قبر على قارعة الطريق في عسير يثير الجدل .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
عسير
أثار قبر على قارعة الطريق في منطقة عسير الجدل والتساؤلات عبر مواقع التواصل الإجتماعي .
وفي هذا الشأن أوضح عامر أحمد البناوي حفيد صاحب القبر :” جدي توفي قبل ٨٠ عام ودفن في هذا القبر ، وقبل ٤٠ عام قام الوالد بتسوير القبر بعد ظهور الشارع ووضع عليه لافتة حتى يعلم الجميع أن هذا المكان فيه قبر ”
وأضاف “رفع الوالد معاملة إلى الجهات المختصة للمطالبة بنقل القبر إلى مقابر المسلمين الأخرى ، وجاءت لجنة من المحافظة ومن ثم رفعوا استفتاء وجاء الرد من المفتي العام ببقاء القبر كما هو مالم يكن هناك توسعة للشارع ”
https://cp.
slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/ssstwitter.com_1737199719597.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: عسير قبور المسلمين
إقرأ أيضاً:
القتل تعزيرًا بمروّج الحشيش المخدر في عسير
أبها
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة عسير، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا).
وقال تعالى: (وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ).
وقال تعالى: (وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ).
وقال تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم / سعد بن عواض بن يحيى مهدي ـ سعودي الجنسية ـ على ترويج الحشيش المخدر، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة، صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجاني / سعد بن عواض بن يحيى مهدي ـ سعودي الجنسية ـ اليوم الأربعاء 2 / 11 / 1446هـ، الموافق 30 / 4 / 2025م بمنطقة عسير.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها، لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.