تجهيزات جديدة لقسم الأسنان ببني سويف التخصصي للقضاء على قوائم الانتظار
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور أحمد صادق مدير عام مستشفى بني سويف التخصصي، أنه تم تزويد قسم الاسنان بالمستشفي بجهاز روتاري وجهاز أيبكس لوكيتور ووحدة أسنان متنقلة المخصصين لعمليات أسنان الأطفال وذوي الهمم تحت المخدر الكلي بغرفة العمليات، يأتي ذلك في نجاح جديد لمستشفى بني سويف التخصصي للقضاء على قوائم الانتظار الخاصة بحالات أسنان الأطفال وذوي الهمم تحت المخدر الكلي بغرفة العمليات .
وأكد الدكتور أحمد صادق، أن هذا التطوير يهدف إلى تحسين جودة الخدمات الطبية المقدمة بالمستشفى وللقضاء على قوائم الانتظار للحالات المتعلقة بالأطفال وذوي الهمم، ويأتي هذا الإنجاز ضمن مجهودات المستشفى إيمانا بدور أمانة المراكز الطبية الرائد في المجال الطبي وتوجيهات الأستاذة الدكتورة مها إبراهيم رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة.
واختتم د أحمد صادق بتوجيه الشكر للدكتور عبدالرحمن الزيني مدير إدارة الأسنان بأمانة المراكز الطبية المتخصصة
والدكتورة إيمان البنا مدير الخدمات الطبية بالمستشفى، الدكتور حسام الدين مصطفى مدير العمليات ورئيس قسم التخدير بالمستشفى، الدكتور نادر أمير رئيس قسم الأسنان بالمستشفى، والسادة أطباء قسم الأسنان وهيئة التمريض، على الجهود المبذول خلال الفترة الماضية في هذا الشأن من أجل حصول الأطفال المرضى على تجربة علاجية متميزة بالمستشفى والحماية من المضاعفات الطبية المحتملة في حالات الانتظار الطويل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المراكز الطبية المتخصصة ذوي الهمم مستشفى بني سويف التخصصي المراكز الطبية غرفة العمليات محتمل وذوي الهمم
إقرأ أيضاً:
مدير مجمع ناصر الطبي: الاحتلال يستهدف المستشفيات لمنع الإمدادات الطبية
قال مدير مجمع ناصر الطبي إن الاحتلال الإسرائيلي استهدف العديد من المستشفيات في قطاع غزة، مما أدى إلى إخراج أكثر من 25 مستشفى عن الخدمة، ولم يتبقَ سوى ثلاثة مستشفيات عاملة تابعة لوزارة الصحة، وهي مستشفى ناصر، المستشفى الأوروبي، ومستشفى شهداء الأقصى.
وأكد خلال مؤتمر صحفي، عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الاحتلال يسعى إلى تدمير كافة مقومات الحياة في غزة، بما في ذلك القطاع الصحي، عبر منع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية، إلى جانب استهدافه المستمر للبنية التحتية للمستشفيات، مضيفًا أن استهداف المستشفيات هو جزء من مخطط الاحتلال لتهجير الشعب الفلسطيني عبر القضاء على الخدمات الأساسية كالصحة والتعليم والشؤون الاجتماعية.
وحول تأثير القصف الأخير على مجمع ناصر الطبي، أوضح أن المجمع يضم حوالي 500 سرير، لكن القصف أدى إلى خروج 35% من هذه الأسرّة عن الخدمة، مشيرًا إلى أن استعادة القدرة التشغيلية لهذه الأقسام خلال الأيام القليلة القادمة تبدو صعبة للغاية، كما أكد أن القصف تسبب في حالة من الخوف والقلق لدى الطواقم الطبية والمرضى، مما يؤثر سلبًا على تقديم الرعاية الصحية.
وأوضح أن قسم الطوارئ والاستقبال لا يزال يعمل، لكن القصف استهدف قسم جراحة الرجال في الطابق الثاني، حيث يتمركز مبنى الجراحات، وحول الخطة البديلة في حال خروج المستشفى عن الخدمة، أكد أن الكوادر الطبية ستستمر في تقديم الخدمات للمرضى حتى لو اضطروا للعمل في الخيام أو الشوارع، مشددًا على التزامهم الإنساني تجاه المرضى والمصابين رغم الظروف القاسية.
أما عن النقص الحاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، فأشار إلى أن العجز في الأدوية والمهمات الطبية يتراوح بين 50% إلى 80%، في حين أن المخزون الاستراتيجي للمستلزمات الطبية تقلص بنسبة 70%، كما أشار إلى أن الاحتلال يمنع دخول الأجهزة الطبية وأجهزة الأشعة عبر المعابر، مما يزيد من معاناة المرضى ويعيق تقديم الخدمات الطبية الضرورية.
اقرأ أيضاًجيش الاحتلال ينقل الفرقة 36 من حدود لبنان إلى غلاف غزة
مصر تستضيف اجتماعاً للجنة الوزارية العربية الإسلامية المعنية بغزة مع مسؤولة السياسة الخارجية الأوروبية
كالاس: نثمن دور مصر في وقف إطلاق النار بغزة وندعم خطة إعادة الإعمار