دبي ضمن أفضل 50 مدينة عالمياً في مؤشر انسيابية الحركة المرورية
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – حققت دبي نتائج متميزة في مؤشر انسيابية الحركة المرورية، وفقا لمؤشر حركة المرور الذي أصدرته شركة توم توم (TomTom) عام 2022 وهي شركة عالمية متخصصة في قياس الازدحامات والحركة المرورية على مستوى العالم حيث تقوم بالقياس في 390 مدينة موزعة على 56 دولة حول العالم، وتقوم الشركة بقياس الحركة المرورية في أكثر من 543 مليار كيلومتر من شبكات الطرق في تلك البلدان.
ووفقاً للتقييم تفوقت مدينة دبي على مدن عالمية مثل لوس أنجلوس، ومونتريال، وسيدني، وبرلين، وروما، وميلان في معدل الزمن اللازم لقطع مسافة 10 كم في منطقة الأعمال المركزية (CBD)، حيث بلغ زمن الرحلة في الامارة 12 دقيقة لكل 10 كم مقارنة مع متوسط مدن المقارنة، الذي بلغ 21 دقيقة لكل 10 كم، بينما بلغ المعدل لنفس المؤشر في المدينة الأعلى أداءً 8 دقائق، في مدينة ألمير الهولندية والأقل أداءً بزمن 36 دقيقة في مدينة لندن.
وجاءت دبي ضمن المدن ذات التصنيف المتقدم جداً في ذات المؤشر وبزمن 9 دقائق لكل 10 كم في المنطقة الحضرية وبمعدل سرعة 59كم/ ساعة مقارنة بالمدينة الأعلى أداءً بمعدل زمن 7 دقائق و40 ثانية لكل 10 كم ومعدل سرعة 74كم /ساعة لصالح مدينة جرينزبورو الامريكية والأقل أداءً بزمن 24 دقيقة لكل 10 كم ومعدل سرعة 19 كم / ساعة في مدينة بوجوتا الكولومبية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
هل للمشي البطيء علاقة بالإصابة بالخرف؟.. دراسة تجيب
أوضحت نتائج دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة موناش في أستراليا إلى أن تباطؤ وتيرة المشي قد يكون علامة على التدهور المعرفي أو الخرف.
ولإجراء الدراسة قيم الباحثون أكثر من 16800 شخص سليم تزيد أعمارهم عن 65 عاماً في الولايات المتحدة وأستراليا خلال فترة 7 سنوات (2010 إلى 2017)، وقاسوا سرعة المشي مع إجراء اختبارات معرفية كل عامين.
وتبين أن من أظهروا انخفاضاً في سرعة المشي بما لا يقل عن 2 بوصة في الثانية سنوياً - جنباً إلى جنب مع القدرة المعرفية الأبطأ - لديهم خطر أعلى للإصابة بالخرف، مقارنة بمن يُعتبرون "غير متدهورين، أو متدهورين معرفياً فقط أو متدهورين في المشي فقط".
وقالت الدكتورة تايا أ. كولير التي قادت الدراسة من جامعة موناش في أستراليا: "يبدو أن الجمع بين تدهور الذاكرة وتباطؤ المشي مؤشر أقوى لخطر الخرف في المستقبل من التدهور في أحد هذه الأشياء وحدها".
واقترح الباحثون أن قياس سرعات المشي يمكن أن يكون أداة مفيدة، إلى جنب تدابير الفحص الأخرى، للمساعدة في تحديد الأفراد المعرضين لخطر الإصابة بالخرف وضمان حصولهم على الاختبارات المبكرة والتدخلات الوقائية.