وزير الخارجية: سنعمل بإخلاص من أجل ضمان تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أكد بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية، أنهم سيعملون بإخلاص من أجل ضمان تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة.
الخارجية: مصر لن تتوانى في تنسيق جهود الإغاثة لمواجهة الوضع الكارثي في قطاع غزة اصطفاف شاحنات المساعدات برفح الموجهة لدعم الأشقاء في غزة | تفاصيل
وقال “عبدالعاطي” خلال كلمته في مؤتمر صصحفي مشترك مع نظيره النيجيري، اليوم السبت، إن مبدأ حل الدولتين هو ضمان لعدم تكرار موجات العنف.
وفي إطار آخر، رحب المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) كاظم أبو خلف، بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، معربا عن أمله في أن يؤدي هذا الاتفاق إلى نهاية الحرب على القطاع.
وأوضح تصريح خاص لقناة الحرة الإخبارية اليوم السبت ، إن "العديد من المنظمات التابعة للأمم المتحدة تنتظر بفارغ الصبر بدء سريان وقف إطلاق النار لإدخال المساعدات الإغاثية إلى غزة من أجل التخفيف من معاناة أهالي القطاع".
وواصل أبوخلف أن هناك العديد من التحديات التي تواجه المنظمات الإنسانية لإيصال المساعدات إلى كافة مناطق غزة خاصة في ظل تدمير شبكة الطرق وجميع المستودعات الخاصة بالمساعدات، محذرا في الوقت نفسه من محاولات تفكيك وكالة "الأونروا" التي تعد من أكبر المؤسسات الأممية العاملة في غزة.
وشدد أبو خلف على أن الأونروا تظل العمود الفقري لجميع الاستجابات الانسانية في غزة، منوها بأن يونيسيف لديها أولويات خلال الفترة القادمة منها التركيز على مسألة تعويض الانخفاض في معدل التطعيمات والتعامل بشكل سريع مع حالات سوء التغذية خاصة لدى الأطفال وزيادة عدد الحضانات داخل المراكز الصحية والمستشفيات.
وأكد على الجهود الكبيرة التي تبذلها منظمة يونيسيف لاحتواء أزمة المياه، وذلك من خلال إعادة تأهيل محطات تحلية المياه التي دمرت بشكل كامل خلال الحرب الإسرائيلية على غزة، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة التعامل مع حالة انعدام الأمن في القطاع حتى تستطيع المنظمات الإنسانية أن تقوم بواجباتها المتمثلة في إغاثة الشعب الفلسطيني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بدر عبدالعاطي وزير الخارجية غزة وقف إطلاق النار في غزة مبدأ حل الدولتين إسرائيل فی غزة
إقرأ أيضاً:
متحدث يونيسيف: ننتظر بفارغ الصبر وقف إطلاق النار لإعادة الحياة إلى غزة
رحب المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) كاظم أبو خلف، بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، معربا عن أمله في أن يؤدي هذا الاتفاق إلى نهاية الحرب على القطاع.
وقال أبو خلف ، في تصريح خاص لقناة الحرة الإخبارية اليوم السبت ، إن "العديد من المنظمات التابعة للأمم المتحدة تنتظر بفارغ الصبر بدء سريان وقف إطلاق النار لإدخال المساعدات الإغاثية إلى غزة من أجل التخفيف من معاناة أهالي القطاع".
وأشار إلى أن هناك العديد من التحديات التي تواجه المنظمات الإنسانية لإيصال المساعدات إلى كافة مناطق غزة خاصة في ظل تدمير شبكة الطرق وجميع المستودعات الخاصة بالمساعدات، محذرا في الوقت نفسه من محاولات تفكيك وكالة "الأونروا" التي تعد من أكبر المؤسسات الأممية العاملة في غزة.
وشدد أبو خلف على أن الأونروا تظل العمود الفقري لجميع الاستجابات الانسانية في غزة، منوها بأن يونيسيف لديها أولويات خلال الفترة القادمة منها التركيز على مسألة تعويض الانخفاض في معدل التطعيمات والتعامل بشكل سريع مع حالات سوء التغذية خاصة لدى الأطفال وزيادة عدد الحضانات داخل المراكز الصحية والمستشفيات.
وأكد على الجهود الكبيرة التي تبذلها منظمة يونيسيف لاحتواء أزمة المياه، وذلك من خلال إعادة تأهيل محطات تحلية المياه التي دمرت بشكل كامل خلال الحرب الإسرائيلية على غزة، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة التعامل مع حالة انعدام الأمن في القطاع حتى تستطيع المنظمات الإنسانية أن تقوم بواجباتها المتمثلة في إغاثة الشعب الفلسطيني.
واشنطن تعرض مشروعًا لتوسيع شبكة السكك الحديدية في شرق الكونغو الديمقراطية
قالت مساعدة وزيرة الخارجية الأمريكية المنتهية ولايتها للشؤون الأفريقية، مولي في، إن واشنطن عرضت مشروعاً مهماً لتوسيع شبكة السكك الحديدية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأشارت إلى أن الولايات المتحدة تدعم ممر لوبيتو الذي يربط جمهورية الكونغو الديمقراطية الغنية بالموارد ولكن غير الساحلية وزامبيا بميناء على ساحل أنجولا الأطلسي - وفقا لما نقله موقع أوول أفريكا المختص بالشؤون الأفريقية اليوم السبت.
وقالت مولي في، إن الاقتراح كان يُنظر إليه على أنه حافز للتوصل إلى اتفاق سلام بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، لكن يبدو أن كيجالي انسحبت منه.
ولم يحضر الرئيس الرواندي بول كاجامي قمة عقدت في لواندا في ديسمبر الماضي خلال زيارة الرئيس جو بايدن إلى أنجولا.
ويعاني الجزء الشرقي من جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ عقود من العنف المسلح حيث تتقاتل أكثر من 120 مجموعة من أجل السلطة والأرض والموارد المعدنية القيمة.
ويشمل ذلك متمردي حركة 23 مارس المدعومين من رواندا والذين سيطروا على مساحات واسعة من المنطقة.
ولم يعترف كاجامي قط بأن بلاده متورطة بشكل مباشر في القتال الذي أدى إلى نزوح ما يقرب من مليوني شخص في الإقليم بسبب الأمم المتحدة.