رابط نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 للكليات.. 10 خطوات بسيطة
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
ينتظر آلاف الطلاب الإعلان عن رابط نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 للكليات وموعد ظهورها، إذ من المقرر أن تنتهي أعمال التنسيق في السابعة مساء اليوم الأحد، ثم الإعلان عن نتيجة التنسيق الإلكتروني للقبول بالجامعات الحكومية والمعاهد، رسميًا بالدرجات، وذلك بعد مد فترة التنسيق لمدة يوم إضافي، ليتمكن كل الطلاب من إنهاء التنسيق وتعديل الرغبات.
وخصصت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي رابط نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023، ليتمكن الطلاب من معرفة نتيجة تنسيقهم، وأي الكليات التي التحقوا بها، تمهيدًا لتقديم الأوراق المطلوبة.
خطوات الحصول على نتيجة التنسيق 2023وتشمل خطوات الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023، الآتي:
الدخول على موقع نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 من خلال الضغط هنا. الضغط على خدمات تنسيق الثانوية العامة. الضغط على نتائج المرحلة الثانية. تحديد المديرية التعليمية التي يتبع لها الطالب. إدخال رقم جلوس الثانوية العامة الخاص بالطالب. إدخال الرقم السري الخاص بالطالب «مدون على استمارة النجاح بالثانوية العامة». إدخال الرقم التأكيدي الذي يظهر على الشاشة. الضغط على «الخطوة الثانية». تسجيل بيانات الطالب. وستظهر نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 على الفور. موعد ظهور نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023ومن المقرر أن يتم الإعلان عن موعد نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 بالدرجات أدبي وعلمي خلال مؤتمر صحفي، عقب إغلاق باب التنسيق الإلكتروني بنحو 72 ساعة، أي عقب حصر الكليات الشاغرة التي ستكون متوفرة لطلاب المرحلة الثالثة، وتحديد درجات الحد الأدنى للقبول في جميع الكليات التي شملتها المرحلة الثانية.
تجدر الإشارة إلى أنّه بحسب تصريحات الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، فإنّ المرحلة الثانية لتنسيق المرحلة الثانية 2023 يضم 235 ألف طالب وطالبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رابط نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم تنسيق المرحلة الثانية 2023 نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 بالدرجات موعد نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 رابط نتیجة تنسیق المرحلة الثانیة 2023
إقرأ أيضاً:
كيف تحضر قلبك لاستقبال رمضان.. خطوات بسيطة
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن شهر شعبان يُعد من الأشهر المباركة التي يغفل عنها كثير من الناس، رغم مكانته العظيمة في السنة النبوية، حيث تُرفع فيه الأعمال إلى الله تعالى، وكان النبي ﷺ يحرص على الإكثار من الصيام فيه.
واستشهد جمعة بحديث أسامة بن زيد رضي الله عنه، حينما سأل النبي ﷺ: «لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان؟» فقال رسول الله ﷺ: «ذاك شهرٌ يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهرٌ تُرفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يُرفع عملي وأنا صائم» [رواه أحمد].
الاستعداد لاستقبال رمضانوأضاف جمعة أن السلف الصالح كانوا يحرصون على الاستعداد لرمضان طوال العام، فكانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ثم يدعونه ستة أشهر أخرى أن يتقبل منهم، كما ورد عن معلّى بن الفضل ويحيى بن أبي كثير.
وأكد أن أفضل وسيلة للاستعداد لشهر رمضان هي تنظيم الوقت والتدريب على الطاعات، من خلال الصيام، والمواظبة على تلاوة القرآن، والقيام، والإكثار من الذكر والدعاء، حتى يدخل المسلم رمضان وهو مهيأ نفسيًا وروحيًا لأداء العبادات على أكمل وجه.
كما أشار إلى أن صيام شعبان يعد تدريبًا عمليًا يسهل على المسلم الصيام في رمضان، حيث يتشابه الشهران في طول النهار وظروف المناخ، مما يجعل الصيام أقل مشقة على من اعتاده.
أهمية القرآن والذكر في شعبانوشدد الدكتور جمعة على ضرورة الاهتمام بالقرآن الكريم في هذا الشهر، من خلال تلاوته ومدارسته، والسعي لختمه، استعدادًا لرمضان. فقراءة القرآن من أعظم العبادات التي تنير القلب وتشرح الصدر، ولا ينبغي أن تقتصر على شهر رمضان فقط، بل يجب أن يكون للمسلم ورد ثابت منها.
كما أوضح أن ذكر الله من العبادات العظيمة التي تعين على الطاعات، مستشهدًا بقول الله تعالى:
{فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ} [البقرة: 152]، وقوله سبحانه:
{إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ} [العنكبوت: 45].
كما نقل عن النبي ﷺ قوله: «لاَ يَزَالُ لِسَانُكَ رَطْباً مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ» [رواه أحمد]، مؤكدًا أن الذكر يعين المسلم على التقرب إلى الله والاستعداد لشهر رمضان بنشاط وهمّة.
تحضير القلب لاستقبال رمضانواختتم الدكتور علي جمعة حديثه بالتأكيد على أن الإعداد لشهر رمضان من علامات الإيمان الصادق، فمن أراد أن يغتنم هذا الشهر الفضيل، فعليه أن يحسن الاستعداد له، كما أن عدم الاستعداد قد يكون علامة على الغفلة، مستشهدًا بقول الله تعالى في وصف المنافقين:
{وَلَوْ أَرَادُوا الخُرُوجَ لأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ القَاعِدِينَ} [التوبة: 46].
وختم بدعاء: "نسأل الله أن يرزقنا حسن الاستعداد لشهر رمضان، وأن يعيننا على الطاعات، ويتقبل منا صالح الأعمال."