شمسان بوست / متابعات:

دوت صافرات إنذار في مناطق متعددة من إسرائيل من الجنوب وحتى الوسط، بحسب ما أفاد صحافيو وكالة فرانس برس، فيما أكد الجيش الإسرائيلي أن هناك انفجارات في وسط إسرائيل بعد اعتراض صاروخ أطلق من اليمن.

وسمعت صافرات الإنذار والانفجارات قرابة الساعة 10,20 (الساعة 08,20 ت غ). وقبيل ذلك دوت صافرات الإنذار في وسط إسرائيل ردا على إطلاق مقذوف من اليمن، على ما أفاد الجيش في بيان.

ورغم أنه لم تحدد بعد طبيعة هذه الانفجارات إلا أنها غالباً ما تكون أصوات الاعتراضات على الصواريخ والمقذوفات المتجهة إلى الأراضي الإسرائيلية. ولم تعلن جماعة الحوثي بعد أنها أطلقت أي مقذوف باتجاه إسرائيل.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني يعتقل مجموعة أطلقت صواريخ باتجاه إسرائيل

أعلن الجيش اللبناني، الأربعاء، اعتقال مجموعة مؤلفة من فلسطينيين وسوريين، قال إنها مسؤولة عن إطلاق صواريخ من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل في مارس الماضي.

وتوصلت مديرية الاستخبارات في الجيش اللبناني، بالتعاون مع المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي والمديرية العامة للأمن العام، إلى تحديد المجموعة التي أطلقت الصواريخ، وأوقفت عددا من أفرادها.

وقال بيان صادر عن قيادة الجيش اللبناني مساء الأربعاء، إنه "نتيجة الرصد والمتابعة من قبل مديرية الاستخبارات في الجيش، والتحقيقات التي أجرتها المديرية والشرطة العسكرية، وبالتعاون مع المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي والمديرية العامة للأمن العام بشأن عمليتي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة بتاريخي 22 و28 مارس الماضي، الأولى بين بلدتي كفرتبنيت وأرنون في النبطية، والثانية بمنطقة قعقعية الجسر في النبطية، توصلت المديرية إلى تحديد المجموعة المنفذة، وهي تضم لبنانيين وفلسطينيين".

وأضاف البيان: "على أثر ذلك، نفذت عمليات دهم في مناطق عدة، وأوقف بنتيجتها عدد من أفراد المجموعة، وضبطت الآلية والأعتدة التي استخدمت في العمليتين".

وتم تسليم المضبوطات، حسب البيان، كما "بوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص، وتجري المتابعة لتوقيف بقية المتورطين".

وشنت إسرائيل في 28 مارس أول غارة جوية كبيرة على الضاحية الجنوبية لبيروت منذ أشهر، فيما قالت إنه رد على هجوم صاروخي في وقت سابق.

كما شنت إسرائيل غارات على جنوب لبنان في 22 من الشهر نفسه بعد أن قالت إنها اعترضت صواريخ أطلقت من المنطقة.

ومثلت الهجمات الإسرائيلية الاختبار الأكثر خطورة لاتفاق هش لوقف إطلاق النار، جرى التوصل إليه في نوفمبر بين إسرائيل وحزب الله اللبناني.

وكان حزب الله نفى أي علاقة له بإطلاق الصواريخ.

وشكلت المواجهة بين إسرائيل وحزب الله واحدة من أعنف التداعيات الناتجة عن الحرب في قطاع غزة، كما أدى الهجوم الإسرائيلي العنيف بعد أشهر من تبادل إطلاق النار عبر الحدود إلى القضاء على قادة كبار في الجماعة اللبنانية والعديد من مقاتليها ومعظم ترسانتها.

ونص اتفاق وقف إطلاق النار على إخلاء جنوب لبنان من مقاتلي حزب الله وأسلحته، وانتشار الجيش اللبناني في المنطقة وانسحاب القوات الإسرائيلية منها.

مقالات مشابهة

  • الجيش الأمريكي يعلن تدمير ميناء رأس عيسى للوقود غربي اليمن
  • اليمن.. قتيل جراء 20 غارة بعدوان أمريكي على صنعاء
  • الصحافة الأمريكية تطرح تساؤلات حول استهداف السعودية والإمارات جراء استمرار الحرب الأمريكية على اليمن
  • الجيش اللبناني يعتقل مجموعة أطلقت صواريخ باتجاه إسرائيل
  • الجيش الأمريكي يشن عشرات الغارات شمال وغربي اليمن
  • “إسرائيل” تغرق برسائل الجيش لإيقاف حرب غزة
  • استهداف مطار بن غوريون يؤسس لمرحلة متقدمة في حصار اليمن لـ”إسرائيل”
  • دوي انفجارات تهز مدينة كورسك الروسية
  • عون: الجيش اللبناني يقوم بدوره كاملاً في مناطق انسحاب إسرائيل
  • غرق شاب في ترعة الفؤادية بالبلينا في سوهاج