#سواليف

نقلت صحيفة هآرتس عن #والد_أسيرة_إسرائيلية قُتلت في #غزة مطلبه بعودة جثة ابنته ليتم دفنها بشكل لائق.

وقال والد الأسيرة إنبار هيمان “أريد دفنا لائقا لجثة ابنتي وهذا هو الحد الأدنى الذي نطلبه من الدولة”، مضيفا “عن أي #نصر_كامل نتحدث عندما لا نستطيع دفن موتانا؟ هذه أكبر إهانة يمكن أن تتلقاها إسرائيل من أعدائها”.

وتابع أنه “بدلا من الحديث عن عودة جميع #المحتجزين في مرحلة واحدة، فإن إسرائيل و #حماس توصلتا إلى اتفاق على المرحلة الأولى فقط، وهذا يعني أن هذه صفقة تتخلى عن معظم المحتجزين، وأنه لو تم توقيع صفقة حقيقية لكنا عرفنا منذ البداية من هو الأسير الأول الذي سيعود ومن هو الأخير”.

مقالات ذات صلة سوريون يتراجعون عن طلبات اللجوء في قبرص ويعودون بالمئات إلى بلادهم 2025/01/18

وأردف والد الأسيرة الإسرائيلية “أشعر أن إنبار تعرضت للخيانة مرتين، مرة في السابع من أكتوبر عند أسرها، والآن حيث لا يتم الحديث عنها على الإطلاق، حيث كنا نتوقع أن تعيد الحكومة الإسرائيلية جثة ابنتنا قريبا”.


مراحل الصفقة

والأربعاء الماضي، أعلنت قطر نجاح جهود الوسطاء (الدوحة والقاهرة وواشنطن) في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، على أن يبدأ تنفيذه غدا الأحد.

ويتكون اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى من 3 مراحل، مدة كل منها 42 يوما.

تشمل المرحلة الأولى وقفا مؤقتا للعمليات العسكرية المتبادلة، وانسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق المأهولة في غزة، بما فيها محور نتساريم إلى مناطق بمحاذاة الحدود.

كما ينص الاتفاق خلال المرحلة الأولى على فتح معبر رفح بعد 7 أيام من بدء تطبيقه، ودخول 600 شاحنة يوميا من المساعدات الإنسانية، والإفراج تدريجيا عن 33 إسرائيليا محتجزا بغزة سواء الأحياء أو جثامين الأموات مقابل 1737 أسيرا، حسب تصريحات صحفية لرئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين قدورة فارس.

وتتعلق المرحلة الثانية من الاتفاق بعودة الهدوء المستدام التام، وتبادل أعداد أخرى من الأسرى والمحتجزين، وانسحاب القوات الإسرائيلية بالكامل إلى خارج غزة.

أما المرحلة الثالثة، فتركز على بدء خطة إعادة إعمار غزة على مدى 3 إلى 5 سنوات، وتبادل جثامين ورفات الموتى الموجودة لدى الطرفين، وفتح جميع المعابر والسماح بحرية حركة الأشخاص والبضائع.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف غزة نصر كامل المحتجزين حماس

إقرأ أيضاً:

“داخلية غزة” تعلن انتشار أجهزتها بالقطاع الأحد مع بدء وقف النار

غزة – أعلنت وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة، السبت، بدء انتشار أجهزتها في محافظات القطاع مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ غدا الأحد.

وقالت في بيان: “ستبدأ أجهزة وزارة الداخلية والأمن الوطني (تديرها حركة الفصائل الفلسطينية) الانتشار في محافظات قطاع غزة كافة، والقيام بالواجب المقدس في خدمة أبناء شعبنا فور دخول اتفاق وقف حرب الإبادة حيز التنفيذ”.

وأوضحت أن الجيش الإسرائيلي ركز خلال حرب الإبادة الجماعية التي تواصلت لأكثر من 15 شهرا على “استهداف الوزارة محاولا بذلك ضرب أحد عوامل صمود الشعب في وجه العدوان”.

وتابعت: “رغم الثمن الفادح الذي دفعته الوزارة من خيرة قادتها وأبنائها إلا أنها بقيت تعمل بكل الإمكانات المتاحة في ظل ظروف بالغة التعقيد، وتصدت بكل ما تملك لمخططات الاحتلال في إشاعة الفوضى والفلتان داخل المجتمع الفلسطيني في القطاع”.

ودعت الوزارة المواطنين إلى “المحافظة على الممتلكات العامة والخاصة، والابتعاد عن أية تصرفات قد تشكل خطرا على حياتهم، وإلى التعاون مع ضباط وعناصر الأجهزة الشرطية والأمنية والخدماتية، حرصا على أمنهم وسلامتهم”.

كما طالبت المواطنين بالالتزام بكافة “التوجيهات والتعليمات التي ستصدر عن الجهات المختصة في أجهزة الوزارة خلال الأيام القادمة”، دون تفاصيل.

ومساء الجمعة، أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” الخاصة نقلا عن مصدر مطلع لم تكشف هويته، بانتهاء اجتماع دولي استضافته القاهرة بالاتفاق على تشكيل غرفة عمليات تضم مصر وفلسطين وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل لمتابعة تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بغزة.

والأربعاء الماضي، أعلن رئيس الوزراء وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن، نجاح جهود الوسطاء (الدوحة والقاهرة وواشنطن) في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، على أن يبدأ تنفيذه غدا الأحد.

ويتكون اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى من 3 مراحل مدة كل منها 42 يوما.

تشمل المرحلة الأولى وقفا مؤقتا للعمليات العسكرية المتبادلة، وانسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق المأهولة في غزة بما فيها محور نتساريم إلى مناطق بمحاذاة الحدود.

كما ينص الاتفاق خلال المرحلة الأولى على فتح معبر رفح (جنوب القطاع) بعد 7 أيام من بدء تطبيقه، ودخول 600 شاحنة يوميا من المساعدات الإنسانية، والإفراج تدريجيا عن 33 إسرائيليا محتجزا بغزة سواء الأحياء أو جثامين الأموات مقابل 1977 أسيرا فلسطينيا وفق ما أفاد موقع “واي نت” الإخباري العبري الخاص، و1737 أسيرا حسب تصريحات صحفية لرئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين قدورة فارس.

كما تخفض إسرائيل قواتها تدريجيا في منطقة معبر رفح بمحور فيلادلفيا في المرحلة الأولى.

وتتعلق المرحلة الثانية من الاتفاق بعودة الهدوء المستدام التام، وتبادل أعداد أخرى من الأسرى والمحتجزين، وانسحاب القوات الإسرائيلية بالكامل إلى خارج غزة.

أما المرحلة الثالثة فتركز على بدء خطة إعادة إعمار غزة على مدى 3 إلى 5 سنوات، وتبادل جثامين ورفات الموتى الموجودة لدى الطرفين، وفتح جميع المعابر والسماح بحرية حركة الأشخاص والبضائع.

ويستمر تنفيذ جميع إجراءات المرحلة الأولى في المرحلة الثانية من الاتفاق، طالما استمرت المفاوضات حول الشروط، مع بذل ضامني الاتفاق (مصر وقطر والولايات المتحدة) قصارى جهودهم من أجل ضمان استمرار المفاوضات غير المباشرة حتى يتمكن الطرفان من التوصل إلى اتفاق بشأن شروط تنفيذ المرحلة الثانية.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • بدران: اتفاق وقف الحرب وتبادل الأسرى إنجاز فلسطيني
  • سرايا القدس تحذر: كثافة القصف على غزة تتسبب في قتل المحتجزين الإسرائيليين
  • مجازر جديدة تستبق سريان وقف إطلاق النار في غزة (حصيلة)
  • سرايا القدس تحذر: كثافة القصف على غزة يتسبب بقتل المحتجزين الإسرائيليين
  • والد أسيرة إسرائيلية ينتقد الصفقة ويطالب بإعادة جثة ابنته
  • “داخلية غزة” تعلن انتشار أجهزتها بالقطاع الأحد مع بدء وقف النار
  • أمين عام حزب الله يشيد باتفاق غزة.. دليل على ثبات المقاومة
  • داخلية غزة تستعد لنشر قواتها فور سريان وقف إطلاق النار
  • عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: الحكومة الإسرائيلية تصدق على اتفاق صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة