الحوثيون: سنتعامل مع إسرائيل إذا انتهكت "اتفاق غزة"
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين في اليمن، اليوم السبت، إن الجماعة ستنسق عن كثب مع المقاومة الفلسطينية للتعامل مع إسرائيل في حالة أي انتهاكات لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
جاء ذلك في بيان أصدرته جماعة الحوثي وتبنت فيه مسؤولية إطلاق "صاروخ باليستي" من نوع "ذو الفقار" استهدف وزارة الدفاع الإسرائيلية في منطقة يافا، مشيرة إلى أن الصاروخ "وصل إلى هدفه بدقة.
وأضاف البيان أن الجماعة "ستقف إلى جانب المقاومة الفلسطينية في غزة وبالتنسيق معها وذلك للتعامل العسكري المناسب مع أية خروقات أو أي تصعيد عسكري يرتكبه العدو الإسرائيلي خلال فترة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وكان زعيم الجماعة، عبد الملك الحوثي، قد أكد الخميس الماضي، أن جماعته ستبقى في مواكبة مراحل تنفيذ الاتفاق على وقف إطلاق النار بين حماس واسرائيل، والذي سيدخل حيز التنفيذ يوم غد الأحد.
ومنذ أكثر من عام ينفذ الحوثيون عمليات عسكرية ضد إسرائيل بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة، "مساندة للفلسطينيين في غزة".
ولاحقا، تحدث الجيش الإسرائيلي عن "تقرير أولي عن دوي صافرات الإنذار في عدد من المناطق جنوب إسرائيل بعد سقوط قذيفة أطلقت من اليمن".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات صاروخ باليستي ذو الفقار وزارة الدفاع الإسرائيلية المقاومة الفلسطينية اتفاق وقف إطلاق النار عبد الملك الحوثي حماس واسرائيل الحوثيون إسرائيل غزة الجيش الإسرائيلي اليمن أخبار اليمن أخبار فلسطين صاروخ باليستي حوثي صافرات الإنذار الجيش الإسرائيلي جماعة الحوثي عبد الملك الحوثي اتفاق غزة وقف إطلاق النار بغزة المقاومة الفلسطينية صاروخ باليستي ذو الفقار وزارة الدفاع الإسرائيلية المقاومة الفلسطينية اتفاق وقف إطلاق النار عبد الملك الحوثي حماس واسرائيل الحوثيون إسرائيل غزة الجيش الإسرائيلي اليمن أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
عبدالله: للضغط على إسرائيل لإلزامها تنفيذ اتفاق وقف النار بالكامل
شدد النائب بلال عبدالله على "ضرورة ان يضغط المجتمع الدولي على إسرائيل لإلزامها تنفيذ اتفاق وقف النار بالكامل"، مشيرا الى "الخروقات الأخيرة من خلال عمليات القصف والاغتيالات فضلا عن البقاء في المواقع الخمسة، وهو ما يشكل انتهاكا صارخا للاتفاق القائم بين إسرائيل الدولة اللبنانية".
ورأى في حديث الى "صوت كل لبنان" أن "ما من خيار امام لبنان إلا ان يكون هناك اجماع حكومي داخلي وشعبي من أجل تأمين التعافي الاقتصادي واطلاق المفاوضات مع صندق النقد الدولي، بالإضافة الى إعادة احياء مؤسسات الدولة والتعيينات وإعادة الإعمار".