نشرت مديرية الشؤون الصحية بالإسكندرية قائمة شاملة بأهم أرقام الطوارئ التي يحتاجها سكان المحافظة للتعامل مع الأزمات اليومية، سواء كانت متعلقة بالصحة، الأمن، أو الخدمات العامة.

وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية تفاصيل 13 رقم طوارئ هام في الإسكندرية للتعامل السريع مع أي مشكلة في إطار تعزيز سلامة المواطنين وضمان سرعة الاستجابة للطوارئ، وبحسب الإعلان الرسمي.

أرقام الطوارئ الأساسية بالإسكندرية

- وزارة الصحة: للاستفسارات أو التبليغ عن حالات طبية طارئة: 105 أو 15335.

- الإسعاف: لخدمات الإسعاف السريعة: 123.

- رعاية مصر للطوارئ والحالات الحرجة: دعم الحالات الطبية الحرجة: 137.

- النجدة: للتواصل مع الشرطة في حالات الطوارئ: 122.

- المطافئ: للتعامل مع الحرائق وحالات الإخلاء: 180.

- استشارات الصحة النفسية: للحصول على دعم نفسي: 16328.

- خط نجدة ومساعدة الطفل: من خلال المجلس القومي للأمومة والطفولة: 16000.

- صندوق مكافحة وعلاج الإدمان: طلب المساعدة والدعم لعلاج الإدمان: 16023.

- شكاوى المرأة: مكتب المجلس القومي للمرأة: 15115.

- الكهرباء: للإبلاغ عن انقطاعات الكهرباء أو أي مشاكل تقنية: 121.

- مياه الشرب: للإبلاغ عن أعطال المياه: 125.

- الصرف الصحي: للتعامل مع مشكلات الصرف الصحي: 175.

- غرفة عمليات محافظة الإسكندرية: للتواصل في حالات الطوارئ المحلية: 114.

أهمية نشر أرقام الطوارئ في الإسكندرية 

ووفرت المديرية ارقام الطوارئ الكاملة لضمان استجابة سريعة وفعّالة لحل المشكلات التي قد يواجهها المواطنون في حياتهم اليومية، سواء كانت صحية أو تتعلق بالخدمات العامة.

كيفية الاستفادة من الأرقام؟

وبحسب المديرية، يُفضل الاحتفاظ بتلك الأرقام في متناول اليد، خاصة عند التعامل مع حالات طارئة، واستخدام الرقم الصحيح لتقليل الوقت المستغرق في معالجة المشكلة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: طوارئ الإسكندرية أرقام طوارئ الإسكندرية الطوارئ في الإسكندرية خدمات الصحة النفسية الإبلاغ عن أعطال الكهرباء قطع المياه أرقام الطوارئ

إقرأ أيضاً:

هل تتّجه إيران للتعامل مع الحوثيين على غرار حزب الله بعد تهديدات ترامب؟

تصاعدت التوترات بين الولايات المتحدة وإيران على خلفية الغارات الأمريكية ضد الحوثيين في اليمن، مما أعاد إلى الواجهة التساؤلات حول طبيعة العلاقة بين طهران والجماعة المسلحة، وما إذا كانت إيران ستتعامل مع الحوثيين على غرار حزب الله اللبناني بعد تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

 

إيران بين النفي والدعم الضمني

بعد الضربات الأمريكية، سارع قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، إلى نفي أي دور مباشر لطهران في قرارات الحوثيين العسكرية، مؤكدًا أنهم “شعب مستقل” وأن قراراتهم “استراتيجية ذاتية”.

 

ومع ذلك، فإن التجربة السابقة مع حزب الله تظهر أن إيران لطالما استخدمت دعمها للجماعات المسلحة كأداة لمواجهة الضغوط الأمريكية والإسرائيلية، دون الاعتراف المباشر بالتورط العسكري.

 

على الرغم من تصريحات المسؤولين الإيرانيين، فإن الوقائع على الأرض تشير إلى أن الحوثيين جزء أساسي من ما يسمي بـ”محور المقاومة” المدعوم من طهران، والذي يضم فصائل أخرى مثل حزب الله والفصائل المسلحة في العراق وسوريا.

 

تحول الحوثيين إلى “حزب الله اليمني”؟

   

ولطالما سعت إيران إلى تحويل الحوثيين إلى قوة إقليمية قادرة على تنفيذ أجنداتها، كما فعلت مع حزب الله في لبنان.

  

إذا استمرت التهديدات الأمريكية، فقد تتجه طهران إلى تعزيز قدرات الحوثيين بشكل أكبر، من خلال، تزويدهم بأسلحة نوعية مثلما زودت حزب الله بصواريخ دقيقة ومتطورة، يمكن أن تلجأ إيران إلى زيادة إمدادات الأسلحة للحوثيين، بما في ذلك الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة التي تهدد الممرات الملاحية الدولية.

 

وبناء منظومة استخباراتية متقدمة: حزب الله يمتلك جهاز استخبارات مستقل قادر على تنفيذ عمليات أمنية دقيقة، وإذا أرادت إيران تحويل الحوثيين إلى نسخة يمنية منه، فقد تعمل على تحسين قدراتهم الاستخباراتية والتدريبية.

 

دعم سياسي ودبلوماسي أكبر، إيران عززت من دور حزب الله على الساحة السياسية اللبنانية، وقد تحاول الدفع بالحوثيين نحو مسار مماثل، عبر فرضهم كقوة سياسية إقليمية معترف بها دوليّا.

 

رسائل طهران إلى واشنطن

تهديدات ترامب لطهران جاءت بشكل مباشر، مطالبًا بوقف دعم الحوثيين أو مواجهة “رد أمريكي ساحق”.

  

لكن الرد الإيراني لم يتأخر، حيث أكد المسؤولون في طهران أنهم لن يخضعوا لأي ضغوط، مما يشير إلى احتمال تصعيد جديد.

 

وقد يكون أحد السيناريوهات الإيرانية للرد هو تعزيز الدعم للحوثيين، تمامًا كما دعمت حزب الله لمواجهة إسرائيل.

  

بداية من رفع مستوى العمليات العسكرية في البحر الأحمر، مما يزيد من التحديات الأمنية أمام الولايات المتحدة وحلفائها.

  

وتشجيع عمليات هجومية خارج اليمن، مثل استهداف مصالح أمريكية في المنطقة عبر وكلاء إيران الآخرين، كما حدث في العراق وسوريا سابقًا.

  

وتكثيف الحملات الدبلوماسية لخلق رأي عام دولي مضاد للحملة الأمريكية، عبر استغلال الضربات ضد الحوثيين لاتهام واشنطن بانتهاك القوانين الدولية.

مقالات مشابهة

  • محافظ الجيزة: مشروع متكامل لإحلال وتجديد شبكات الصرف الصحي بأبو النمرس
  • الجيزة: مشروع متكامل لإحلال وتجديد خطوط وشبكات الصرف الصحي المتهالكة بأبو النمرس
  • الإسكندرية تطلق مبادرة مجتمعية لدعم المناطق المحرومة من الصرف الصحي
  • الهجرة تنجز بوابة خاصة للإبلاغ عن حالات التعنيف لـالنازحات والعائدات
  • مركز أبوظبي للغة العربية يعقد خلوة ثقافية في مكتبة الإسكندرية
  • لجنة الطوارئ تتابع مدى جاهزية مستشفى سرس الليان لتقديم الخدمات الصحية
  • أطباء بلا حدود تندد بالأوضاع الحرجة للغاية للفلسطينيين في الضفة
  • بعد ربطها بالصرف الصحي.. إعادة تأهيل وسفلتة شوارع في البيضاء
  • «تخطيط عجمان»: 100% نسبة معالجة مياه الصرف الصحي في الإمارة
  • هل تتّجه إيران للتعامل مع الحوثيين على غرار حزب الله بعد تهديدات ترامب؟