سرايا - قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" فيليب لازاريني إن الوكالة عازمة على مواصلة العمل في غزة والضفة الغربية المحتلة بعدما يدخل الحظر الإسرائيلي على عملياتها حيز التنفيذ يوم 30 كانون الثاني/ يناير الحالي.



وقال لازاريني للصحفيين- الجمعة- إن إغلاق وكالة الأونروا سوف "يضعف بشكل كبير الاستجابة الإنسانية الدولية" في غزة.




وأوضح أن السبب في ذلك هو أن الأونروا هي الهيئة الوحيدة القادرة على توفير الرعاية الصحية الأساسية والتعليم في غزة؛ الأمر الذي ستكون هناك حاجة ملحة إليه بمجرد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.

ويزعم الاحتلال الإسرائيلي أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ومسلحين آخرين في غزة اخترقوا الأونروا، واستخدموا منشآتها وأخذوا مساعدات، وهي مزاعم لم تقدم إسرائيل أي أدلة عليها، فضلا عن نفيها بشكل قاطع من قبل فصائل المقاومة الفلسطينية.

وفي الوقت الحالي، يعتمد كل الفلسطينيين في غزة تقريبا وعددهم نحو مليوني شخص على الوكالة للحصول على الرعاية الصحية الأولية، ويعتمد أطفال غزة البالغ عددهم 650 ألف طفل على الأونروا للحصول على التعليم.

إقرأ أيضاً : بريطانيا ترفع تكلفة تصاريح السفر للزوار الأوروبيين بنسبة 60%إقرأ أيضاً : البرد القارس يقيم مراسم تنصيب ترامب في قاعة مغلقةإقرأ أيضاً : بن غفير: أشعر بقلق مضاعف بعد كشف تفاصيل الصفقة



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #بريطانيا#ترامب#الحظر#السفر#التعليم#العمل#غزة#الاحتلال#الثاني



طباعة المشاهدات: 795  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 18-01-2025 08:24 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
بالفيديو .. "نيزك يسقط من السماء ويخترق الأرض" شاهد لحظة سقوطه! بالفيديو .. شاهد لحظة اعتداء مسن على امرأة وطفلة في المغرب بالفيديو .. مقطع صادم لرجل يتشبث بسيارة يقودها عشيق زوجته! بالفيديو .. مقطع صادم لراكب أمواج يستعرض مهاراته أثناء فيضان أحد الأنهار! ما حقيقة ارتباط أوباما بممثلة أمريكية شهيرة؟ اعتماد الفواتير الالكترونية في المصاريف الضريبية -... اختفاء فتاة منذ 9 أيام في الطفيلة وأسرتها تناشد عبر... مصادر طبية: 100شهيدا في غزة منذ إعلان اتفاق وقف... بايدن: أنفاق حماس مذهلة لن يمنح بوتين النصر .. كيف سينهي ترامب الحرب على...الكابينت يوسع أهداف الحرب لتشمل الضفة الغربيةبريطانيا ترفع تكلفة تصاريح السفر للزوار الأوروبيين...البرد القارس يقيم مراسم تنصيب ترامب في قاعة مغلقةبن غفير: أشعر بقلق مضاعف بعد كشف تفاصيل الصفقةنواب بريطانيون يدعون "إسرائيل" للعودة عن..."شؤون الأسرى": إطلاق سراح 5 مجندات...ما حقيقة ارتباط أوباما بممثلة أمريكية شهيرة؟حماس تبحث ترتيبات الإفراج عن الأسرى واستقبالهم بما... زواج "مهدد" .. شائعة عن علاقة أوباما... رسالة ملغمة .. جوري بكر: أفاعٍ سامة تربطني بهم... وداعاً ديفيد لينش .. صانع العجائب السينمائية مفاجأة بحادثة سيف علي خان .. "المهاجم طليق... مصر تودع فنانًا قديرًا انطلاق فعاليات بطولة العقبة الدولية الشاطئية لالتقاط الأوتاد⁠ التعمري يقود مونبلييه إلى انتصار ثمين على موناكو الاردني يوسف صالح ينضم الى كارديف الإنجليزي الفرق المتأهلة لدور ال8 من كأس ملك إسبانيا 2025 بالاوقات الاضافية .. الريال يقلب الطاولة على سيلتا فيجو بخماسية سمكة بشفاه ضخمة تثير ضجة! شاب يتزوج ثلاث فتيات في يوم واحد بمصر لماذا يغني الجميع في الحمام؟ السر العلمي وراء الظاهرة وفاة تيك توكر عراقية شابة بعد عملية نحت الخصر علماء: احتمال انتقال مرض "زومبي الغزلان" إلى البشر روسيا تعلن السماح للرجل المسلم بالزواج من أربع نساء روسيات .. تفاصيل مصري تزوج 3 فتيات في يوم واحد! .. ما القصة؟ رؤوس حمير وبغال في مكب نفايات .. تثير غضب وهلع المغاربة خيبة أمل ملياردير: فشل عقار سحري يطيل العمر بعد تجربته 5 سنوات متى أول أيام شهر رمضان؟ .. الأكثر بحثاً عبر المحركات

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: العمل غزة الحظر الاحتلال غزة غزة غزة بريطانيا ترامب الحظر السفر التعليم العمل غزة الاحتلال الثاني فی غزة

إقرأ أيضاً:

WP: معاناة غزة تفاقمت في أول مئة يوم من حكم ترامب

وعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالسلام بعد أكثر من عام من الحرب المدمرة في قطاع غزة، واتهم حركة حماس بالمسؤولية عن الكارثة التي حلت بالقطاع، ووضع خطة خيالية للسيطرة على غزة وتهجير سكانها، وإعادة بنائها كوجهة سياحية فاخرة.

وجاء في مقال نشرته صحيفة "واشنطن بوست" للصحفي إيشان ثارور أنه بعد أكثر من مئة يوم من ولاية ترامب الثانية، يبدو أنه فقد اهتمامه بغزة، وانهار وقف إطلاق النار الهش في أوائل آذار/ مارس، ولم يفعل ترامب الكثير لإنقاذه مع تحول تركيز البيت الأبيض على دبلوماسيته الإقليمية نحو إيران. 

وأوضح المقال أن "الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي استؤنف، مما أسفر عن مقتل عدد لا يحصى من المدنيين، ولا تلوح في الأفق أي صفقات عقارية مربحة للعقارات المطلة على الواجهة البحرية في غزة".


وأضاف أنه "بدلا من ذلك، ما هو قائم الآن هو حصار شامل. لمدة 60 يوما، منعت السلطات الإسرائيلية دخول المساعدات الإنسانية والسلع التجارية إلى القطاع. وقد ترك هذا سكان قطاع غزة المحاصرين أصلا في مأزق أشد بؤسا".

 وصرح برنامج الغذاء العالمي هذا الأسبوع بأن مستودعاته فارغة، وأن المخابز ومطاعم الحساء تُقنن مخزونها الأخير، بينما يؤكد خبراء الأمم المتحدة أن معدلات سوء التغذية آخذة في الارتفاع، وأن احتمال حدوث مجاعة شاملة أصبح الآن واقعا ملموسا.

في مقابلات مع مراسلي "واشنطن بوست"، وصف سكان غزة محنتهم بأنها الأصعب خلال "هذا الصراع الوحشي الذي اندلع بعد هجمات حماس في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وقد أدت الحملة الإسرائيلية التي تلت ذلك إلى تدمير معظم البنية التحتية المدنية في غزة، ونزوح أكثر من 90 بالمئة من سكانها، ومقتل أكثر من 50,000 شخصا".

وقال هارون الخطيب، 29 عاما، لـ للصحيفة: "الوضع الآن هو الأصعب بكثير من فترات الحرب السابقة"، واصفا كيف فقدت عائلته مخزون الطعام الذي جمعوه خلال الهدنة القصيرة عندما اضطروا إلى الفرار دون ممتلكاتهم في مواجهة تقدم للجيش الإسرائيلي.

بينما أكد محمد مرتجى، 25 عاما: "نقضي أيامنا بين البحث عن الماء والطعام وشحن البطاريات حتى نتمكن من الرؤية ليلا، وانتظار الموت"، حيث يعيش في مدينة غزة مع حوالي 40 من أقاربه ويأكل مرة واحدة في اليوم على الأكثر.

ونزح جزء كبير من سكان غزة عدة مرات، وكل رحلة تترك المدنيين في ظروف أكثر خطورة.

يصر المسؤولون الإسرائيليون على "عدم وجود نقص في المساعدات ويبررون قرارهم بوقف نقل البضائع بمزاعم خالية إلى حد كبير من الأدلة بأن حماس ضالعة في تحويل واسع النطاق للمساعدات".

والخميس، أدان توم فليتشر، كبير مسؤولي الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، "العقاب الجماعي القاسي" الذي تفرضه "إسرائيل" على سكان غزة، قائلا إن السلطات الإسرائيلية كانت "صريحة  للغاية" بشأن حجب المساعدات للضغط على حماس.


قال فليتشر في بيان: "إلى السلطات الإسرائيلية، ومن لا يزال بإمكانه إقناعها، نقول مجددا: ارفعوا هذا الحصار الوحشي. دعوا العاملين في المجال الإنساني ينقذوا الأرواح"، مشيرا إلى أن "القانون الدولي لا لبس فيه" بشأن التزامات إسرائيل كقوة احتلال في غزة.

وبدلا من ذلك، يبدو أن "إسرائيل" تعزز سيطرتها على القطاع، وقد شرح مراسلو الصحيفة بالتفصيل كيف أعلنت القوات الإسرائيلية، خلال الأسابيع الستة الماضية، أن حوالي 70 بالمئة من القطاع إما "منطقة حمراء" عسكرية أو قيد الإخلاء، كما وسعت المناطق "الأمنية" أو العازلة في أجزاء مختلفة، لا سيما على طول الحدود مع مصر.

وكتبت ميريام بيرغر وجوليا ليدور من صحيفة "واشنطن بوست": "بينما يقول قادة إسرائيل إن هذه الخطوات ضرورية للأمن وللضغط على حماس لإعادة الأسرى الإسرائيليين الذين تحتجزهم، أشار بعض المسؤولين الإسرائيليين أيضا إلى أن التغييرات الإقليمية قد تنذر باحتلال ممتد لغزة قد يستمر لأشهر أو أكثر".

وفي مواجهة الإدانة الدولية والقلق الداخلي، أوضح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وائتلافه اليميني أنه لن يكون هناك أي هدنة للفلسطينيين في غزة حتى تتحقق الأهداف العسكرية الإسرائيلية. وقال نتنياهو في خطاب ألقاه يوم الخميس: "إن إطلاق سراح الأسرى هدف بالغ الأهمية، لكن لدينا هدفا أسمى في هذه الحرب - النصر على أعدائنا".

وكان بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية اليميني المتطرف في البلاد، أكثر صراحة. ففي تصريحات أدلى بها هذا الأسبوع، أشار إلى مشروع جيوسياسي أوسع نطاقا قيد التنفيذ، حيث ستواصل إسرائيل قصف بقايا جماعة حزب الله المسلحة في لبنان والتحريض على تقسيم سوريا، حيث شنت القوات الإسرائيلية عشرات الغارات في الأيام الأخيرة. كما قال إن الحملة الإسرائيلية لن تنتهي إلا بعد "تطهير غزة من حماس وخروج مئات الآلاف من سكانها إلى دول أخرى".

ويذكر أن ترامب سيتوجه إلى السعودية هذا الشهر في رحلة وصفها بأنها مقدمة لاتفاقيات سلام. في مقابلات أُجريت معه مؤخرا، ألمح إلى أن الرياض قريبة من  إبرام  صفقة على غرار اتفاقيات إبراهيم، وهي اتفاقيات التطبيع التي توسط فيها ترامب في ولايته الأولى بين "إسرائيل" ومجموعة من غالدول العربية. لكن المسؤولين السعوديين ترددوا في تطبيع العلاقات مع إسرائيل في غياب تقدم سياسي يُذكر فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية.


في جلسات استماع في محكمة العدل الدولية هذا الأسبوع، انتقد مندوب السعودية لدى المحكمة العليا للأمم المتحدة وحشية "إسرائيل" لتقييدها المساعدات الإنسانية. كما قال محمد سعود الناصر، المندوب السعودي، إن تصرفات إسرائيل تهدف إلى "إحداث تطهير عرقي في قطاع غزة، وتشريد أو قتل السكان الفلسطينيين لإفساح المجال لإسرائيل للاستيطان وضم المنطقة".

لكن المداولات في لاهاي لم يكن لها تأثير صارم على إسرائيل، حيث وصف العديد من المحللين والسياسيين الأمم المتحدة بأنها مؤسسة متحيزة ضد الدولة اليهودية. حتى إن جلعاد إردان، السفير الإسرائيلي السابق لدى الأمم المتحدة، دعا الولايات المتحدة إلى المساعدة في تسريع زوالها بوقف تمويلها. وقال إردان في مؤتمر عقد نهاية الأسبوع الماضي: "يجب على إسرائيل قيادة حملة عالمية لقطع التمويل عن الأمم المتحدة تماما، ولتفكيكها بالكامل".

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة تعتزم فرض عقوبات جديدة على روسيا
  • حماس تنظم وقفة في مخيم “الجليل” بلبنان دعماً لغزة والضفة
  • بلومبرج : البيت الأبيض يقترح تخفيضات هائلة في ميزانية وكالة ناسا
  • WP: معاناة غزة تفاقمت في أول مئة يوم من حكم ترامب
  • حماس تدين الدعم الأمريكي لقرار العدو الصهيوني بحظر الأونروا
  • "حماس" تدين الموقف الأمريكي الداعم لقرار إسرائيل حظر عمل وكالة الأونروا
  • “حماس” تدين موقف واشنطن الداعم لقرار الاحتلال عمل “الأونروا”
  • حماس تدين الموقف الأمريكي تجاه الأونروا
  • إحباط إسرائيلي من مواصلة أمريكا التفاوض مع إيران والعجز عن وقف ضغوط ترامب
  • ترامب: شركة أبل تعتزم استثمار 500 مليار دولار في الولايات المتحدة