جمال رائف: مصر تدعم دائمًا سيادة الدول واستقرارها ووحدة أراضيها
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي، جمال رائف، إن استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي للمشير خليفة حفتر، القائد العام للجيش الوطني الليبي، يؤكد أن الدولة المصرية تولي اهتمام كبير لكافة دوائر الأمن القومي العربي وأيضًا الدوائر التي تؤثر على الأمن القومي المصري، وكل هذا يؤكد على دعم مصر لوحدة الأراضي الليبية ودعم مؤسسات الدولة الوطنية الليبية.
وأضاف «رائف»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن مصر تعمل وفق ثوابت ثابتة لا تتغير سواء في الأوضاع في ليبيا او في السودان وفي كافة الدول التي لديها مشاكل، مؤكدًا على أن مصر تدعم دائمًا سيادة الدول واستقرارها ووحدة أراضيها ورفض أي تدخلات خارجية في شؤون الدول.
وتابع: « هذه الزيارة جاءت في توقيت بالغ الأهمية لأن الإقليم يعاني من منعطف صعب للغاية لأننا الآن أمام تاريخ مفصلي في إقليم الشرق الأوسط بسبب التغير في السياسية الخارجية الأمريكية والمتغيرات الموجودة الآن في خريطة الصراع الدولي»، مشيرًا إلى أن القضية الليبية أهم ركائز الأمن القومي العربي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي القائد العام للجيش الليبي خليفة حفتر
إقرأ أيضاً:
أوروبا تدعم أوكرانيا بالذخيرة وتستبعد رفع العقوبات عن روسيا
وول ستريت جورنال:
خطة فرنسا وبريطانيا لنشر قوات أوروبية في أوكرانيا تتعثر. من أهم مخاوف أوروبا ما إذا كانت واشنطن ستدعم نشر قوات أوروبية في حال تعرضها لقصف روسي. واشنطن لم تقدم أي التزام حتى الآن وبعض كبار المسؤولين الأميركيين رفضوا الخطة الأوروبية.وول ستريت جورنال عن مسؤول أوروبي:
الدول المشاركة في اجتماع باريس وافقت على توريد مليوني طلقة ذخيرة لأوكرانيا. الصفقة جزء من 17 مليار يورو جمعت هذا العام في إطار الدعم الأوروبي لأوكرانيا.رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر:
الرئيس ترامب يريد سلاما دائما في أوكرانيا وقد حقق تقدما وندعمه في ذلك. الوقت ليس مناسبا لرفع العقوبات عن روسيا بل على العكس يجب زيادتها. هناك تقدم واضح في عدد الدول الراغبة ومساهماتها في قوة حفظ السلام في أوكرانيا. سنعمل معا لضمان أمن أوكرانيا بما يمكنها من الدفاع عن نفسها في المستقبل. استضفنا في لندن هذا الأسبوع أكثر من 200 مخطط عسكري من 30 دولة قدموا إسهامات لتحالف الراغبين. اتفقنا على وجوب فعل المزيد لدعم السلام عبر زيادة الدعم العسكري لأوكرانيا والضغط الاقتصادي على روسيا. اتفقنا في باريس على أن روسيا تماطل وتمارس ألاعيب وعلينا أن نضع موعدا نهائيا لتحقيق تقدم. إعلان