تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط  بياناً اعلاميا جاء فيه ان الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 10 سفن ، بينما غادر عدد 3 سفن  ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 39 سفينة .

بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 29443 طن تشمل : 4095 طن يوريا و 8737 طن كلينكر و 1011 طن سماد معبأ و 5200 طن جبس معبأ و 10400 طن بضائع متنوعة  .

كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 64848 طن تشمل : 41458 طن ذرة و 10094 طن قمح و 3761 طن حديد و 1264 طن كسب صويا و 2800 طن كسب عباد و 865 طن خشب زان و 3910 طن زيت طعام و 1739 راس ماشية ( عجول تسمين ) بإجمالي وزن 696 طن 

بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 923 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 416 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4016 حاوية مكافئة .

ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 58567 طنًا ، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 88027 طنًا .

كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2636 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا و كفر الشيخ ، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 3722 حركة .

نجح ميناء دمياط في استقبال سفينة الحاويات (SALAHUDDIN  )  التابعة للخط الملاحي ( Hapag - Lloyd ) والتي ترفع علم ليبريا و يبلغ طولها 368 م و بعرض 51 م قادمة من سنغافورة بحمولة كلية 153148 طن و يصل غاطسها إلى 16.10 م وهو أكبر غاطس لسفينة حاويات ترتاد الميناء منذ افتتاحه .

كما استقبل الميناء سفينة الحاويات العملاقة ( ONE FANTASTIC ) التابعة للخط الملاحي العالمي  (Ocean Network Express  ) و التي ترفع علم هونج كونج و القادمة من سنغافورة  ويبلغ طولها 366 م وعرضها 51 م و يصل غاطسها الى 16 م

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دمياط احداث دمياط اخبار دمياط بلغت حرکة

إقرأ أيضاً:

لماذا يتذكر البعض أحلامهم بوضوح بينما ينساها آخرون؟

يمن مونيتور/قسم الأخبار

يستيقظ البعض وهم يتذكرون أحلامهم بوضوح لدرجة أنهم قادرون على سرد أحداثها بالتفصيل، بينما يجد آخرون صعوبة في تذكر أي تفصيل منها.

وجدت بعض الدراسات أن النساء، أو الشباب، أو الأشخاص الذين يميلون إلى أحلام اليقظة، يميلون إلى تذكر أحلام الليل بشكل أفضل. لكن دراسات أخرى لم تؤكد هذه النتائج.

كما أن فرضيات أخرى، مثل تأثير السمات الشخصية أو القدرات المعرفية، لم تجد دعما كافيا من البيانات. وخلال جائحة “كوفيد-19″، جذبت ظاهرة الاختلافات الفردية في تذكر الأحلام اهتماما عاما وعلميا متجددا عندما تم الإبلاغ عن زيادة مفاجئة في تذكر الأحلام حول العالم.

وتسلط دراسة جديدة أجراها باحثون في مدرسة IMT للدراسات المتقدمة في لوكا، إيطاليا، الضوء على العوامل التي تؤثر على هذه الظاهرة التي تعرف بـ “استرجاع الأحلام”، أي القدرة على تذكر الأحلام عند الاستيقاظ، وتكشف عن السمات الفردية وأنماط النوم التي تشكل هذه الظاهرة.

وأُجريت الدراسة بالتعاون مع جامعة كاميرينو بين عامي 2020 و2024، وشملت أكثر من 200 مشارك تتراوح أعمارهم بين 18 و70 عاما، حيث قاموا بتسجيل أحلامهم يوميا لمدة 15 يوما، بينما تم تتبع بيانات نومهم وقدراتهم المعرفية باستخدام أجهزة قابلة للارتداء واختبارات نفسية.

وتم تزويد كل مشارك بمسجل صوتي للإبلاغ يوميا، مباشرة بعد الاستيقاظ، عن التجارب التي عاشوها خلال النوم.

وكان على المشاركين الإبلاغ عما إذا كانوا يتذكرون أنهم حلموا أم لا، أو إذا كانت لديهم انطباعات عن الحلم دون تذكر تفاصيله، ووصف محتوى الحلم إذا تمكنوا من تذكره.

وخلال فترة الدراسة، ارتدى المشاركون أيضا جهاز “أكتيغراف” (actigraph)، وهو ساعة مراقبة للنوم تقيس مدة النوم، كفاءته، والاضطرابات التي قد تحدث.

وفي بداية ونهاية فترة تسجيل الأحلام، خضع المشاركون لاختبارات نفسية واستبيانات تقيس عوامل مختلفة، من مستويات القلق إلى الاهتمام بالأحلام، ومدى الميل إلى الشرود الذهني (الميل إلى تحويل الانتباه بشكل متكرر من المهمة الحالية إلى أفكار غير مرتبطة أو تأملات داخلية)، بالإضافة إلى اختبارات الذاكرة والانتباه الانتقائي.

وأظهر “استرجاع الأحلام” الذي يعرّف بأنه احتمالية الاستيقاظ صباحا بانطباعات وذكريات من تجربة الحلم، تباينا كبيرا بين الأفراد وتأثرا بعوامل متعددة.

وكشفت الدراسة أن أولئك الذين لديهم موقف إيجابي تجاه الأحلام ويميلون إلى الشرود الذهني كانوا أكثر عرضة لتذكر أحلامهم بشكل ملحوظ. كما بدا أن أنماط النوم تلعب دورا حاسما: الأفراد الذين عانوا من فترات أطول من النوم الخفيف كانوا أكثر عرضة للاستيقاظ مع ذكريات عن أحلامهم.

وأظهر المشاركون الأصغر سنا معدلات أعلى في تذكر الأحلام، بينما عانى كبار السن غالبا من “الأحلام البيضاء” (إحساس بالحلم دون تذكر أي تفاصيل). وهذا يشير إلى تغيرات مرتبطة بالعمر في عمليات الذاكرة أثناء النوم.

وبالإضافة إلى ذلك، ظهرت اختلافات موسمية، حيث أبلغ المشاركون عن انخفاض في تذكر الأحلام خلال فصل الشتاء مقارنة بالربيع، ما يشير إلى تأثير محتمل للعوامل البيئية أو الإيقاع اليومي.

ويوضح جيليو بيرناردي، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ علم النفس العام في مدرسة IMT: “تشير نتائجنا إلى أن تذكر الأحلام ليس مجرد صدفة، بل انعكاس لكيفية تفاعل المواقف الشخصية، السمات المعرفية، وديناميكيات النوم. وهذه الرؤى لا تعمق فهمنا لآليات الأحلام فحسب، بل لها أيضا آثار على استكشاف دور الأحلام في الصحة العقلية ودراسة الوعي البشري”.

وتضيف فالنتينا إلسي، الباحثة في مدرسة IMT والمؤلفة الرئيسية للدراسة: “ستكون البيانات التي تم جمعها في هذا المشروع مرجعا للمقارنات المستقبلية مع المجموعات السريرية. وهذا سيمكننا من المضي قدما في البحث حول التغيرات المرضية في الأحلام وقيمتها التشخيصية والتنبؤية المحتملة.”

نشرت الدراسة في مجلة Communications Psychology.

المصدر: ميديكال إكسبريس

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • تداول 34 سفينة للحاويات والبضائع العامة بميناء دمياط
  • ميناء الفاو الكبير.. نسب انجاز متقدمة بمشروع ساحة مناولة الحاويات
  • لماذا يتذكر البعض أحلامهم بوضوح بينما ينساها آخرون؟
  • تجهيز سفينة «FA-400» الدورية بأنظمة بحرية متطورة
  • دوري نجوم العراق.. التعادل السلبي ينهي لقاء الميناء والقاسم
  • إنجاز توسعة محطة الحاويات في ميناء صلالة
  • "أبوظبي لبناء السفن" و"إندرا" تتعاونان لتعزيز قدرات سفينة FA-400 الدفاعية
  • تداول 37 سفينة للحاويات والبضائع العامة بميناء دمياط
  • مصر تتسلم 69 ألف طن قمح قادمة من روسيا عبر ميناء دمياط البحري
  • ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط