تعليم الغربية: لا شكاوى في أول أيام امتحانات الشهادة الإعدادية
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قام خالد حمدان وكيل مديرية التربية والتعليم بالغربية، اليوم السبت، بمتابعة سير امتحانات الفصل الدراسي الأول لشهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي (الإعدادية) في اليوم الأول، للاطمئنان على حسن سير الامتحان وانتظام العمل، وتوفير الجو المناسب للطلاب أثناء الامتحان.
جاء ذلك في إطار تنفيذ توجيهات محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، و اللواء أشرف الجندى، محافظ الغربية، والمهندس ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية.
وتوجه وكيل المديرية لمتابعة لجنة مدرسة ملحق المعلمين الابتدائية، بإدارة شرق طنطا التعليمية، حيث تبين الانتظام والهدوء داخل جميع اللجان، وعدم وجود أي شكوى من الامتحان اليوم، ووجه بضرورة توفير سبل الراحة للطلاب، والالتزام بالقواعد والقرارات المنظمة لأعمال الامتحانات، وشدد بضرورة عدم اصطحاب الطلاب والملاحظين للتليفون المحمول أو أي وسيلة إلكترونية أخرى تساعد على الغش.
يذكر أنه نحو 93490 طالبا يؤدون الامتحان في 418 لجنة للشهادة الإعدادية العامة، في مادة اللغة العربية والخط، ونحو 4886 طالبا يؤدون الامتحان في 35 لجنة للشهادة الإعدادية المهنية في مادتي اللغة العربية والخط العربي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم بالغربية التربية والتعليم الشهادة الاعدادية اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية
إقرأ أيضاً:
التربية والتعليم تدين استهداف العدوان الأمريكي للمعهد المهني في البيضاء
صنعاء -يمانيون
أدانت وزارة التربية والتعليم والبحث العلمي الجريمة التي ارتكبها العدوان الأمريكي باستهدافه للمعهد المهني بمديرية الصومعة في محافظة البيضاء، في اعتداء سافر على مؤسسة تعليمية مدنية تُعنى ببناء الإنسان وتأهيل الشباب.
وأشارت الوزارة في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، إلى أن هذا العمل الإجرامي الجبان جريمة جديدة تضاف إلى سجل الإجرام الأمريكي، ويكشف حجم الحقد الذي تكنه الإدارة الأمريكية للشعب اليمني ومؤسساته التعليمية، ويعكس إفلاسا أخلاقيا وقانونيا بلغ مداه.
ودعا البيان جميع أحرار العالم إلى الوقوف صفًا واحدًا في وجه الصلف الأمريكي الذي يستهدف أبناء اليمن، والصهيوني الذي يمارس أبشع صور الإبادة بحق الشعب الفلسطيني الأعزل.
وأكد أن صمت المجتمع الدولي تجاه هذه الجرائم شجع المعتدين على التمادي في غطرستهم وجرائمهم، معتبراً استمرار هذا الصمت مشاركة فعلية في العدوان.