تحديد الشكل النهائي لآخر محطات مونوريل شرق النيل.. تخدم 54 ألف راكب
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
كشفت الهيئة القومية للأنفاق، الشكل النهائي لآخر محطات مونوريل شرق النيل، وهي محطة مدينة العدالة، موضحة أن جميع المحطات تم تصميمها وفق المواصفات والمعايير العالمية، بأيادٍ مصرية خالصة، في إطار حرص وزارة النقل على التوسع في وسائل النقل الجماعي الأخضر الصديق للبيئة.
4 سلالم خارجية متحركةوأوضحت الهيئة، في تقرير لها، أن محطة مدينة العدالة هي المحطة النهائية قبل مركز السيطرة والتحكم، وتبلغ مساحتها 4300 متر مسطح، وتحتوي على 4 سلالم خارجية متحركة و2 مصعد كهربائي من منسوب الشارع للتذاكر، ومن منسوب التذاكر بها مصاعد لمنسوب الرصيف.
وأكدت الهيئة القومية للأنفاق، أن المحطة تخدم 54 ألف راكب، ومزودة بأعلى معدلات الأمان والسلامة، من خلال استخدام أبواب الحماية من السقوط على الرصيف، وهي عبارة عن أبواب زجاجية تُفتح أثناء فتح أبواب القطار على الرصيف وتُغلق بعد غلق أبواب القطار مباشرة إلكترونياً، كما أنها مراقبة بالكاميرات ومؤمنة بالكامل.
تركيب ماكينات مرور التذاكروزودت الهيئة المحطة بماكينات الـ TVM لحجز تذاكر المونوريل إلكترونياً بجانب تزويدها بمجموعة من شبابيك التذاكر، كما تم الانتهاء من تركيب ماكينات مرور التذاكر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المونوريل مونوريل شرق النيل وزارة النقل الركاب
إقرأ أيضاً:
مارك فوتا: عبد الله السعيد أفضل لاعب قمت بتدريبه في مصر.. ولم أتوقع نجاح محمد صلاح بهذا الشكل
تحدث الهولندي مارك فوتا المدير الفني السابق لفريق الإسماعيلي، عن أفضل اللاعبين الذي قام بتدريبهم في الدرويش سابقًا.
مارك فوتا: عبد الله السعيد أفضل لاعب قمت بتدريبه في مصر.. ولم أتوقع نجاح محمد صلاح بهذا الشكلوقال مارك فوتا عبر برنامج ستاد المحور مع الإعلامي خالد الغندور:" كان لدي العديد من اللاعبين الجيدين في عام 2006 كان لدينا الكابتن حمص كان جيدا جدا وحسني عبد ربه وأحمد فتحي وهاني سعيد العديد والعديد من اللاعبين الجيدين".
وأضاف: "أتذكر أيضآ شريف عبد الفضيل، يمكنني ذكر الجميع عمر جمال وأحمد جمال والشاب عبد الله السعيد ومحسن ابو جريشة كان مهاجما جيدا، ثم في عام 2010 كان لدي لاعبون مثل جودوين وأحمد علي وأحمد سمير فرج، العديد من اللاعبين الجيدين الذين لعبوا تحت إشرافي".
وأكمل: "كان أحمد حجازي وعمرو السولية صغار جدا في عام 2010 وأعتقد أن كلا اللاعبين كان لهما مسيرة رائعة بسبب العقلية التي اظهراها، كانا دائما جادين في مهنتهما وأحمد حجازي لديه مسيرة رائعة في إنجلترا وفي إيطاليا وفي السعودية وبالطبع الإسماعيلي والأهلي وعمرو السولية أصبح قائدا للاهلي لقد قدم مسيرة رائعة لنفسه ولذلك من المستحيل بالنسبة لي اختيار لاعب واحد".
وأردف: "في عام 2010 كان محمد صلاح يبلغ من العمر 18 عامًا نحو ذلك أو 19 عاما، ولعب مع أحمد حجازي في المنتخب الوطني المصري ولعب لصالح المقاولون العرب وكان موهوبا للغاية وماهرا للغاية، لكن لا يمكنك أبدا أن تتوقع منه أن يكون أحد أفضل اللاعبين في العالم، اعني كانت مسيرته خطوة بخطوة كما تعلمون تشيلسي، روما، بازل ولكن بعد ذلك عندما بدأ اللعب لصالح ليفربول، كانت مسيرته مثل الصاروخ بفضل يورجن كلوب والآن بفضل أرني سلوت".
واختتم حديثه قائلًا: "المدربين عاملوه جيدا وعرفوا بالضبط كيف يحصلون على أقصى استفادة منه، ترى أن محمد صلاح كلما تقدم في العمر أصبح أفضل لأنه أصبح أكثر نضجا ومسؤولية وانضباطا إنه الآن يبلغ من العمر 32 أو 33 عاما وهو أحد افضل اللاعبين وربما أفضل لاعب في العالم خلال الأشهر الستة الماضية، لذلك لم اتوقع ان يكون جيدا إلى هذا الحد، لكنني سعيد جدا بذلك".