موقع 24:
2025-04-17@15:25:34 GMT

لعب لـ49 فريقاً.. لاعب بعمر 62 يشبّه نفسه برونالدو

تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT

لعب لـ49 فريقاً.. لاعب بعمر 62 يشبّه نفسه برونالدو

كشف روبرت كارمونا أكبر لاعب في العالم عن سر نجاحه في الاستمرار في الملاعب.

يبلغ كارمونا  62 عاماً محققاً إنجاز حقيقياً يصعب تكراره في تاريخ كرة القدم، وتحدى اللاعب عائق السن في واحدة من الظواهر الغريبة بالساحرة المستديرة.

This is Robert Carmona, a 62-year-old veteran from Uruguay, holds the title of the world's oldest active/professional footballer.

pic.twitter.com/s61mU9ahVC

— United Pride (@UtdPride) December 8, 2024

وشارك روبرت كارمونا في أكثر من 2200 مباراة خلال مسيرته الكروية، وارتدى زي 49 نادياً، ولا يزال لم يفقد شغفه في كرة القدم ساعياً إلى البحث عن مغامرة كونه لا يفكر في الاعتزال في الوقت الراهن.

وقال روبرت لصحيفة آس: "في البداية كان هناك من هم الأكبر سناً مني، ولكني الآن تخطتهم بكثير، أنا في انتظار أن يتم تكريمي من قبل الفيفا".

 وتابع: "السر وراء تحقيق إنجاز أكبر لاعب في التاريخ يكمن في التدريب"، مشيراً إلى أنه اكتشف موهبته لكرة القدم منذ كان صغيراً.

وأكمل: "كنت أعلم أنني أملك المهارات ويمكنني أن أصبح لاعب كرة قدم عظيم، ولهذا السبب كنت أقول ذلك دائماً، أهم شيء للنجاح في كرة القدم هو التدريب".

وواصل: "استمريت في التدريب لمدة 49 عاماً، كنت أفعل ذلك كل يوم دون أعذار التدريب بمعدل ساعتين إلى ثلاث ساعات يومياً، ستة أيام في الأسبوع، ولذلك أنا وكريستيانو رونالدو متشابهان من حيث الاحتراف".

وفاجئ كارمونا الجميع بمقارنة نفسه بالأسطورة البرتغالية كريستيانو، مشيراً إلى أنه سيكون من الصعب جداً على أي شخص أن يكرر إنجازي كأكبر لاعب في العالم، وهو أمر شبه مستحيل.
 


 
 


 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كريستيانو رونالدو كريستيانو رونالدو کرة القدم

إقرأ أيضاً:

افتتاحية.. من ينقذ الاقتصاد من نفسه؟

في عالم تسوده الفوضى، لا تعود المسألة مرتبطة بمن يملك أكثر، بل بمن يقرر قواعد اللعبة، فالاقتصاد الحديث لم يعد مجرد لغة للعرض والطلب، بل هندسة معقدة للهيمنة الناعمة، تُمارس عبر الخوارزميات، والمعايير الائتمانية، وحركة رؤوس الأموال العمياء التي لا ترى الإنسان. ووسط هذه التحولات الكبرى والمتسارعة، يبدو من الضروري -ومن المفيد فكريًا- العودة إلى الجذور الفلسفية للاقتصاد، حيث كان يُنظر إليه كعلم أخلاقي، لا كمجرد نظام لإدارة الموارد.

واليوم تعود الأسئلة الكبرى لتطل برأسها، فهل يمكن أن يكون هناك اقتصاد عادل؟ وهل لا تزال الرأسمالية قادرة على تجديد ذاتها أم أنها تسير بثبات نحو العدم، كما وصفها المفكر الأسترالي بيتر فليمنغ؟ وهل يمكن إعادة الحق للأخلاق في معادلات السوق، أم أن الطوفان قد بدأ؟ في العدد الثالث من ملحق جريدة عمان الاقتصادي، نفتح النقاش حول الاقتصاد الحديث، ومدى انسلاخه عن جذوره الفلسفية، والهوس بالربحية الذي أفقدنا العناية بالمجتمع. وننتقل إلى واشنطن، حيث يستعيد دونالد ترمب نغمة الحمائية الاقتصادية، عبر فرض رسوم جمركية لا تميز بين الحليف والخصم، مدعيًا الدفاع عن القاعدة الصناعية الأمريكية، في حين يُجمع الاقتصاديون على أن مثل هذه السياسات ليست إلا «ضريبة على الفقراء» لن تُعيد وظائف ولا مصانع، بل ستقوّض النظام التجاري العالمي الذي بُني منذ الحرب العالمية الثانية.

إن ما نشهده ليس مجرد تحولات اقتصادية، بل أزمة أخلاقية مكتملة الأركان، تمس توزيع السلطة، والثروة، والمعنى، أزمة تجعل من مشروع العدالة الاقتصادية ضرورة لا ترفًا فكريًا. ولهذا نعيد في هذا العدد قراءة أفكار بيكيتي، وهونيث، وماركس، لنفهم من أين بدأ الخلل؟ ومن أين يمكن أن تبدأ المحاسبة؟

مقالات مشابهة

  • وفاة لاعب غاني بعد سقوطه من ناطحة سحاب بالصين
  • وفاة سعد محمد لاعب الزمالك السابق بعد صراع مع المرض
  • كونكاكاف يرفض تنظيم كأس العالم بـ64 فريقاً في أمريكا الجنوبية
  • سقط من الطابق الـ 11.. وفاة لاعب الشباب السعودي السابق عن عمر يناهز 28 عامًا
  • فريقا جامعة الأمير سلطان يحصدان المركزين الأول والثالث في مسابقة البرمجة لعام ٢٠٢٥
  • ‏الحكومة الأوكرانية: فريقا كييف وواشنطن اتفقا على توقيع مذكرة تفاهم قريبًا بشأن صفقة المعادن
  • لاعب يصل وزنه إلى 211 كيلوغرامًا
  • افتتاحية.. من ينقذ الاقتصاد من نفسه؟
  • جوارديولا يشيد بعمر مرموش ويُعدد مزاياه
  • زواج بعمر الثمانين.. ناديا ويوسف يثيران الجدل بالخطوة الجريئة