لطالما كانت إكسسوارات الشعر جزءًا أساسيًا من أناقة المرأة، خاصة لمن هن في الأربعينيات من أعمارهن أو أكثر. 

ومن الدبابيس الفرنسية إلى عصابات الرأس، يمكن لهذه الإضافات البسيطة أن تحول تسريحتك إلى مظهر مفعم بالجمال والاحترافية دون عناء، مما يجعلها حلاً مثاليًا للأيام التي لا يتاح لك فيها الوقت لغسل شعرك.

في السنوات الأخيرة، اكتسبت إكسسوارات الشعر، مثل عصابات الرأس المصنوعة من صدف السلحفاة، شهرة جديدة بفضل إطلالات أيقونات الموضة مثل كارولين بيسيت كينيدي وسارة جيسيكا باركر. ولقد أدى ذلك إلى زيادة كبيرة في الطلب على هذه القطع الكلاسيكية، حيث بدأ الجيل الجديد من المتسوقين في تقليد أسلوب هذه الشخصيات الشهيرة.

إكسسوارات الشعر التي تناسب النساء فوق الأربعين

وفقًا لزوي إروين، المديرة الإبداعية في صالونات "جون فريدا" الأمريكية، يمكن لإكسسوارات الشعر أن تضيف لمسة من الأناقة بسهولة وتكون بمثابة منقذ للشعر في أيامه غير المغسولة. تنصح إروين باستخدام بعض الأنواع المميزة مثل الأقواس الكبيرة، التي أصبحت من الأكسسوارات التي تفضلها العديد من النساء في الأربعينات. 

وعلى سبيل المثال، الأقواس الكبيرة، التي تذكرنا بأسلوب كاثرين دينوف وبريجيت باردو، تعد الخيار الأمثل لمن ترغب في إضافة لمسة مميزة دون الظهور بمظهر مبالغ فيه.

من جهة أخرى، دبابيس الشعر الفرنسية المعروفة أيضًا بـ"دبابيس الشعر على شكل حرف U"، شهدت انتعاشًا في الآونة الأخيرة، حيث باتت جزءًا أساسيًا من مظهر النساء الأنيقات.

ويمكن أن تكون هذه الدبابيس خيارًا رائعًا لتحسين مظهر تصفيفة الشعر، خاصة عند استخدامها مع تسريحة ذيل الحصان أو الكعكة البسيطة.

لمسة من الرفاهية: الدبابيس المرصعة بالكريستال

إن إضافة لمسة من البريق على شعرك يمكن أن تكون بغاية الأناقة في المناسبات المسائية، فالدبابيس المرصعة بالكريستال التي ترتديها مشاهير مثل تايلور سويفت وهايلي بيبر تضيف جمالية فاخرة لأي تسريحة شعر. يمكن العثور على نسخ بأسعار معقولة على منصات مثل أمازون، مما يجعل هذه الإكسسوارات متاحة للجميع.

أخطاء عليكي تجنبها

لكن هناك بعض الأخطاء التي يجب تجنبها عندما يتعلق الأمر بإكسسوارات الشعر بعد سن الأربعين. على سبيل المثال، الدبابيس العادية التي تقتصر على تصاميم بسيطة قد تبدو غير مرتبة بعد سن معينة. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تحذري من ربطات الشعر الكبيرة جدًا التي قد تؤدي إلى مظهر غير متوازن أو مبالغ فيه، مما يجعلكِ تبدين وكأنكِ ترتدين قبعة استحمام بدلًا من إكسسوار عصري.

وفي النهاية تعتبر إكسسوارات الشعر وسيلة رائعة لإضافة لمسة من الأناقة دون بذل الكثير من الجهد. بالنسبة للنساء فوق الأربعين، يمكن أن تكون القطع البسيطة والجميلة مثل الأقواس الكبيرة والدبابيس الفرنسية من أهم أدوات الزينة اليومية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الشعر الأربعينيات اكسسوارات لمسة من

إقرأ أيضاً:

خريطة العنف الكبيرة

 

خريطة العنف الكبيرة

استيلا قايتانو

لماذا نقول “ما حدث” في مدني، بدل أن نقول إنه يحدث مرة أخرى هذه المرة ولكن في مدني! لماذا نحاول ابراز جزء من خريطة العنف لكبيرة، بينما تطارد سلسلة العنف الطويلة حروفنا وذاكرتنا وفعلنا .

نحن نحاول بائسين نكران صدماتنا المتراكمة، ندعي التجاوز والتسامي والنبل في لحظات السلم، بينما كلماتنا فاضحة وتفوح منها رائحة الدم دليلا على انفتاح الجرح الذي تم تغطية تحت غشاء رقيق كاذب. غشاء خادع، ويفرز نوع من كيمياء الهلوسة تجعلنا نصدق أننا بخير وطبيعين ولنا قدرة على الحب والرفقة والاخوة والحياة .  لقد استطاع هذا الغشاء أن يخدع  حتى أكثرنا معرفة بذاته ونفسه في لحظات اختباء المهددات بين  تلافيف الحياة اليومية .

قبل قليل فرحنا معا ورقصنا ساعد بساعد وهتفنا فرحين اثناء تحقيق انتصارات رياضية أو ثقافية، ألم تكن تلك لحظات حقيقية!؟ الآن أشك في كل ذلك. يقولون اذا كنت تريد أن تتعرف على حقيقة الشخص، لاحظ ردود فعله في لحظة الغضب . لحظات الغضب هي أكثر لحظاتنا صدقا وخطورة، وبالتالي هي أكثر اللحظات التي ترينا حقيقة انفسنا !؟ او ربما لدينا عدد من الاقتعة التنكرية، نلبسها عند اللزوم !

لم أعد انخدع بهذا الغشاء الذي يغطي جراحنا، ولم يعد ما يفرزه من كيمياء تكفي لتهدئة الغضب وتلوين بصريتي بالالوان الزائفة .

لقد صار رد فعلي منذ وقت ليس بالقليل بعد اندلاع حرب او انفجار عنف هو تريد هذه الجملة : ( أنها تحدث مرة أخرى … انها تحدث مرة اخرى .. إنها تحدث مرة أخرى) . صارت همهمات اهدهد بها وحش غضبي المختبيء خلف ذلك الغطاء الخادع، اقمع الالم وانزف داخليا فيما يشبه نوعا من نوبات عصبية وعضوية نادرة . ربما انتم مصابون به ايضا ولا تدرون .

اتدرون متى يفقد هذا الغشاء الرقيق ومادته المبهجة فعاليته ؟ عندما  يحدث شيء، و بمصطلحي الجديد “عندما يحدث مرة أخرى” اقصد المذابح والانتهاكات، فنحن لا نكتب عن “الحدث” بل نجتر كل الاحداث المشابهة التي حدثت من قبل ودفنت تحت طبقة رقيقة تخدعنا بالتعافي المؤقت . منذ ” حدوثه مرة أخرى في ود مدني” وأنا أكتب عشرات البوستات واحذفها قبل النشر بثانية واحدة، لأني كنت أجتر الاحداث السابقة، أنها تأتي وحدها وتصطف أمامي وتشحنني بمشاعر مدمرة، لدرجة أنني أخاف من نفسي، وأخاف أن يسبب عدم اتزاني في التسبب في اذية الاخرين عندما يفهم خطأ أو عندما أكتب كلمات قد تحمل فعل الرصاص الذي كا يصيب او يدوش.

وجدت بأن اللغة متشابهة وطريقتنا في الكتابة ايضا، وهذا دليل قاطع على أننا اجيال راكمت الصدمات ولا نستطيع التحدث ألا من تحت انقاضها. صدمات العنف المستمر وفقدان الامل بأن سيأتي يوم والا يكون دمنا عصي على السفك .

سأكتب من فكرت فيه ” بعد ما حدث في مدني ” وهي لحظات اجترار ايضا وليس فيه جديد، ولكني الان أكثر وعي بذاتي وافهم صدماتي وأحاول تهذيب مشاعري الحادة حتى لا تجرح احد او أن تسبب في أن يتعرض شخص ما بسبب كلماتي للاذى !

رجعت بذاكرتي وخرجت بفكرة أننا ” المدنيين ” نعاني منذ عشرات السنين من استباحة الجيوش الرسمية والغير الرسمية لدمنا في لحظة انسدادت سياسية فشل فيها الحوار . ثم اختاروا المواجهات العسكرية . بالنسبة لهم المدنين خسائر جانبية . ولكن لماذا ينتقمون من ” المدنيين ” ؟ لان ذلك سهل، قتل وإهانة مدني أعزل اسهل من مواجهة عدوه اللدود . وذبح العزل يعيد له الثقة بالقوة الكاذبة لأنها أُختبرت في غير محلها . والتشفي من المدنيين  العزل يعيد له ماء الوجه الذي فقده من قبل خلال هزيمة ما او لحظة اضطرار للهروب .

في رأي أنها جيوش غير “منضبطة”، ليس فقط في السودان، ايضا في جنوب السودان والتاريخ القريب شاهد على ذلك . حتى لا تأخذنا الحماسة اللحظية بأن ننسى ونلبس ثوب الاخلاق لمجرمي الامس . الحقيقة المؤلمة هي أن ليس هناك مدني آمن طالما هناك معضلة تكمن في طبيعة بناء تلك الجيوش والافراد الذين ينتسبون اليها . ما هي المدارس القتالية التي تدربوا فيها وما هي الخزعبلات التي كانت تصب في اذهانهم  اثناء التدريب بالاضافة لنظرتهم الاستعلائية نحو المدنيين ملخصة في جملة كان يتم ترديدها شعبيا ” دا ملكي ساكت ” .

 

فالـ “ملكي الساكت دا ” هو مدني في الاصل ومن حقه الحماية اثناء النزاعات . ولكن تلك الجيوش تنتهك هذا الحق واعتقد لن تتوقف على الاقل في الوقت الحالي ،لانها غير منضبطة . كيف نقابل نحن ” المدنيين “عدم الانضباطهم  ؟ ببساطة بأن نتعلم ونتحضر وننضبط نحن  في ردود افعالنا التي تستفزها ” عمايل ” الجيوش ونوقظ الحس الانساني داخلنا بحرمة القتل خارج نطاق القانون ونرفض أن تركتب هذه الجرائم في مدننا واحياءنا تحت أي حجة، ونخرج بالمئات لحماية المستهدفين حتى ولو متنا معا . اقول لذلك دون أن احاول تجريم ردود فعل الاخرين، في النهاية ليس هناك صواب وخطأ للمشاعر، فإنها تخرج كما يحلو لها، في الجميع حر للتعبير بالطريقة التي يراها مناسبة حسب وعيه ونضجه النفسي والفكري ومدى الاخلاق التي يتتمتع بها . ولكن يجب أن تسأل نفسك في النهاية، هل انت راض بالنتائج التي وصلت إليها الامور ؟  حتى إذا كانت ستؤدي الى كارثة أخرى ؟  ربما تكون هذه رحلتك الخاصة للتعامل مع صدمات الماضي بحيث تدمر الحاضر وتجعله غير محتمل وتنتقم وتدعو للانتقام من ابرياء آخرين .

ما عانيته بالانضباط والتركيز في ردود افعالنا هو الا ننسى الجاني الحقيقي ” الجيوش” ونواجه انفسنا كمدنيين ونشجع قتل وسحل مدنيين مثلنا في السودان او جنوب السودان لنصبح ضحايا مرتين او أكثر . لا ارى أي داعي في أن يشب خلاف بيننا نحن “المدنيين” بسبب جريمة جبانة ارتكبتها تلك الجيوش ومناصريهم ضد مدنيين مثلنا، فقط لانهم نجحوا في أن يزجونا في درك التفرقة . قتلوا وحرقوا وتركوا لنا تلك الجثث لنتجادل حولها ونكومها مناطقيا ونعيدها الى مسقط رأسها . نتجادل حول من منا لديه جثث أكثر ؟ ومن منا تم قتله أكثر ؟ ومن منا كان جرحه أكبر وأعمق ؟، في رأي التفكير في المقارنة يعني أننا ما زلنا لم نستوعب الدرس بعد . لان توجد مقارنة اصلا . ما حدث في الجنوب من قبل  لا يقارن وما حدث في جبال النوبة والنيل الازرق لا يقارن،  وما حدث في دارفور لا يقارن، وما حدث في الجنوب بعد استقلاله لا يقارن،  وما يحدث في مدن السودان الان لا يقارن . لكل منها طريقتها الخاصة في الوحشية . المخزي حقا لأنها لن تنتهي لان اسبابها مازالت موجودة ويتم راعيتها بسبب قادة معاتيه، يعرفون تماما أنهم يوفرون الاجواء الملائمة لحروب قادمة .  وهذا لا يهمهم، فهم مستعدون لانهم لا يخسرون شيء. من الخاسر الاكبر ؟ إنهم نحن، أنا وانت واسرنا وجيراننا وسكان احياءنا وامتداد اهلنا في الارض نحن ” المدنيين العزل” . نحن دروع بشرية عند الحاجة، ومتهمون بالتعاون مع الخصوم في لحظة ارادوا إلحاق هزيمة معنوية لكل منهما.

فالضحايا دائما مدنيين سوا سودانيين او غير سودانيين يواجهون جيوش غير منضبطة .

أما حكاية جنوبي وشمالي وغرابي وكنابي والجزيرة والفاشر، بالنسبة  لهم مجرد علامات تجارية لنكهات محسنة للتذوق قبل الافتراس  .

هم يعرفون تماما ما يفعلون؟ يعرفون تماما كيف يستردون ثقتهم بأنفسهم من خلال سحقك وسحلك أيها ” الملكي الساكت” وهذا كله ليس جديد “أنه يحدث مرة أخرى فقط” كما حدث ما قبل مع مراعاة اختلاف فروق الوقت والمكان .

نحن ” المدنيون” من لا يعلم ماذا يفعل، أكثرما نفعله هو أن يعود كل منا للحظته الخاصة عندما كان ضحية او شاهد يوم ما ونجتر الذكريات . لأننا مجموعة من الاجيال تحمل على عاتقها صدمات متراكمة كصخور صلدة وثقيلة أصبحت جزء منا كالعضو تماما، نعجز عن وضعها جانبا، أصبحت جزء من نسيج ذاكراتنا لانها لا تكف عن الحدوث، تأخذ دورتها ككوكب ملتزم بمساره، طال الزمن او قصر سوف يعود لنفس النقطة حتما . هذا ما يحدث لحروبنا الطويلة المتجددة والانتكهات التي تتسبب فيها .

ما هو الحل؟ الحل  أن نسمي المجرم بإسمه وأن نردد ذلك حتى يوصم . استبدال ” القوات المسلحة السودانية” في الحالة الآنية بالـ ” الشماليين” هذا طعم سام وفكرة فاسدة تضر بإمكانية تضامننا كمتضريين وتزرع التفرقة وتضرب وحدة الصوت الرافض لاستهداف المدنيين تحت إي ذريعة .

أؤمن بفكرة  التضامن لأنه يجعلنا نواجه اعداء اقوياء وبلا اخلاق كالـ ” الجيوش المنتشرة في السودان ” التي تحمل عقيدة ملتبسة افسدتها الانتماءات السياسية والدينية والجهوية والقلبية . تجلعنا دائما نفكر الف مرة قبل أن نعطيها ثقتنا .  يجب أن نتضامن وندعم بعضنا لأننا جميعا ضحايا وتواجدنا في فئة الضحايا يفرض علينا أن نثق ببعضنا والا نخيف بعضنا . لا يجب أن نحاسب غيرنا بجريمة ارتكبها ذات المجرم الذي أذاني من قبل، الباس جريمته للابرياء تسهل له الهروب بفعلته ليس الا بينما نحن ضحايا نمسك في تلابيب بعضنا .

لا أحد بإمكانه أن ينجو من بطشهم، ومن لم يتأذى حتى هذه اللحظة من تلك “الجيوش” هذا  ليس بسبب أنهم يريدون حمايتك، الحماية مجرد ادعاء يرددونه عند الطلب حتى تنسى ما فعلوا بك بالامس، أو أن دورك لم يأتي بعد . من منا يضمن عدم وقوعه  تحت رحمة “جيوش ” يعتقدون أنك إمتداد طبيعي لخصمهم وبالتالي هدف للتعذيب والقتل لانك في تلك اللحظة لست أنسانا بل يتعاملون معك كرسالة دموية في بريد العدو او رسالة لمواطنين بسطاء بأنك سبب شقاءهم الاوحد ليغطي على خذلانه لهم عندما فشل في  حمايتهم من قبل . فينجر البسطاء للاحتفاء والمشاركة في انتهاك مدنيين مثلهم ويشعرون بالتشفي هذا خطأ جسيم .

الجميع  ضحايا هنا، ضحايا قدامى ومحتلمين لتلك الجيوش الرسمية وغيرها  .

لذا، فالتضامن ضروري واعتقد بأن الكرامة الوحيدة التي يجب ان نمنحها للضحايا هو ان نمنحهم حق الانتماء لنا جميعا، كان انبل أن نقول لقد قتلوا “الناس ” وقتلونا جميعا .

وكان من الممكن أن يقود صبرنا الجميل وضبط النفس  الى توحيد الاصوات والوصول الى نوع التضامن ترسل رسالة الرفض وادانة قوية على كل المستويات، رسالة تشير بأننا تعلمنا الدرس وخطونا خطوة نحو التحضر وأهمية  القانون في حياتنا وليس خلق الفوضى والبلبلة في مناطق اخرى آمنة، تقول الاخلاق العاليا مهما انتمى شخص لجهة ما هذا لا يعني أن يتحمل ذنب لم يرتكبه.

أخيرا:

رأيت في حلمي الساذج، مسيرة احتجاج ترفرف فيها اعلام سودانية وجنوب سودانية في مدينة جوبا ومدن أخرى أمام سفارات السودان محمية من قبل الاجهزة الامنية، احتجاجا على استهداف المدنيين في كل بقاع السودان من طرفي النزاع، هكذا كتف بكتف وجنبا الى جنب، كضحايا وذوي ضحايا سودانيين جنوبا وشمالا ذاقوا المرارات والويلات وفرضوا عليهم التشرد واللجوء بسبب صراعات ليس لنا فيها ناقة وجمل .

البركة فينا وفيكم الدم واحد

على قول

نجلاء عثمان التوم:  يا جماعة  #مافي_زمن_لعدم_الوعي لانه بيكلفنا كتير

والبركة فينا وفيكم، الدم واحد.

 

الوسومالجيش السوداني السودان جنوب السودان

مقالات مشابهة

  • خريطة العنف الكبيرة
  • مناقشة تحديات التعليم وتطوير مهارات الطلاب بقري درب الأربعين بالوادي الجديد
  • احذر!.. أطعمة ومشروبات يجب تجنبها عند تناول البرتقال
  • 3عادات تسرّع الشيخوخة وأخرى تبطئها.. تعرف عليها
  • إزالة فورية لأعمدة مخالفة للبناء وأخرى لتعدي على الطريق العام بحي شرق أسيوط
  • أمريكا تقرر اتخاذ إجراءات تجنبها التخلف عن سداد الديون
  • مخاطر الانعزال الاجتماعي للطلاب في إجازة منتصف العام.. كيف تجنبها (فيديو)
  • أيتن عامر بإطلالة أنيقة في أحدث جلسة تصوير
  • ميقاتي استقبل وزير الخارجيّة الاردنيّة.. الصفدي: نُثمن الجهود الكبيرة التي قام بها دولته