صفارات الإنذار تدوي في القدس وتل أبيب.. صاروخ قادم من اليمن
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح السبت، عن اعتراض صاروخ باليسيتي قادم من اليمن، متهما جماعة أنصار الله الحوثي بإطلاقه.
ودوت صفارات الإنذار في القدس المحتلة و"تل أبيب"، كما أنه تم الإعلان عن تعليق عمليات الإقلاع والهبوط في مطار بن غوريون، عقب إطلاق الصاروخ من اليمن.
وقالت خدمة الإسعاف الإسرائيلي في بيان إنها تعاملت مع عدد من حالات الهلع والإصابات عند الهرولة إلى الملاجئ.
وواصلت جماعة أنصار الله "الحوثي"، قصف "إسرائيل" منذ دخولها في معركة "طوفان الأقصى" نهاية العام 2023.
وأكدت الجماعة مضيها قدما في قصف المدن الفلسطينية المحتلة عام 1948، حتى وقف العدوان على قطاع غزة.
????صفارات الإنذار في #تل_أبيب و #القدس ومحيطهما.
????صاروخ باليستي تجاه تل ابيب قادمة من #اليمن.#فلسطين pic.twitter.com/6Iqx6E6qUr
اليمن مع فلسطين للنفس الأخير
هروب جماعي من شاطئ تل أبيب عقب استهداف صاروخي من يمن البطولة والفداء. pic.twitter.com/tJ3vqohBfv
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية اليمن الحوثي تل أبيب تل أبيب اليمن الحوثي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تل أبیب
إقرأ أيضاً:
فلسطين: قرار بن غفير بإغلاق صندوق ووقفية القدس وجه آخر للإبادة والتهجير
أصدرت وزارة الخارجية الفلسطينية اليوم الاثنين، بيانا بشأن قرار الاحتلال الإسرائيلي إغلاق صندوق ووقفية القدس في مدينة القدس الشرقية المحتلة.
وأدانت الخارجية الفلسطينية في بيانها القرار الذي اتخذه وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا".
واعتبرت الخارجية الفلسطينية أن قرار بن غفير يندرج في إطار الإغلاقات المتواصلة لجميع المؤسسات والجمعيات والهيئات العاملة في القدس الشرقية التي تقدم خدمات خيرية وإنسانية للمواطنين المقدسيين، وهو امتداد لجرائم تهويد القدس.
وأشارت إلى أن هذا القرار يفرض تضييقات إضافية على حياة المواطن المقدسي لدفعه للهجرة عن مدينته المقدسة بقوة الاحتلال، ويمثل وجها آخر لجرائم الإبادة والتهجير والمجاعة والضم ضد الشعب الفلسطيني وأرض وطنه.
وحملت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي المسؤولية عن تقاعسه في تنفيذ قرارات الشرعية الدولية خاصة المتعلقة بالأوضاع في القدس الشرقية والقرار 2334، وطالبت مجددا بترجمة الإجماع الدولي على حقوق الشعب الفلسطيني إلى خطوات جادة وفاعلة تجبر الاحتلال على التراجع عن سياسته الاستعمارية العنصرية وتوفر الحماية للشعب الفلسطيني، لتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير.