أكثر من 102 ألف حالة وفاة سنويًا بسبب تلوث الهواء في بنجلاديش
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
كشف مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف، أن تلوث الهواء مسؤول عن نحو 102456 حالة وفاة سنويًا في بنجلاديش.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وبحسب دراسة المركز، التي تحمل عنوان "تأثيرات تلوث الهواء بالجزئيات الدقيقة على الصحة العامة في بنجلاديش"، تسهم جزيئات التلوث (بي إم 5.
أخبار متعلقة نفوق أكثر من 30 من الدلافين منذ تسرب النفط بالقرب من جنوب روسياالعاشرة عالميًا.. تشخيص حالة جينية نادرة لحديث ولادة في القنفذةتقرير: مشكلات التلوث الضوضائي تواجه الإهمال في أوروباوأضافت الدراسة أن الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالأمراض حيث بلغت الوفيات بينهم 5258 حالة، بسبب التهابات الجهاز التنفسي السفلي المرتبطة بجزيئات التلوث (بي إم 5.2).
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تلوث الهواء - وكالاتأكثر دولة تلوثًا في العالموفي 2023، صنفت دولة بنجلاديش على أنها الأكثر تلوثًا في العالم.
ويعد المتوسط السنوي لتركيز جزيئات التلوث في البلاد البالغ 9ر79 ميكروجرام لكل متر مكعب، أكثر من ضعف المعيار الوطني البالغ 35 ميكروجراما لكل متر مكعب.
وكذلك أعلى 15 مرة من إرشادات منظمة الصحة العالمية البالغة 5 مكيروجرامات لكل متر مكعب.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: دكا بنجلاديش وفيات تلوث الهواء تلوث الهواء تلوث الهواء فی بنجلادیش
إقرأ أيضاً:
صور.. فرنسا تبدأ إزالة الصدأ عن برج إيفل وتجديد طلائه
جددت فرنسا تأكيدها على أن برج إيفل آمن، رغم المخاوف المتكررة من أن الصدأ قد بدأ يؤثر سلبًا على أشهر معالم باريس.
وقال جان- فرانسوا مارتانس، رئيس الشركة الفرنسية المسؤولة عن الجذب السياحي اليوم الثلاثاء قبل إتمام عملية التجديد الشاملة: إن البرج في حالة لا تصدق، وإنه يُظهر صلابة كبيرة.
أخبار متعلقة تراجع جديد.. ترامب يعتزم تخفيف الرسوم على السيارات ومكوناتهادخان كثيف يتصاعد.. حريق هائل في محطة كهرباء وسط لندنوشهد العمل الحالي في البرج إزالة 19 طبقة من الطلاءالمعدن في حالة مثاليةوأشار مارتانس إلى أن "المعدن في حالة مثالية"، وأضاف أن المهندس جوستاف إيفل مصمم البرجل اختار موادًا جيدة لصناعة البرج، الذي شُيد بمناسبة المعرض العالمي عام 1889.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إزالة الصدأ عن برج إيفل وتجديد طلائه - رويترز
وأُشير إلى مخاوف من صدأ ظاهر قبل أكثر من عام، ودخل الموظفون إضرابا لأيام قليلة للمطالبة بتمويل إضافي لصيانة البرج.
وقُطع شوط واسع في العمل على الطبقة العشرين من الطلاء، ومن المقرر أن ينتهي في العام المقبل بتكلفة نحو 80 مليون يورو (91 مليون دولار).
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا