مجهول يقتل قاضيين ويجرح ثالثا في المحكمة العليا في طهران وينتحر
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
18 يناير، 2025
بغداد/المسلة: قتل قاضيان وأصيب ثالث بهجوم مسلح أطلق النار على قضاة المحكمة العليا الإيرانية في طهران، قبل أن ينتحر.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن المهاجم قام بإطلاق النار من مسدس في ساحة إيراك بالعاصمة طهران.
ولم تعرف بعد هوية المصابين وضحايا الحادث، وكذلك هوية المهاجم.
وبحسب التحقيقات الأولية، فإن الشخص المهاجم ليس له أي قضية أمام المحكمة العليا، كما أنه ليس من موكلي فروع المحكمة.
ومن الجدير بالذكر أنه خلال العام الماضي، اتخذت السلطة القضائية إجراءات واسعة النطاق لتحديد ومحاكمة واعتقال ومحاكمة العملاء والعناصر المرتبطة بإسرائيل سيئ السمعة والعملاء والجواسيس و”الجماعات الإرهابية.” حسب ما ذكرته وسائل إعلام إيرانية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
السعودية.. المحكمة العليا تدعو لتحري رؤية هلال شوال السبت
أفادت وكالة الأنباء السعودية واس بأن المحكمة العليا دعت عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحري رؤية هلال شهر شوال مساء غدٍ السبت التاسع والعشرين من شهر رمضان لهذا العام 1446هـ ــ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 29 / 3 / 2025م.
ونص إعلان المحكمة العليا علي " فنظرًا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم ( 192 / هـ ) وتاريخ 29 / 8 / 1446هـ أن يوم السبت 1 / 9 / 1446هـ ـ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 1 / 3 / 2025م، هو غرة شهر رمضان المبارك لعام 1446هـ؛ فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم السبت 29 / 9 / 1446هـ ــ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 29 / 3 / 2025م.
وأضاف البيان: وترجو المحكمة العليا ممّن يراه بالعين المجرَّدة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركزٍ؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
واتمت المحكمة بيانها قائلة" تأمل المحكمةُ العليا ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البرّ والتقوى، والنفع لعموم المسلمين