«الوزراء»: 796.5 مليون دولار استثمارات الشركات الناشئة في مصر خلال 2022
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تضاعف عدد الشركات الناشئة في مصر بأكثر من 5 مرات خلال 5 سنوات، إذ وصل عددها إلى 177 شركة ناشئة تعمل في أكثر من 14 قطاعًا فرعيًا بنهاية عام 2022.
الشركات الناشئة توسعت 30% في مصر إقليميًا وعالميًاولفت المركز، عبر الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، إلى أنَّ الشركات الناشئة توسعت 30% في مصر إقليميًا وعالميًا، كما استثمرت الشركات الناشئة في مصر مبلغًا قدره 796.
وأشار مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، إلى سيطرة 3 قطاعات، وهي قطاع المدفوعات والإقراض ومنصات أصحاب الأعمال، على 60% من منظومة التكنولوجيا المالية في مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أصحاب الأعمال الشركات الناشئة الإقراض الشرکات الناشئة فی مصر
إقرأ أيضاً:
عاجل - رشاد العليمي: الحرب في اليمن دمرت البنية التحتية وتُهدد بخسائر تصل إلى 657 مليار دولار
قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن، رشاد محمد العليمي، إن المنتدى الحضري العالمي منذ تأسيسه، صُمم لدراسة آثار التحضر السريع على المدن والمجتمعات والاقتصادات الوطنية، كما أنه يمثل منصة فريدة لدول النزاعات المسلحة لعرض آثار الحروب والكوارث على واقع مدنها ومستقبل أجيالها المتعاقبة.
وأشار العليمي، خلال كلمته في افتتاح المنتدى الحضري العالمي في نسخته الثانية عشرة، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى أنه من حسن الحظ أن يتواجد اليوم مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، ورئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبدالفتاح البرهان؛ ليروا قصصًا أخرى من تاريخ مدننا ومعاناة شعوبنا.
وأكد أنه في اليمن أدت الحرب التي تسببت بها الميليشيات الحوثية الإرهابية إلى دمار هائل في قطاعات البنية التحتية والخدمات الأساسية، بما في ذلك الطرق وخطوط النقل والموانئ والمطارات والمنشآت التجارية.
وأوضح أن الأرقام تشير إلى تضرر خدمات المدن اليمنية بنسبة 49% في أصولها من قطاعات الطاقة، و38% من قطاع المياه والصرف الصحي، فضلًا عن أضرار بالغة التكلفة في شبكة الطرق الداخلية والأصول الخاصة بقطاع الاتصالات، بينما تضرر قطاع الإسكان بشدة، وعادت 16 مدينة يمنية عقودًا إلى الوراء.
وشدد على أنه حسب تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الصادر عام 2019، فإن الخسائر الاقتصادية في اليمن قد ترتفع بحلول 2030 إلى 657 مليار دولار، في حال استمرت الحرب ولم تستجب ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني لنداء السلام ومتطلبات استعادة مسار التنمية.