صادم لراكب أمواج يستعرض مهاراته أثناء فيضان أحد الأنهار!

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: وقف إطلاق النار فی غزة

إقرأ أيضاً:

صحيفة تكشف كواليس جديدة من مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة

كشفت صحيفة "الشرق الأوسط"، اليوم السبت 29 مارس 2025، كواليس جديدة من مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة .

وقالت الصحيفة، إنه "مع اقتراب عيد الفطر ، يكثّف الوسطاء من اتصالاتهم مع حركة حماس وإسرائيل لمحاولة التوصل إلى اتفاق، وإن كان مرحلياً، يمهّد لمفاوضات أكبر تهدف إلى التوصل لاتفاق شامل بشأن وقف إطلاق النار الدائم في قطاع غزة".

إقرأ أيضاً: بالفيديو: حماس: المحادثات إيجابية ومستمرة على مدار الساعة والحكم ليس هدفنا

وأضافت أن "الوسطاء يحاولون أن يتم التوصل إلى نتيجة قبيل دخول العيد يومه الأول، الذي من المتوقع أن يكون الأحد أو الاثنين، وسط تفاؤل يسود بإمكانية نجاح تحقيق "هدنة العيد"، في حال كانت ردود "حماس" وإسرائيل إيجابية على المقترح، الذي يتم العمل عليه. ويُرجح أن تتضح خلال الساعات المقبلة إمكانية الوصول إلى مثل هذه النتيجة".

ورغم الحديث عن وجود مقترح مصري على الطاولة يقضي بالإفراج عن 5 مختطفين إسرائيليين أحياء، مقابل وقف النار المؤقت لنحو 50 يوماً، و فتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية، وإطلاق مفاوضات للمرحلة الثانية، فإن "حماس" لم تعلّق على ذلك، بينما قالت إسرائيل في أكثر من مرة، على لسان مسؤولين كبار تحدثوا لوسائل إعلام عبرية في الأيام الأخيرة، إنها لم تتلقَّ أي مقترح.

إقرأ أيضاً: تقديم ضمانات دولية واضحة - تفاؤل مصري بهدنة في غزة بعيد الفطر

وذكرت "القناة 12" الإسرائيلية، مساء الخميس، أن قطر والولايات المتحدة تعملان على مقترح ينص على أن تفرج "حماس" عن الجندي الإسرائيلي الذي يحمل الجنسية الأميركية عيدان ألكسندر، مقابل أن تصدر دعوة علنية وواضحة من الرئيس الأميركي دونالد ترمب للبدء في مفاوضات مباشرة لوقف النار.

ونفى ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن يكون تلقى مثل هذا المقترح، فيما لم تعلّق حركة "حماس" عليه.

وظهر الجمعة، قال القيادي في حركة "حماس" عضو الدائرة السياسية فيها، باسم نعيم، إن حركته تأمل في أن تشهد الأيام القليلة المقبلة انفراجة حقيقية في مشهد الحرب، بعدما تكثفت الاتصالات من الوسطاء ومعهم في الأيام الأخيرة من أجل الوصول إلى مقترح محدد متفق عليه للخروج من الأزمة الحالية، يهدف إلى وقف النار وفتح المعابر وإدخال المساعدات، والأهم العودة إلى المفاوضات حول المرحلة الثانية التي يجب أن تؤدي إلى وقف الحرب بشكل كامل وانسحاب قوات الاحتلال.

وأضاف نعيم، في تصريح صحافي: "️تتعامل الحركة بكل مسؤولية وإيجابية ومرونة مع هذه المقترحات، ونصب عينيها كيف ننهي معاناة شعبنا الفلسطيني وتثبيته على أرضه ونفتح الطريق لاستعادة الحقوق".

وتقول مصادر قيادية من "حماس" مطلعة على المفاوضات، إنه يتم العمل على بلورة مقترح متفق عليه بين قيادة الحركة من جانب، والوسطاء من جانب، بما فيهم الولايات المتحدة التي ستعمل على ضمان تنفيذه من قبل إسرائيل. وتوضح المصادر، لـ"الشرق الأوسط"، أن الاتصالات مستمرة منذ 3 أسابيع، وطوال هذه الفترة كانت قيادة "حماس" تتلقى مقترحات مختلفة، ولم تغلق الباب أمامها، مشيرةً إلى أن هذه الاتصالات تكثّفت بشكل كبير في الأيام الأخيرة.

وتكشف المصادر أن قيادة "حماس" أبلغت الوسطاء أنه لا مشكلة لديها في عدد المختطفين الذين سيفرج عنهم، سواء أكانوا 5 أم أكثر أم أقل، كما أنه ليست لديها مشكلة في أعداد الأسرى الفلسطينيين الذين سيطلق سراحهم مقابلهم، مبينةً أن المشكلة كانت بالأساس تكمن في أن ما كان يقدم لديها بشكل أساسي ينصّ على الإفراج عن هؤلاء المختطفين مقابل فترة هدوء محددة لا تزيد على 40 يوماً، وإدخال بعض المساعدات، من دون ضمان الانتقال للمرحلة الثانية، أو تكون هناك مفاوضات حولها، أو ضمان وقف الحرب بشكل دائم. ولذلك، فإن كل المقترحات بشكل أساسي كانت تركز على إعادة المختطفين من دون مقابل حقيقي يقدم للفلسطينيين، بحسب ما تقول المصادر القيادية في "حماس".

وتوضح المصادر أن قيادة "حماس" طلبت تقديم ضمانات واضحة بوقف إطلاق النار، ومن ثم التفاوض على بقية التفاصيل، بما يضمن تمديد المرحلة الأولى بتنفيذ ما كان تم الاتفاق عليه من إدخال معدات ثقيلة وخيام وعربات "كرفان" ومواد بناء لإعادة إعمار القطاع الحيوي مثل المدارس والمستشفيات وغيرها.

وتشير المصادر إلى أن قيادة "حماس" قدّمت كل مرونة ممكنة في سبيل التوصل إلى اتفاق، لكن المشكلة تكمن في الموقف الإسرائيلي.

وتؤكد المصادر أن قيادة الحركة جدّدت تأكيدها للوسطاء أنه لا مشكلة لديها في تسليم مقاليد الحكم للجنة الإسناد المجتمعي أو لأي جهة يتم الاتفاق بشأنها، مشددةً على أنها ليست متمسكة بالحكم، وهي منفتحة على كل ما يمكن أن يعيد بناء العلاقات الوطنية الفلسطينية الداخلية.

وتكشف المصادر لصحيفة "الشرق الأوسط"، أن الحركة في الأيام الأخيرة لم تمانع في أن يتولى رئاسة لجنة الإسناد المجتمعي وزير من الحكومة الفلسطينية، التي يقودها محمد مصطفى، ليكون مسؤولاً عن اللجنة، وأن يكون لديه نائب من سكان قطاع غزة ممن يتم التوافق عليه من قبل جميع الأطراف الفلسطينية، بما فيها حركة "فتح"، وأن تتولى هذه اللجنة كل ما يتعلق بحياة السكان في القطاع.

وتمثّل قضية اليوم التالي للحرب، وتحديداً حكم قطاع غزة، عقبة أساسية أمام التوصل لاتفاق، حيث تصرّ إسرائيل على رحيل "حماس" وتسعى لفرض خيار طرد قياداتها خارج القطاع، الأمر الذي ترفضه الحركة.

وما زالت الولايات المتحدة تتناقش مع دول عربية حول المقترح المصري الذي تبنته القمة العربية مؤخراً حول مستقبل قطاع غزة، بما في ذلك إعادة الإعمار من دون تهجير السكان.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين "هيئة الجدار والاستيطان" تصدر تقريراً في ذكرى يوم الأرض الهلال الأحمر: الاحتلال يرفض دخول فرق الإنقاذ للبحث عن طواقمنا المفقودة برفح إسرائيل تقر بإطلاق النار على سيارات إسعاف في غزة الأكثر قراءة تفاصيل اجتماع وفد حماس مع وزير خارجية تركيا في أنقرة حزب الله ينفي رسميا إطلاق صواريخ من جنوب لبنان على إسرائيل العاهل الأردني يبحث مع رئيس الوزراء البريطاني تطوّرات الأوضاع بغزة بدء إخلاء سكان مستوطنة المطلة عقب قصف صاروخي من لبنان عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يجبر مقدسيا على هدم منزله في سلوان
  • الاتحاد الأوروبي: يجب العودة إلى وقف النار واستئناف المساعدات إلى غزة
  • ضابط في جيش الاحتلال: استخدام سكان غزة دروعا بشرية ممارسة يومية
  • ماكرون: دعوت نتنياهو للانسحاب من لبنان
  • ماكرون يطالب نتنياهو بوضع حد للضربات على غزة
  • تحذير أممي من عواقب انهيار وقف إطلاق النار في غزة
  • حماس توافق على مقترح وقف إطلاق النار الذي تلقته قبل يومين
  • حماس تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر
  • صحيفة تكشف كواليس جديدة من مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
  • ماكرون: الهجمات الإسرائيلية على لبنان غير مقبولة