بشار الأسد يشعل معركة شرسة بين باسم ياخور وفيصل القاسم (ما القصة؟)
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أشعل الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد معركة شرسة بين الفنان باسم ياخور والإعلامي فيصل القاسم، بعدما هاجم الأول الأخير واتهمه بإنه كان من أشرس المؤيدين للنظام.
جمع كلمة سيد| ننشر إجابة السؤال المثير للجدل بامتحان الشهادة الإعدادية معركة شرسة بين باسم ياخور وفيصل القاسم بسبب صور بشار الأسد: مزابل التاريخبدأت القصة حينما صرح باسم ياخور بإن الإعلامي فيصل القاسم متناقضًا ووصفه بالـ"كذاب"، مشيرًا إلى إنه كان يحرض عددًا هائلًا من الفنانين، ولكن دون ذكر اسمه بشكل مباشر، حيث قال: "من وجهة نظري أنا هذه مزبلة من أكبر من مزابل التاريخ".
سرعان ما رد فيصل القاسم على ادعاءات الفنان السوري باسم ياخور، من خلال منشور عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الأشهر "فيس بوك"، حيث قام بنشر صورته وهو يقف على صورة بشار الأسد الموضوعة على الأرض "سجادة"، وأرفقها بتعليق قائلًا: "كيف لو داعسين عليك يا زلمي؟.. قال شو قال: باسم ماخور زعلان مني بسبب هالصورة.. ماذا تقولون له يا رعاكم الله؟".
فيصل القاسمفي الوقت نفسه، نفى القاسم أي تصريحات منسوبة إليه منذ سقوط النظام وحتى لحظة ظهوره البارحة، فيما انتقد من وصلوا لإدارة سوريا الجديدة.
باسم ياخور بعد هجوم فيصل القاسم: رفضت منزلاً حاول النظام السوري تقديمه لي ولم أحصل على أية مزايامن جانبه، شدد باسم ياخور، على إنه لم يحصل على أية مزايا من النظام السوري السابق، قائلًا: "لقد رفضت منزلاً حاول النظام تقديمه لي، واستفدت بشيء واحد فقط، وهو بعض التسهيلات الحكومية والمرور بسلاسة على الحواجز".
باسم ياخوركما أشار إلى أن أهم إنجاز حدث بعد سقوط نظام بشار الأسد، هو خروج الناس من المعتقلات، حيث قال: "أنا في كل مقابلاتي كنت ضد العنف، بغض النظر عمّن يمارسه سواء السلطة أو المعارضة".
باسم ياخور عن نظام بشار الأسد: أنا ضد الإعتقال التعسفيواختتم ياخور: "وأنا ضد الاعتقال التعسفي، هذا هو رأيي، وأنا سعيد لأن المعتقلات فرغت، ولكن هل ستبقى هذه المعتقلات فارغة؟".
فيصل القاسمباسم ياخور ينضم لفريق عمل مسلسل تحت الصفرعلى صعيد آخر، أعلن الفنان السوري باسم ياخور مؤخرًأ عن انضمامه إلى فريق عمل امسلسل عربي "تحت الصفر"، الذي يحمل طابعًا دراميًا مميزًا، حيث نشر عبر حساباته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي صورة تجمعه بالمنتج مجد جعجع، مدير شركة "Wise Production"، معلنًا انطلاق هذا المشروع الفني الضخم.
ومن المقرر تصوير المسلسل في دول عربية عدة، على أن يبدأ تصوير مشاهده الأولى في الإمارات.
باسم ياخورالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باسم ياخور فيصل القاسم بشار الأسد الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد مزابل التاريخ فيس بوك الاعتقال التعسفي نظام بشار الأسد أخبار سوريا أخبار المشاهير أخبار الفنانين مشاهير الفن فیصل القاسم بشار الأسد باسم یاخور
إقرأ أيضاً:
الإدارة السورية الجديدة تطلب من موسكو تسليم بشار الأسد
قال مصدر سوري مطلع على المحادثات مع موسكو لوكالة «رويترز»، إن قائد الإدارة السورية أحمد الشرع، طلب من روسيا تسليم بشار الأسد ومساعديه المقربين، خلال المحادثات مع بوجدانوف، وهذا ما لم يعلق عليه «الكرملين».
وأحجم الكرملين، اليوم الأربعاء، عن التعليق على سؤال بشأن تقرير سوري يفيد بأن دمشق تسعى للحصول على تعويضات من روسيا، بحسب ما جاء في «القاهرة الإخبارية»، كما لم يعلق الكرملين أيضا على سؤال مرتبط بطلب الإدارة السورية الجديدة تسليم الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وتوجه نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوجدانوف، إلى دمشق، هذا الأسبوع، لإجراء أول محادثات مع الإدارة السورية الجديدة، منذ الإطاحة بنظام الأسد، أواخر العام الماضي.
وقالت الإدارة الحاكمة الجديدة في سوريا، اليوم الأربعاء، إن الجانبين ناقشا آليات العدالة الانتقالية التي تهدف إلى ضمان المساءلة، وتحقيق العدالة لضحايا الحرب الوحشية التي شنها نظام الأسد.
ماذا جاء في المحادثات؟وضغطت الحكومة السورية الجديدة، على روسيا للحصول على تعويضات، خلال أول محادثات لها مع وفد الكرملين، وطبقًا للبيان السوري حول المحادثات في دمشق، مع نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوجدانوف، فإن الحوار سلط الضوء على دور روسيا في إعادة بناء الثقة مع الشعب السوري، من خلال إجراءات ملموسة، مثل التعويضات وإعادة الإعمار.
ووصف بوجدانوف، المحادثات التي جرت أمس الثلاثاء، بأنها بناءة، رغم أننا نتفهم مدى صعوبة الوضع، حسب وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء.
وفي غضون ذلك، نقلت وكالات أنباء روسية في وقت متأخر من مساء أمس الثلاثاء، عن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوجدانوف، قوله بعد محادثات مع المسؤولين السوريين، إن موسكو ودمشق ستجريان مزيدًا من المحادثات بشأن القاعدتين العسكريتين الروسيتين في سوريا.
ونقلت وكالة تاس للأنباء عن بوجدانوف قوله للصحفيين: «هذه المسألة تتطلب مفاوضات إضافية»، قائلا إنه حتى الآن لم تحدث أي تغييرات على وجود القاعدتين العسكريتين الروسيتين في البلاد.
وتأمل روسيا، في الاحتفاظ بقاعدتيها في سوريا، وهما منشأة بحرية في طرطوس وقاعدة حميميم الجوية بالقرب من مدينة اللاذقية الساحلية.