بوابة الوفد:
2025-03-26@11:51:02 GMT

الكاتب الصحفي سعد العبيدي في ذمة الله

تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT

توفي الي رحمة الله الكاتب الصحفي الاستاذ سعد العبيدي شقيق الاستاذ عصام العبيدي مدير تحرير جريدة الوفد وعم الاستاذ حازم العبيدي المحرر البرلماني بالوفد 
يتقدم عاطف خليل رئيس تحرير جريدة وبوابة الوفد وياسر شوري رئيس التحرير التنفيذي والمشرف العام علي البوابة الاليكترونية بخالص التعازي القلبية للزميلين عصام وحازم العبيد في الفقيد الكريم وللأسرة الكريمة الصبر والسلوان 
كما يتقدم جميع العاملين بجريدة وبوابة الوفد بتعازيهم للزميلين العزيزين في الفقيد وانا لله وانا اليه راجعون

.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ذمة الله حازم العبيدي

إقرأ أيضاً:

معرض يكشف موهبة الكاتب الكبير فيكتور هوغو في الرسم

يشتهر الكاتب الفرنسي فيكتور هوغو حول العالم بأعماله الأدبية الناجحة، خصوصا روايتا "أحدب نوتردام" و"البؤساء"، لكنّ معرضا جديدا في العاصمة البريطانية لندن يضيء على جانب فني لديه لا يحظى بشهرة كبيرة، وهو الرسم.
يتتبّع المعرض، الذي انطلق الجمعة في الأكاديمية الملكية للفنون بعنوان "أشياء مذهلة: رسومات فيكتور هوغو"، شغف هوغو بالرسوم التوضيحية، بعد 140 عاما من وفاته.

لوحة الاخطبوط أخبار ذات صلة ورشة حول بناء قدرات الفنانين في رسم الحكايات الشعبية الإماراتية

تشير ملاحظات المعرض إلى أنه على الرغم من أن الكاتب الرومانسي والسياسي برز كشخصية عامة رئيسية في فرنسا في القرن التاسع عشر، إلا أن "ملاذه الشخصي كان الرسم".
وأشارت الأكاديمية الملكية للفنون إلى أن "رؤى هوغو ورسوماته بتقنية الحبر والغسل للقلاع والوحوش والمناظر البحرية الخيالية تتمتع بشاعرية تضاهي تلك الموجودة في كتاباته".
وأضافت الأكاديمية "ألهمت أعماله الشعراء الرومانسيين والرمزيين، والعديد من الفنانين، بمن فيهم السرياليون. وقد شبّهها فينسنت فان غوخ بـ"الأشياء المذهلة".

لفترة طويلة، لم يعرض هوغو رسوماته إلا على أصدقائه المقربين، مع أنه حرص على بقائها محفوظة للأجيال المقبلة من خلال التبرع بها للمكتبة الوطنية الفرنسية.
ولفتت الأكاديمية إلى أن هذه الأعمال، التي صُنع كثير منها بتقنية الحبر والغسل وبقلم الغرافيت والفحم، "نادرا ما تُعرض للعامة، وقد شوهدت آخر مرة في المملكة المتحدة قبل أكثر من 50 عاما".
يسعى المعرض، الذي يستمر حتى 29 يونيو ويضم حوالى 70 رسما، إلى تناول العلاقة بين أعمال هوغو الفنية والأدبية.

وقد أُنجزت معظم الأعمال بين العامين 1850 و1870، وهي الفترة التي نُفي فيها إلى جزيرة "غيرنسي" عقب انقلاب نابليون الثالث في ديسمبر 1851.
وقد أكمل هوغو خلال منفاه بعضا من أهم أعماله، بينها خصوصا "البؤساء".
يتتبع المعرض تطور مسيرته في مجال الرسم، من الرسوم الكاريكاتورية ورسومات الرحلات في بداياته إلى المناظر الطبيعية الدرامية وتجاربه في التجريد.
بينما كانت كتاباته متجذرة في الواقع وتناولت مواضيع مثل الحرمان الاجتماعي وعقوبة الإعدام، إلا أن بعض رسوماته كانت أكثر غموضا، مثل لوحة "الفطر" التي تُصوّر فطرا عملاقا مجسما.

المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • بيان من الجيش السوداني بشأن تحرير مناطق في الخرطوم
  • رئيس تحرير التيار السودانية: انهيار الدعم السريع كان متوقعا والجيش حسم المعركة
  • ديوان الجريدة الرسمية يُصدر العدد (224) من جريدة الوقائع الفلسطينية
  • الحلقة 10 من مسلسل نص الشعب اسمه محمد.. عصام عمر يتقدم لخطبة هاجر السراج من جديد
  • نقابة الصحفيين تُدين استهداف جيش الاحتلال للزميلين الفلسطينيين محمد منصور وحسام شبات
  • رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة يلتقي وفد قيادات المجتمع المدني والأهلي والسياسي لأبناء النوبة
  • رئيس الوفد الأوكراني: المباحثات مع الأميركيين في السعودية مثمرة
  • 849 حاجزا وبوابة أقامها العدو الإسرائيلي في الضفة
  • معرض يكشف موهبة الكاتب الكبير فيكتور هوغو في الرسم
  • إمام مسجد السيدة زينب يوضح معجزة تحرك الأجرام السماوية بنظام مذهل