العراق: أنبوب إمداد الغاز الايراني مازال متوقفاً ونفقد بسببه 6 آلاف ميغاواط يومياً
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
العراق: أنبوب إمداد الغاز الايراني مازال متوقفاً ونفقد بسببه 6 آلاف ميغاواط يومياً.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث لجسمك عند تناول البيض المسلوق يوميا؟
تناول الطفل البيض المسلوق يوميًا يمكن أن يكون مفيدًا جدًا لنموه وتطوره، بشرط أن لا يعاني من حساسية تجاه البيض، وأن يتم تقديمه ضمن نظام غذائي متوازن.
إليك ما يحدث عند تناول الطفل للبيض المسلوق يوميًا:
فوائد تناول البيض المسلوق يوميًا للأطفال:1. نمو صحي للدماغ والذاكرة
البيض غني بالكولين، وهو عنصر غذائي مهم لنمو الدماغ وتعزيز الذاكرة والقدرة على التركيز، خاصة في سنوات النمو الأولى.
2. مصدر ممتاز للبروتين
يوفر البيض بروتينًا عالي الجودة يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية اللازمة لبناء العضلات والأنسجة.
3. تعزيز المناعة
يحتوي البيض على فيتامينات مثل A و D و B12، إضافة إلى الزنك والسيلينيوم، وكلها عناصر تقوي الجهاز المناعي للطفل.
4. صحة العظام والأسنان
البيض غني بفيتامين D الذي يساعد على امتصاص الكالسيوم، مما يعزز نمو العظام والأسنان بشكل سليم.
5. نمو بصري جيد
صفار البيض يحتوي على اللوتين والزياكسانثين، وهما مضادان للأكسدة يدعمان صحة العين ويقللان خطر ضعف النظر.
محاذير هامة:خطر الحساسية: بعض الأطفال قد يعانون من حساسية تجاه بروتين البيض، ويظهر ذلك في صورة طفح جلدي، تورم، أو صعوبة تنفس.
الاعتدال: بالرغم من فوائده، يفضل ألا تزيد الكمية عن بيضة واحدة يوميًا للأطفال الصغار، لتجنب الإفراط في البروتين أو الكوليسترول.
النظافة والطهي الجيد: يجب التأكد من أن البيض مسلوق جيدًا لتفادي خطر السالمونيلا.
أفضل وقت لتقديم البيض للأطفال:يمكن إدخال البيض المهروس أو المسلوق للطفل ابتداءً من عمر 6 أشهر (حسب توصيات طبيب الأطفال)، مع متابعة ردود الفعل التحسسية.
المصدر Verywell