لأول مرة.. بسنت شوقي تكشف شرطها للزواج من محمد فراج
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
فاجأت الفنانة بسمة شوقي، قطاع كبير من جمهورها بعدما كشفت عن شروطها للزواج من الفنان محمد فراج، مشيرة إلى أنها قامت بوضع هذه المعايير بناء على طبيعتها الخاصة.
شروط بسنت شوقي للزواج من محمد فراجوبعد مرور سنوات على زواج بسنت شوقي من محمد فراج، كشفت عن شروط هذا الزواج خلال لقائها الأخير في بودكاست «دوبامين»، مشيرة إلى أنها كانت من الفتيات التي تميل إلى الاسترجال في طبيعتها طوال سنوات حياتها، مردفة أنها هناك قيود مفروضة عليها منذ الصغر في طريقة الكلام وارتداء الملابس كون أنها أنثى، مضيفة أن السيدات يشعرن بالضغط الفكري في العلاقات أكثر من الرجال.
كما أضافت بسنت شوقي، أنها في بداية زواجها اشترطت على محمد فراج، تربية القطة في منزلها بالرغم من عدم حبه لهم، موضحة أن ذلك الأمر لانشغاله الدائم وغيابه عن المنزل، وخاصة أنه يخاف من القطط ولا يحبهم، قائلة: «محمد كان بيخاف من القطط زمان ولكنه تعود»، مؤكدة أن هناك ثلاث صفات مشتركة بينها وبين القطط، قائلة: «بحب النوم وبحب أعيش بمزاجي والإحساس بالحب والحنية».
آخر أعمال بسنت شوقيوالجدير بالذكر، أن آخر أعمال بسنت شوقي مشاركتها في مسلسل «بابا جه» الذي عرض خلال موسم رمضان 2024.
ودارت أحداث مسلسل «بابا جه»، في إطار اجتماعي كوميدي، من خلال علاقة الآباء والأبناء وكيفية مواجهة العائلة للأزمات التي قد تعصف باستقرار الأسرار، حيث يعمل أكرم حسني مديرًا في أحد الفنادق ومتزوج من نسرين أمين وتصبح حياتهما مهددة بسبب تداعيات كورونا.
اقرأ أيضاًمسلسل «بابا جه» الحلقة 10.. أوردر جديد من بسنت شوقي لـ أكرم حسني
خضعت لعملية تجميل ولبسي مش جريء.. بسنت شوقي تكشف أسرار حياتها لأول مرة
محمد فراج: بسنت شوقي «مجتهدة أكتر مني ورأيها مهم في حياتي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد فراج بسنت شوقي محمد فراج وبسنت شوقي بسنت شوقي ومحمد فراج أعمال محمد فراج بسنت شوقی محمد فراج
إقرأ أيضاً:
إيران تكشف شرطها للتفاوض مع أمريكا.. ماذا تريد طهران؟
أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن الدخول في محادثات مع الولايات المتحدة لم يعد ممكنًا إلا إذا أجرت الأخيرة تغييرات جوهرية في سياستها تجاه إيران.
جاءت التصريحات في ظل ترقب الإدارة الأمريكية رد طهران على دعوة لعقد مفاوضات بشأن اتفاق نووي جديد، وهو ما يعكس تعقيد المشهد السياسي في ظل تباعد المواقف بين الجانبين.
وفي حديثه لوسائل الإعلام الإيرانية الرسمية، شدد عراقجي على أن إيران ليست ضد مبدأ التفاوض، لكنها لا ترى فائدة من الحوار في ظل السياسة الأمريكية الحالية، التي وصفها بأنها تقوم على "الضغوط والابتزاز وليس الحلول العادلة".
وأوضح أن إيران لديها خبرة طويلة في التعامل مع الولايات المتحدة، وأنه من غير المنطقي الدخول في محادثات لمجرد التفاوض دون ضمانات واضحة بأن واشنطن ستلتزم بأي اتفاق يتم التوصل إليه.
وتشهد العلاقات الإيرانية-الأمريكية توترًا متزايدًا، بعد أن وجّه الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، يُمهله فيها شهرين فقط للعودة إلى طاولة المفاوضات.
ووفقًا لمصادر أمريكية، فإن الرسالة تضمنت تهديدًا واضحًا بأنه في حال رفضت إيران التفاوض، فإنها ستواجه عقوبات اقتصادية غير مسبوقة ستؤثر على جميع القطاعات الحيوية في البلاد، بما في ذلك قطاع النفط والقطاع المالي.
ورغم التهديدات، جاء الرد الإيراني متسقًا مع الموقف الذي تبناه خامنئي منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي في 2018، ونقلت وكالة "فارس" الإيرانية، تصريحات خامنئي التي قال فيها إن "التجربة أثبتت أن الحوار مع الولايات المتحدة ليس خيارًا حكيمًا، لأنهم لا يلتزمون بتعهداتهم ويستخدمون المفاوضات كغطاء لتحقيق أهدافهم الخاصة".
وأضاف أن "إيران لن تقدم أي تنازلات تحت الضغوط، وأن أي مفاوضات يجب أن تتم بشروط عادلة ومتوازنة، وهو ما لا توفره السياسة الأمريكية الحالية".
وفي سياق متصل، أفادت تقارير إعلامية بأن واشنطن تسعى من خلال الاتفاق الجديد إلى فرض قيود أكثر صرامة على البرنامج النووي الإيراني، مع تضمين قيود على البرنامج الصاروخي لطهران، وفرض رقابة دولية على أنشطتها الإقليمية في الشرق الأوسط، وهذه الشروط تُعد خطًا أحمر بالنسبة لإيران، التي تؤكد أنها لن تتخلى عن برامجها الدفاعية ولن تسمح لأي جهة خارجية بالتدخل في سياساتها الداخلية.