عرضت فضائية “إكسترا نيوز” خبرا عاجلا، أكد فيه مراسلها على وصول الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، والدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، إلى معبر رفح في إطار جهود الدولة المكثفة للاطمئنان على سير الاستعدادات النهائية لدخول المساعدات لقطاع غزة.

في سياق متصل، أعلنت المفوضية الأوروبية أمس الجمعة عن تطور جديد بشأن معبر رفح الفلسطيني، وهو المنفذ بين قطاع غزة ومصر الذي من المنتظر أن يشهد نشاطا خلال الأيام المقبلة بعد توقيع اتفاق غزة.

وأكدت المفوضية الأوروبية، أنها سترسل البعثة التابعة لها لمراقبة معبر رفح إلى القاهرة بداية الأسبوع المقبل للمساعدة في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.

وأكد متحدث باسم المفوضية الأوروبية أمس الأول الخميس أن الاتحاد الأوروبي "يحدث خططنا لإمكانية إعادة إرسال بعثته" إلى رفح، مشددا على أن الإرسال "يظل مرهونا بالموافقة الكاملة" من السلطات الإسرائيلية والفلسطينية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزير الصحة معبر رفح قطاع غزة وزيرة التضامن الاجتماعي المزيد معبر رفح

إقرأ أيضاً:

وزيرا الداخلية والعدل في تركيا: لن نسمح بزعزعة الاستقرار أو التأثير على القضاء

صرّح وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، بأن “دعوة الناس إلى الشوارع والميادين تصرف غير مسؤول بأبسط العبارات”. وأضاف:

“لا يمكن لأحد أن يتحمل وزر الفوضى في الشوارع، لا سياسياً ولا قانونياً ولا أخلاقياً! أوجه ندائي إلى المتظاهرين: لا تقعوا في فخ المحرضين الذين يتسللون بينكم! قوات شرطتنا تعمل على مدار الساعة لضمان أمن وسلامة أمتنا العزيزة”.

 وزير العدل: “لن يُسمح بزعزعة استقرار البلاد”
من جهته، شدد وزير العدل، يلماظ تونش، في بيان عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، على أن “حق التجمع والتظاهر السلمي هو حق أساسي، ولكن الدعوات للنزول إلى الشوارع في ظل التحقيقات القضائية الجارية تعد غير قانونية وغير مقبولة على الإطلاق”.

وأضاف تونش:
“المكان المناسب للرد على الاتهامات الموجهة في التحقيقات التي تجريها السلطات القضائية هو المحاكم المستقلة والمحايدة، وليس الشوارع. ينبغي على الجميع التحلي بالحكمة وضبط النفس، خاصة أولئك الذين يشغلون مناصب مسؤولية، ويجب أن يكونوا أكثر حذراً وانتباهاً في تصريحاتهم.

اقرأ أيضا

على طريق إسطنبول.. تصادم عنيف يخلّف خسائر بشرية

الخميس 20 مارس 2025

لا يمكن تغيير الحقائق عبر التصريحات التحريضية أو عبر تهديد القضاء، فالقضاة يصدرون قراراتهم بناءً على الأدلة المتوفرة في الملفات وليس بتأثير من الشارع أو أي جهة أخرى.

عند اكتمال التحقيق، سيتم عرض كافة التفاصيل، بما في ذلك الادعاءات والدفاعات والأدلة، بكل شفافية أمام الرأي العام، وستتضح الحقيقة بناءً على ذلك. القرارات ستصدر عن قضاء مستقل ومحايد، مع ضمان كافة سبل الطعن القانونية ضمن إطار النظام القضائي”.

مقالات مشابهة

  • وزيرا خارجية السعودية وإيران يبحثان الأوضاع في المنطقة
  • المفوضية تواصل حملات التوعية بـ«سجل الناخبين»
  • المفوضية تنشر آخر إحصائيات التسجيل في الانتخابات
  • محلل سياسي: عدم السيطرة الليبية على معبر راس جدير يعقد الأزمة مع تونس 
  • بوفايد يتهم البعثة الأممية بتجاوز السيادة الليبية وممارسة الوصاية
  • البدري: معبر رأس اجدير غير مستقر بسبب الميليشيات والمهربين
  • المفوضية الأوروبية تحقق في استغلال الأطفال عبر عمليات الشراء داخل لعبة رقمية
  • استمرار فتح الجانب المصري من معبر رفح البري انتظارا لعبور المصابين الفلسطينيين
  • وزيرا الداخلية والعدل في تركيا: لن نسمح بزعزعة الاستقرار أو التأثير على القضاء
  • الجزائر تندد برفض فرنسا تسليمها وزيرا متهما بقضايا فساد