استطلاع: 29% من الألمان ادعوا المرض للتغيب عن العمل
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
اعترف أكثر من ربع مواطني ألمانيا في استطلاع للرأي أنهم ادعوا، مرة واحدة على الأقل، المرض للتغيب عن العمل.
وأظهر الاستطلاع، الذي أجراه معهد "يوجوف" لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، أن 29 بالمئة من الألمان تغيبوا عن العمل بحجة المرض مرة واحدة على الأقل في حياتهم رغم أنهم لم يكونوا بالفعل مرضى.
وفي المقابل، نفى ذلك 68 بالمئة من الألمان. ولم تدل النسبة المتبقية ببيانات.
ومن بين الذين ادعوا المرض للتغيب عن العمل، فعل 62 بالمئة ذلك مرة واحدة على الأقل قبل أكثر من عام، وحوالي 20 بالمئة خلال الاثنى عشر شهرا الماضية. وذكر 11 بالمئة أنهم فعلوا ذلك خلال نفس الفترة الزمنية، مرتين إلى خمس مرات، واعترف 2 بالمئة أنهم فعلوا ذلك أكثر من خمس مرات.
ولم تكتشف جهة العمل عدم صحة مبرر التغيب لدى 90 بالمئة من المتغيبين، وتم كشف الأمر بالنسبة لـ10 بالمئة فقط.
وعندما سئل المشاركون عن العواقب، سُمح لهم باختيار عدة إجابات: تلقى 55 بالمئة منهم تحذيرا، وتلقى 30 بالمئة توبيخا دون عواقب رسمية، بينما تعرض ربع الذين انكشف أمرهم لعواقب بالغة وصلت إلى الفصل عن العمل.
وشمل الاستطلاع، الذي أجري خلال الفترة من 13 حتى 15 يناير الجاري، 2045 شخصا.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار بالمئة من عن العمل
إقرأ أيضاً:
اعتراف صهيوني : اليمنيون أصبحوا لاعبًا عالميًا يضع إصبعه في العين خاصة للأمريكيين
وقال القائد السابق لمنظومة الدفاع الجوي للعدو الإسرائيلي: "اليمنيون " طوروا أنفسهم وأصبحوا لاعبًا عالميًا يضع إصبعه في العين خاصة للأمريكيين
من جانبها قالت صحيفة جوزليم بوست الصهيونية أظهر اليمنيون " أنهم قادرون على الهجوم على "إسرائيل" في أي وقت وفي أي مكان يختارونه، حتى مع استمرار الغارات الجوية الأمريكية.
واضافت " لم تردع الغارات الجوية الإسرائيلية "اليمنيون " ولم تردعهم الغارات الجوية الأمريكية
وتابعت الصحيفة يُظهر "اليمنيون " أنهم لن يوقفوا هجماتهم، مما جعل الجبهة الداخلية الإسرائيلية تحت تهديدات غير مسبوقة على مدار السبعة عشر شهرًا الماضية
وقالت " لم يسبق في تاريخ "إسرائيل" أن اضطر ملايين الناس إلى اللجوء إلى الملاجئ لفترة طويلة كهذه، إلا في هذه الهجمات من اليمن.