1000 شاحنة مساعدات تستعد لدخول غزة عبر معبر رفح … تفاصيل
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
قال مجاهد همام، موفد قناة القاهرة الإخبارية أمام معبر رفح، إن أكثر من 1000 شاحنة مساعدات تقف إما أمام معبر رفح من الجانب المصري أو في مدينة العريش في المراكز اللوجستية التي خصصتها الحكومة المصرية لتخزين وفرز هذه المساعدات، بعضها يأتي من الخارج، بينما يأتي البعض الآخر من مدن ومحافظات مصرية، تتكدس هذه المساعدات في مدن محافظة شمال سيناء استعدادًا لإدخالها إلى قطاع غزة بدءًا من صباح يوم غد.
وأضاف «همام»، خلال رسالته على الهواء ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه حتى الآن، لم يتم الإعلان عن الآليات التي سيتم من خلالها إدخال هذه الشاحنات إلى قطاع غزة، ولكن ما تم التأكيد عليه هو أن بداية دخول الشاحنات والمساعدات الإنسانية والإغاثية سيكون صباح الغد الساعة 8:30، بمجرد بدء وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأشار إلى أن مئات الشاحنات تتراص في عدة مدن في شمال سيناء، أبرزها في منطقة رفح المصرية والعريش، تشمل هذه المساعدات مواد غذائية أساسية، مثل الأقماح والدقيق، بالإضافة إلى المعلبات والاحتياجات الأخرى مثل الخيام والبطاطين، بما أن درجات الحرارة منخفضة للغاية حاليًا، يعاني سكان قطاع غزة من صعوبة في توفير سبل العيش، ويحتاجون إلى هذه المساعدات بشكل عاجل، من المفترض أن تدخل هذه المساعدات إلى قطاع غزة صباح غد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية عبر معبر رفح المزيد هذه المساعدات قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الإعمار تكشف تفاصيل خطة حكومية لنقل المؤسسات الرسمية لأطراف بغداد
كشفت وزارة الإعمار والإسكان والبلديات، الأحد، عن وجود توجه حكومي لنقل عدد من المؤسسات الرسمية إلى أطراف العاصمة بغداد، بهدف تقليل الاختناقات المرورية والزخم السكاني، وفيما أوضحت التفاصيل، أكدت أن هذا التوجه يستند إلى تجارب دولية ناجحة في إدارة المدن الكبرى.
وقال المتحدث باسم الوزارة، استبرق صباح، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "هناك رؤية وخطة حكومية قيد الدراسة تهدف إلى نقل بعض المؤسسات والدوائر الرسمية إلى أطراف العاصمة، وفق تخطيط استراتيجي يأخذ في الاعتبار التوسع العمراني ومتطلبات التنمية".
وأوضح، أن "هذه الفكرة تُعد من الحلول الناجحة التي اعتمدتها العديد من الدول التي تعاني من كثافة سكانية مرتفعة في مراكزها الحضرية، حيث يتم نقل الدوائر إلى مدن توابع تبعد ما بين 30 إلى 40 كيلومترًا أو أكثر عن العاصمة"، لافتًا إلى أن "خطط تخصيص مساحات مناسبة لكل وزارة لا تزال قيد البحث والدراسة لضمان التنفيذ الأمثل لهذا المشروع".
وأكد صباح أن "هذه الخطوة من شأنها تحقيق توزيع أكثر توازنًا للخدمات، وتخفيف الضغط عن مركز العاصمة، ما يسهم في تحسين جودة الحياة للمواطنين وتسهيل حركة التنقل اليومية داخل المدينة".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام