طلاب الشهادة الإعدادية يبدأوا دخول لجان الامتحان بمحافظة القاهرة..صور
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
بدأ طلاب الشهادة الإعدادية في محافظة القاهرة، صباح اليوم السبت 18 يناير 2025، دخول اللجان الامتحانية لأداء امتحانات الفصل الدراسي الأول لمادتي اللغة الأجنبية و الهندسة.
وأوضحت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة اتخاذ كافة الإجراءات بشأن أمتحانات الشهادة الاعدادية وهى كالآتى :_
_جاهزية اللجان من حيث النظافة والتهوية الجيدة وكفاءة الإضاءة .
_ توفير الجو الملائم والهادى للطلاب لادائهم الامتحانات بسهولة ويسر.
_ اعلان كشوف المناداة وجداول الإمتحانات فى أماكن ظاهرة
_اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية حفاظاً على صحة وسلامة الطلاب .
ووجهت "مدير المديرية" بتقديم كافة أوجه الدعم اللازم لرؤساء اللجان فى تنظيم عملية دخول الطلاب ومنع تزاحم أولياء الامور أمام مقار اللجان .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة القاهرة امتحانات الشهادة الاعدادية الشهادة الاعدادية المزيد
إقرأ أيضاً:
مدربة حساب ذهني تروي تجربتها في تعليم طلاب مكفوفين
دمشق-سانا
من إيمانها بفكرة قدراتهم الاستثنائية، خاضت مدربة الحساب الذهني الشابة نوار الدياب تجربة مميزة على حد تعبيرها في تدريب الأطفال المكفوفين على الحساب الذهني باستخدام المعداد “الأباكوس” و المعداد الافتراضي.
وبدأت فكرة تعليم الحساب الذهني لهذه الفئة من ذوي الاحتياجات الخاصة وفق نوار بعد زيارتها لمعهد المكفوفين في دمشق، والذي يضم طلاباً من مرحلة التعليم الأساسي وحتى الثانوي إلى جانب قسم للتدريب المهني والدارسين فيه، وتتدرج إعاقتهم من حالة ضعف البصر الجزئي وحتى الكلي.
وأوضحت المعلمة الشابة نوار أنه بالتنسيق مع إدارة المعهد باشرت إعطاء دروس الحساب الذهني للراغبين من الطلاب سواء بشكل مباشر أو عبر جلسات أون لاين.
ووصفت نوار تجاوب الطلاب المكفوفين معها بالقول: “وجدت لدى الطلاب قدرات عظيمة.. ولم أجد أي صعوبة في التعامل معهم.. بفرق أنهم اعتمدوا على السمع واللمس ليفهموا الفكرة”، لافتة إلى تميزهم عن أقرانهم الأسوياء، حيث تفقوا في المعداد الافتراضي بسبب مقدرتهم المميزة على التخيل.
وحول تطوير هذه التجربة بينت مدربة الحساب الذهني أنها تعمل حالياً على تحقيق هدفين، الأول دورة للأطفال المكفوفين على مكعب الروبيك عن طريق اللمس واستبدال الألوان بأشياء محسوسة، والثاني دورة إعداد مدرب حساب ذهني من الشباب المكفوفين ليقوموا بدورهم بتدريب الأطفال.
ورأت نوار بعد هذه التجربة أنه يمكن التوجه بشكل أكبر لتدريب وتعليم الأطفال المكفوفين على كل وسائل التعليم العلمية والنظرية لإظهار مهاراتهم وإبداعاتهم، والاستفادة منهم كقوة علمية وعملية في المستقبل.