النصر يسقط في كمين التعاون
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
السعودية – خرج نادي النصر من ملعب مضيفه التعاون بتعادل بطعم الهزيمة (1-1) في المباراة التي جمعتهما مساء الجمعة، ضمن منافسات الجولة 15 من دوري “روشن” السعودي لمحترفي كرة القدم.
تقدم أصحاب الأرض بهدف سجله لاعبه سعد فهد الناصر في نهاية الشوط الأول.
ورد المدافع الإسباني ايميريك لابورت بهدف التعادل “للعالمي” بحلول الدقيقة 64 من زمن اللقاء الذي جرى على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية ببريدة.
واكتفى نادي النصر بنقطة واحدة بعد هذا التعادل المخيب، رفع بها رصيده إلى 29 نقطة ليتراجع إلى المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري.
كما تراجع نادي التعاون على سلم الترتيب إلى المركز الثامن برصيد 22 نقطة
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
يخاطب نفسه ويقوم بحركات غريبة.. مشهد مؤثر لرونالدو بعد خروج النصر السعودي من دوري أبطال آسيا
السعودية – أظهر كريستيانو رونالدو رد فعل مؤثرا للغاية عقب خروج نادي النصر السعودي من نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة، إثر خسارته أمام كاواساكي الياباني بنتيجة 3-2 مساء الأربعاء.
وفي الدقائق الأخيرة من الوقت المحتسب بدل الضائع، الذي امتد لست دقائق، تحولت المباراة إلى مواجهة مباشرة بين رونالدو ضد لويس ياماجوتشي حارس مرمى كاواساكي الذي أبعد بقدمه ركلة حرة سددها النجم البرتغالي وتسديدة أخرى من رونالدو، الذي أضاع فرصة التعادل من محاولة ثالثة بعدما راوغ الحارس ولكنه تعثر قبل أن يسدد في المرمى الخالي.
وبعد صافرة النهاية، ظهر رونالدو واقفا وحيدا في منتصف الملعب وهو يتحدث إلى نفسه ويلوح بيديه بحركات غريبة توحي بلومه الذاتي على إضاعة الفرصة الذهبية التي كانت ستمنح فريقه التعادل، في مشهد ترك أثرا دراميا كبيرا لدى عشاق “الدون”.
ونشر أحد مستخدمي منصة “إكس” فيديو لرونالدو وهو يتحدث مع نفسه وعلق قائلا: “أكثر لقطة حزينة وغريبة ستشاهدها اليوم.. الأسطورة كريستيانو رونالدو يتحدث مع نفسه بعد المباراة”
وعلق مستخدم آخر: “هذه أغرب وأحزن وأكثر لقطه مؤثره رأيتها لرونالدو! رونالدو يخاطب نفسه عن الفرصة الضائعة.. يا الله يا الله مؤثره جدا”.
وكتب معلق ثالث: “غريب جدا.. كريستيانو رونالدو لازال يكلم نفسه”.
وشكلت هذه الهزيمة ضربة قوية للنصر، الذي كان يطمح للوصول إلى المباراة النهائية وتحقيق اللقب القاري لأول مرة في تاريخه.
المصدر: RT
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا