استمرار التسجيل بـ«تحدّي القراءة العربي».. 1903 مُشترك حتى الآن
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أعْلن المُنسِّق العام الليبي لِمبادرة تحدّي القِراءة العَربي الدّكتور “علي قنون”، عن “وصولِ عدد المُسجّلين في المبادرة حتى اليوم إلى 1903 مُشترك من مُختلف أنحاء البلاد”.
وأشار “قنون”، إلى “أنّ 85% من المشاركين في المسابقة من التّعليم العام، و14% من التّعليم الخاص؛ مضيفا بأنّ نِسب المُسجّلين من المناطق بلغت 25% من المنطقة الجنوبية (ب)، و22% من المنطقة الشرقية (ج)، و12% من المنطقة الوسطى (ب)، و10% من الغربية (أ)، وتوزعت باقي النّسب على المناطق الجنوبية (أ)، والغربية (ب)، و(ج)، والشرقية (أ)، و (ب)، والوسطى (أ)”.
وأوضح المُنسِّق العام “بأنّ باب التّسجيل في المسابقة لا يزال مفتوحاً حتى نهاية شهر فبراير القادم، وأنّ تسجيل التلاميذ والطلاب سيتم عبر مُشرفي المدارس، وفق شروط المسابقة، كما دعا مُديري المؤسّسات التّعليمية إلى الإسراع في تكليف المشرفين لإتاحة الفرصة للتلاميذ والطلاب للمشاركة”.
نموذج التّسجيل المبدئي للطلبة فى الدّورة التاسعة لِمبادرة تحدّي القِراءة العَربي
https://forms.office.com/r/i0SauMeD9y
احصائيات تسجيل التالاميذ فى الدورة التاسعة لمبادرة تحدي القراءة العربي
https://drive.google.com/file/d/1O14upwL85qpLLGXpxD4C_9rL5I_bRG8K/view?usp=sharing
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: تحدي القراءة تحدي القراءة العربي وزارة التربية
إقرأ أيضاً:
بن شرادة: نتخوف من استمرار الوضع الراهن وعدم الالتفاف لتحذيرات المركزي
???? ليبيا – بن شرادة: مفاوضات الميزانية الموحدة باءت بالفشل بسبب الخلاف على باب التنمية
???? المصرف المركزي فشل في توحيد الميزانية بين الحكومتين ⚖️
قال عضو مجلس الدولة الاستشاري وعضو المؤتمر العام السابق سعد بن شرادة إن مصرف ليبيا المركزي عقد عدة جولات تفاوض بين لجان مالية ممثلة لحكومتي طرابلس وبنغازي، بهدف توحيد الميزانية العامة للدولة، إلا أن هذه المساعي انتهت إلى طريق مسدود.
???? باب التنمية محور الخلاف بين الطرفين ????️
بن شرادة، وفي تصريحات لصحيفة “الشرق الأوسط”، رجّح أن سبب الإخفاق يعود إلى الخلافات حول الباب الثالث من الميزانية، والذي يتعلق بمشاريع التنمية وإعادة الإعمار، في ظل تصاعد التنافس بين الحكومتين على تنفيذ المشاريع الكبرى.
???? تحذير من العجز وارتفاع الدين العام ????
وأعرب بن شرادة عن مخاوفه من استمرار الوضع المالي الراهن، وعدم التعامل بجدية مع تحذيرات المصرف المركزي بشأن العجز المالي المتنامي، وارتفاع الدين العام، وتراجع الاحتياطي من العملة الأجنبية، محذرًا من تفاقم الأزمة الاقتصادية ما لم يتم الوصول إلى توافق سياسي ومالي عاجل.