قبل تنصيب ترامب..النساء يتظاهرن في واشنطن
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
بعد 8 أعوام من مسيرتها التاريخية الأولى، تعود مسيرة النساء، السبت، إلى العاصمة الأمريكية، قبل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وتحولت المسيرة الحاشدة بعد إعادة تنظيمها، إلى "مسيرة الشعب" سعياً لتوسيع قاعدة دعمها، بعد فوز حاسم لترامب في نوفمبر(تشرين الثاني).A rebranded Women’s March returns before Trump’s inauguration as progressives seek to regroup https://t.
ومن المقرر أن يؤدي ترامب، اليمين الدستوية بعد غد الإثنين.
يذكر أنه في 2017، تدفقت النساء الغاضبات من فوز ترامب بالرئاسة في 2016، إلى واشنطن، ونظمن مسيرات حاشدة في مدن بجميع أنحاء البلاد، كانت بمثابة قاعدة لحركة شعبية، أصبحت تعرف بـ"مسيرة النساء"، واجتذبت مسيرة واشنطن وحدها أكثر من 500 ألف متظاهر، وشارك ملايين آخرون في مسيرات محلية في كامل البلاد، ما مثل واحدة من أكبر المظاهرات التي تقام في يوم واحد، في تاريخ الولايات المتحدة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المسيرة الحاشدة فوز ترامب بالرئاسة عودة ترامب
إقرأ أيضاً:
اتفاق وشيك بين كييف وواشنطن بشأن المعادن
أفاد مصدر في الرئاسة الأوكرانية، بأن كييف على وشك توقيع اتفاق بشأن التعاون في مجال الموارد المعدنية مع الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء.
وبموجب الاتفاق، الذي وصفه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بأنّه «استرداد للمال» مقابل الدعم الذي قدمته واشنطن لأوكرانيا خلال الأزمة، ستتعاون الدولتان في استغلال الموارد المعدنية في أوكرانيا.
وكان من المقرر توقيع الاتفاق قبل أسابيع، غير أن خلافاً نشب بين ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال اجتماعاً سابقاً في البيت الأبيض أدى إلى تعليق المحادثات مؤقتاً.
وقال المصدر إنّ وزيرة الاقتصاد الأوكرانية، يوليا سفيريدينكو، ستتوجه إلى واشنطن في وقت لاحق لتوقيع الاتفاق، رغم أن الحكومة الأوكرانية لم تصادق بعد علي صيغته النهائية.
وأكد المصدر على أنّ الاتفاق ينص على إنشاء صندوق مشترك بين البلدين، ولا يرتبط بأي ديون أو التزامات مالية سابقة تتعلق بالمساعدات الأميركية.
وأشار المصدر إلى أنّ الاتفاق يضمن المساواة بين الطرفين، ويشمل تأسيس صندوق استثماري مخصّص لإعادة الإعمار. بمساهمات من كل من الولايات المتحدة وأوكرانيا.
وينص الاتفاق أيضاً على أن أي مساعدات عسكرية جديدة تقدمها واشنطن لكييف ستُحتسب ضمن حصة الولايات المتحدة في الصندوق المشترك.