«صحة الإسكندرية» تنشر قائمة بأهم أرقام الطوارئ.. تعامل فوري مع الأزمات
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
نشرت مديرية الشؤون الصحية بالإسكندرية قائمة شاملة بأهم أرقام الطوارئ التي يحتاجها سكان المحافظة للتعامل مع الأزمات اليومية، سواء كانت متعلقة بالصحة، الأمن، أو الخدمات العامة.
وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية تفاصيل 13 رقم طوارئ هام في الإسكندرية للتعامل السريع مع أي مشكلة في إطار تعزيز سلامة المواطنين وضمان سرعة الاستجابة للطوارئ، وبحسب الإعلان الرسمي.
- وزارة الصحة: للاستفسارات أو التبليغ عن حالات طبية طارئة: 105 أو 15335.
- الإسعاف: لخدمات الإسعاف السريعة: 123.
- رعاية مصر للطوارئ والحالات الحرجة: دعم الحالات الطبية الحرجة: 137.
- النجدة: للتواصل مع الشرطة في حالات الطوارئ: 122.
- المطافئ: للتعامل مع الحرائق وحالات الإخلاء: 180.
- استشارات الصحة النفسية: للحصول على دعم نفسي: 16328.
- خط نجدة ومساعدة الطفل: من خلال المجلس القومي للأمومة والطفولة: 16000.
- صندوق مكافحة وعلاج الإدمان: طلب المساعدة والدعم لعلاج الإدمان: 16023.
- شكاوى المرأة: مكتب المجلس القومي للمرأة: 15115.
- الكهرباء: للإبلاغ عن انقطاعات الكهرباء أو أي مشاكل تقنية: 121.
- مياه الشرب: للإبلاغ عن أعطال المياه: 125.
- الصرف الصحي: للتعامل مع مشكلات الصرف الصحي: 175.
- غرفة عمليات محافظة الإسكندرية: للتواصل في حالات الطوارئ المحلية: 114.
ووفرت المديرية ارقام الطوارئ الكاملة لضمان استجابة سريعة وفعّالة لحل المشكلات التي قد يواجهها المواطنون في حياتهم اليومية، سواء كانت صحية أو تتعلق بالخدمات العامة.
كيفية الاستفادة من الأرقام؟وبحسب المديرية، يُفضل الاحتفاظ بتلك الأرقام في متناول اليد، خاصة عند التعامل مع حالات طارئة، واستخدام الرقم الصحيح لتقليل الوقت المستغرق في معالجة المشكلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طوارئ الإسكندرية أرقام طوارئ الإسكندرية الطوارئ في الإسكندرية خدمات الصحة النفسية الإبلاغ عن أعطال الكهرباء قطع المياه أرقام الطوارئ
إقرأ أيضاً:
مكتبة الإسكندرية ومركز أبوظبي للغة العربية ينظمان لقاء عن الكتب الأكثر مبيعا
نظمت مكتبة الإسكندرية ومركز أبو ظبي للغة العربية لقاء ثقافيا بعنوان"قائمة عربية للكتب الأكثر مبيعاً" شارك فيه مدير مكتبة الإسكندرية الدكتور أحمد زايد و رئيس مركز ابو ظبي للغة العربية الدكتور علي بن تميم .
وتحدث الدكتور" أحمد زايد" عن تنمية عادة القراءة ومدي تأثرها بالسياق الاجتماعي، وضرورة مناقشة أسباب انتشار ورواج كتاب عن آخر قائلا ان هناك كتبا كثيرة لا نعرف عنها شيء على الرغم من أهميتها .
من جانبه، تحدث الدكتور "علي بن تميم "عن تطبيقات الذكاء الاصطناعي مؤكداً على ضرورة إطلاق قائمة للكتب الأكثر مبيعاً ويكون لها معايير محدده .
كما تحدث الباحث والكاتب بمكتبة الإسكندرية" محمد غنيمة" عن ظهور بعض المحاولات العربية لرصد الكتب الأكثر مبيعاً تزامناً مع معارض الكتب العربية.
وقال إنه مع دخول الصحافة الرقمية على الخط، ظهرت مواقع إلكترونية ومنصات تروج للكتب الأكثر مبيعاً، لكن هذه القوائم لا تزال تواجه تحديات تتعلق بعدم وجود جهة موحدة لرصد المبيعات، بما يترك المجال لتباينات ملحوظة بين مختلف القوائم.
وأضاف أنه مع انتشار برامج منصات ومتاجر الكتب الإلكترونية ظهر مصطلح جديد هو الكتب الأكثر قراءة ، لافتا أن هذه المنصات تعِد بشكل دوري قائمة للكتب الأكثر مبيعاً وقراءة، نذكر منها موقع أمازون وموقع وبرنامج good reads وموقع وبرنامج "أبجد"، مؤكداً أن كل هذه المحاولات كانت فردية ولا يمكن التعويل عليها بشكل دقيق.
وعرض رئيس وحدة الأبحاث التسويقية وذكاء السوق بمركز أبو ظبي" فهد المنجد" ملخص المقارنات المعيارية حول لوائح الكتب الأكثر مبيعاً ، وتطرق إلى الآليات المعتمدة لتقييم الكتب، وأفضل الممارسات العالمية في ذلك الشأن.
كما تحدث عن المؤسسات الرائدة في نشر لوائح "الكتب الأكثر مبيعاً" مثل أمازون ، لافتا إلي التحديات الخاصة بقوائم الكتب الأكثر مبيعاً في العالم العربي وما تلعبه من دور مهم في توجيه القراء نحو العناوين التي حظيت بأكبر قدر من الاهتمام والإقبال، وما يؤثر على مصداقيتها وشفافيتها في التجارب العربية.
وتحدث رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية الدكتور ياسر سليمان عن مبادرات مركز أبو ظبي الذي يؤمن باستقلالية المشاريع في الإطار الثقافي ، قائلا إن المركز سينقل المشاريع إلى الوطن العربي، وإن الثقافة هي المؤشر لما يدور في المجتمع سياسياً واجتماعياً، مؤكداً على ضرورة الاهتمام باللغة العربية حيث انها تعتبر أداة للتواصل .
وأوصي اللقاء بضرورة دعم الصناعات الإبداعية وتشجيع المؤلفين ووضع مؤشرات لدور النشر و القضاء على قرصنة الكتبةو تحويل المكتبات إلي الشكل الرقمي بما يساعد على وضوح المؤشرات و الاهتمام باستطلاعات الرأي و التأكيد على أن الجوائز لها أهمية كبيرة و تعتبر مؤشر جيد لقيمة الكتب وتطوير منظومة توزيع الكتاب الورقي وضرورة وجود جهة مستقلة لتحديد قائمة "الأكثر مبيعاً" .
وشدد علي ضرورة وضع ميثاق شرف بين الناشرين العرب لطباعة عدد محدد من الكتب وتقديم محفزات لدور النشر وضرورة دعم اللغة العربية وأهمية دعم مبادرات القراءة مثل مشروع "تحدي القراءة " واختيار لجنة من المتخصصين لوضع المعايير اللازمة لتحديد قائمة "الأكثر مبيعاً".